نجران - واس : استعرض تقرير أعده مركز البحوث والمعلومات بمجلس الغرف السعودية بالتعاون مع اللجنة العلمية لمنتدى الاستثمار الثاني بمنطقة نجران، عدداً من المؤشرات الاقتصادية والمزايا النسبية التي تمتاز بها العديد من القطاعات بالمنطقة.
وبين التقرير أهم المزايا والفرص الاستثمارية الواعدة التي تتمتع بها قطاعات المنطقة تجارياً نظراً لقربها من منطقتي عسير وجازان، إضافة إلى مناخها المعتدل القاري طوال السنة مما جعلها زاخرة بالثروات الزراعية.
كما تزخر منطقة نجران بالعديد من الثروات المعدنية والصناعات الحرفية, ومنها صناعة الصوف، والجلود، والخوص، والخشب، والفخار، والفضيات وغيرها.
وتعد منطقة نجران من الوجهات السياحية في المملكة العربية السعودية نظراً لوجود العديد من المعالم الأثرية والتاريخية بها.
وأقامت أمانة المنطقة العديد من مشروعات البنية التحتية و شبكات الطرق والكهرباء والمياه وشبكات الاتصال، والعديد من الخدمات البلدية والحضرية، بالإضافة إلى وجود مطارين إقليميين في نجران و شرورة، مما أسهم بإيجاد بيئة مناسبة لنمو العامل الاقتصادي والسياحي في المنطقة.
ويمثل سكان نجران حوالي 1.85% من إجمالي سكان المملكة، ويعمل نحو 60% منهم بالزراعة، وحوالي 10% بالرعي و30% بالتجارة والوظائف الأخرى.
وتعد منطقة نجران من المناطق الزراعية لما حباها الله من أراضي خصبة ومنبسطة ومناخ متنوع، حيث تتراوح متوسط درجات الحرارة ما بين 14.6-30 درجة مئوية، وتتمثل أهم المحاصيل الزراعية في القمح والأعلاف الخضراء والفواكه والتمور بمتوسط 140 كيلو جرام للنخلة الواحدة، وإنتاج نحو 25% من محصول الحمضيات، حيث تقدر مساحة الأراضي الزراعية المخصصة لإنتاج الحمضيات بنحو 5000 هكتار.
وبين التقرير أهم المزايا والفرص الاستثمارية الواعدة التي تتمتع بها قطاعات المنطقة تجارياً نظراً لقربها من منطقتي عسير وجازان، إضافة إلى مناخها المعتدل القاري طوال السنة مما جعلها زاخرة بالثروات الزراعية.
كما تزخر منطقة نجران بالعديد من الثروات المعدنية والصناعات الحرفية, ومنها صناعة الصوف، والجلود، والخوص، والخشب، والفخار، والفضيات وغيرها.
وتعد منطقة نجران من الوجهات السياحية في المملكة العربية السعودية نظراً لوجود العديد من المعالم الأثرية والتاريخية بها.
وأقامت أمانة المنطقة العديد من مشروعات البنية التحتية و شبكات الطرق والكهرباء والمياه وشبكات الاتصال، والعديد من الخدمات البلدية والحضرية، بالإضافة إلى وجود مطارين إقليميين في نجران و شرورة، مما أسهم بإيجاد بيئة مناسبة لنمو العامل الاقتصادي والسياحي في المنطقة.
ويمثل سكان نجران حوالي 1.85% من إجمالي سكان المملكة، ويعمل نحو 60% منهم بالزراعة، وحوالي 10% بالرعي و30% بالتجارة والوظائف الأخرى.
وتعد منطقة نجران من المناطق الزراعية لما حباها الله من أراضي خصبة ومنبسطة ومناخ متنوع، حيث تتراوح متوسط درجات الحرارة ما بين 14.6-30 درجة مئوية، وتتمثل أهم المحاصيل الزراعية في القمح والأعلاف الخضراء والفواكه والتمور بمتوسط 140 كيلو جرام للنخلة الواحدة، وإنتاج نحو 25% من محصول الحمضيات، حيث تقدر مساحة الأراضي الزراعية المخصصة لإنتاج الحمضيات بنحو 5000 هكتار.