• ◘ الصحية

    الطب (علل وأدوية) الجسم السليم في القلب السليم دعوة الراغبين في الحج إلى أخذ واستكمال جرعات التطعيمات لرفع مناعتهم ضد الأمراض المُعدية
  • سعودي خضع لجراحة خفض وزنه في 2010.. كيف حاله الآن؟

    أتلانتا - الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) : قد نسمع بازدياد معدل السمنة في الوطن العربي، خاصة في دول الخليج وبالأخص في السعودية بالتحديد. (سمنة بين الأطفال)



    فبعد أن خضع أسمن رجل في العالم، وهو سعودي الأصل لجراحة للتقليل من وزنه بأمر ملكي الشهر الماضي، ظهرت من جديد في السعودية، قصة أصغر طفل مصاب بالسمنة المفرطة ليخضع لعملية تصغير للمعدة ويصبح أصغر من يخضع لهذه العملية سناً.

    التفاصيل.. ملك السعودية يأمر بمساعدة شاب يزن 600 كلغ

    ولكن المدهش في قصة الطفل السعودي، أن عمره يبلغ العامين، وأن وزنه وصل إلى 35 كيلوغراماً.


    الطفل بعد العملية

    وقد قرر الأطباء إخضاعه لجراحة تصغير للمعدة عام 2010 بعد أن واجه مشاكل بتوقف تنفسه خلال نومه، وبعد أن فشلت محاولتان في التقليل من وزنه باللجوء لحمية غذائية، وتتطلب عملية التصغير استئصال ما بين 60 إلى 85 في المائة من حجم المعدة للتقليل من تناول الطعام والشعور السريع بالشبع.

    أيضاً.. خمسة مفاهيم خاطئة لخسارة الوزن

    ورغم أن العديدين شعروا بالقلق إزاء أثر العملية في حياة الطفل، خاصة وأنه لا زال في فترة النمو العقلي والجسدي التي تدوم منذ الولادة وحتى بلوغ الأطفال عامهم الثالث، إلا أن الكثيرين رأوا أن المخاطرة بهذه الآثار بديل أفضل للأمراض التي يمكنها أن تنجم عن زيادة وزن الطفل.

    إذ ترتبط السمنة المفرطة بعدد من الأمراض، مثل الألم والتواء الرجلين السكري وضغط الدم، كما يمكن أن يتسبب الوزن المفرط بالموت لانعدام التنفس خلال النوم.

    وقد ذكرت إحدى المواقع الإلكترونية أن الطفل فقد 15 في المائة من وزنه بعد شهرين من إجراء العملية، ولكن لا شك بأن المسائل المتعلقة بالوزن الزائد لدى الأطفال بات مشكلة حقيقية.

    هذه المقالة نشرت أصلا في موضوع المنتدى : سعودي خضع لجراحة خفض وزنه في 2010.. كيف حاله الآن؟ كتبت بواسطة نرجس توفيق مشاهدة المشاركة الأصلية
  • □ العصب السابع

    وزارة الصحة وزارة الصحة الوجه

  • ☼ الصحية

  • اتحاد الأطباء العرب

  • الهيئة العامة للأمن الغذائي

  • نباتاتي


تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا