اليوم : أصيب الصيادون بالشرقية بخيبة أمل في الجولة الأولى لموسم صيد الروبيان بعد عودة اللنشات بنقص واضح في كميات الروبيان بلغت 30 بالمائة عن هذا الوقت من العام الماضي.
وأعرب الصيادون عن أملهم بتعويض النقص في الجولة الثانية التي تمتد 7 أيام جديدة، وقال الصياد بفرضة القطيف رضا حسن الفردان إن نواخذة اللنشات تبدأ بالجولة الأولى "بجس النبض" وتبحث عن معاقل الروبيان ثم تستقر في معقل حتى يتم الانتهاء منه وهكذا.
ولفت الفردان أن الجولة الثانية والتي تمتد 7 أيام أخرى تعتبر شبه فاصلة لتحديد ملامح الموسم بالنقص أو الاستقرار أو الزيادة عن العام الماضي, وقال الفردان بأنه على الرغم من أن نصف اللنشات توجهت إلى معاقل الروبيان في الخفجي التي تعتبر الأوفر والأفضل في إبحار الصيادين بسبب توجه الروبيان بكميات كبيرة إلى شمال الخليج إلا أن النقص قد يكون مستمرا إلى نهاية العام.
وأكد الفردان نائب رئيس جمعية الصيادين بالشرقية جعفر الصفواني أننا لا نستطيع كمراقبين ومهتمين لكميات الصيد أن نحكم على الموسم في الجولة الأولى بسبب عدم تحديد أي صياد موقع ومعقل صيده فأغلبهم يتوجه لمكان الصيد الذي اتخذه في العام الماضي، مبينا أن الصيادين في الجولة الثانية والتي تنتهي تقريبا في تاريخ 6 شوال سيحددون بشكل قاطع ملامح الموسم سواء بنقص كمية الروبيان أو زيادتها.
وأعرب الصيادون عن أملهم بتعويض النقص في الجولة الثانية التي تمتد 7 أيام جديدة، وقال الصياد بفرضة القطيف رضا حسن الفردان إن نواخذة اللنشات تبدأ بالجولة الأولى "بجس النبض" وتبحث عن معاقل الروبيان ثم تستقر في معقل حتى يتم الانتهاء منه وهكذا.
ولفت الفردان أن الجولة الثانية والتي تمتد 7 أيام أخرى تعتبر شبه فاصلة لتحديد ملامح الموسم بالنقص أو الاستقرار أو الزيادة عن العام الماضي, وقال الفردان بأنه على الرغم من أن نصف اللنشات توجهت إلى معاقل الروبيان في الخفجي التي تعتبر الأوفر والأفضل في إبحار الصيادين بسبب توجه الروبيان بكميات كبيرة إلى شمال الخليج إلا أن النقص قد يكون مستمرا إلى نهاية العام.
وأكد الفردان نائب رئيس جمعية الصيادين بالشرقية جعفر الصفواني أننا لا نستطيع كمراقبين ومهتمين لكميات الصيد أن نحكم على الموسم في الجولة الأولى بسبب عدم تحديد أي صياد موقع ومعقل صيده فأغلبهم يتوجه لمكان الصيد الذي اتخذه في العام الماضي، مبينا أن الصيادين في الجولة الثانية والتي تنتهي تقريبا في تاريخ 6 شوال سيحددون بشكل قاطع ملامح الموسم سواء بنقص كمية الروبيان أو زيادتها.
بقلم : أحمد المسري ـ القطيف