أقسام درة ،،،
مزادات
كثرة اللجان تُمِيت الهِمم
جـدة - واس : انطلقت اليوم ورشة العمل الأولى لتطوير القيادات الإدارية بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة بعنوان " القيادات الإدارية...انتماء...وعطاء "، وذلك بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات.
وتهدف الورشة إلى تطوير أداء القيادات بما يتسق مع الخطط الإستراتيجية للجامعة، إلى جانب أربع ورش عمل خلال العام الحالي بواقع ورشتين في كل فصل دراسي تعنى برامجها بتقديم نماذج متطورة من العمل الإداري.
وأوضح وكيل الجامعة الدكتور عبدالله بن مصطفى مهرجي خلال لقائه بالقيادات الإدارية أن الجامعة تؤمن بأهمية التباحث والتحاور خلال ورش العمل حول كل ما من شأنه خدمة قطاعات الجامعة بطريقة تكاملية ونموذجية, مؤكداً أن عدد موظفي الجامعة من الجنسين وصل إلى 7000 موظف وموظفة وهو رقم يبرهن على رغبة الجامعة في التوسع بفروعها وبرامجها لخدمة المجتمع.
وبين أن ورشة العمل تسعى لرفع المستوى المهني للإداريين في مجال الإغلاق الافتراضي للميزانية والمعاملات الإلكترونية والإجراءات والآليات الخاصة بالموارد البشرية وآليات الترشيح للبرامج التدريبية، إضافة إلى الإجراءات والآليات الخاصة بالشؤون المالية والدورة المستندية للمشتريات.
وأكد أن الجامعة في إطار مسؤولياتها وصلاحياتها تعمل جاهدة لتحقيق تنمية إدارية متميزة ورؤية تتلاءم ومتطلبات المرحلة الراهنة والمستقبلية.
وتهدف الورشة إلى تطوير أداء القيادات بما يتسق مع الخطط الإستراتيجية للجامعة، إلى جانب أربع ورش عمل خلال العام الحالي بواقع ورشتين في كل فصل دراسي تعنى برامجها بتقديم نماذج متطورة من العمل الإداري.
وأوضح وكيل الجامعة الدكتور عبدالله بن مصطفى مهرجي خلال لقائه بالقيادات الإدارية أن الجامعة تؤمن بأهمية التباحث والتحاور خلال ورش العمل حول كل ما من شأنه خدمة قطاعات الجامعة بطريقة تكاملية ونموذجية, مؤكداً أن عدد موظفي الجامعة من الجنسين وصل إلى 7000 موظف وموظفة وهو رقم يبرهن على رغبة الجامعة في التوسع بفروعها وبرامجها لخدمة المجتمع.
وبين أن ورشة العمل تسعى لرفع المستوى المهني للإداريين في مجال الإغلاق الافتراضي للميزانية والمعاملات الإلكترونية والإجراءات والآليات الخاصة بالموارد البشرية وآليات الترشيح للبرامج التدريبية، إضافة إلى الإجراءات والآليات الخاصة بالشؤون المالية والدورة المستندية للمشتريات.
وأكد أن الجامعة في إطار مسؤولياتها وصلاحياتها تعمل جاهدة لتحقيق تنمية إدارية متميزة ورؤية تتلاءم ومتطلبات المرحلة الراهنة والمستقبلية.
