دبي (رويترز) - هبط سهم مصرف الراجحي ليؤثر سلبا على المعنويات في البورصة السعودية يوم الخميس بعدما أعلن أكبر بنك في المملكة أرباحا فصلية شبه مستقرة بينما ارتفعت أسواق أسهم خليجية أخرى بفعل تفاؤل بشان ارباح الشركات.
وانخفض سهم مصرف الراجحي 1.6 بالمئة مقلصا مكاسبه منذ بداية العام إلى 15.8 بالمئة. وسجل البنك أرباحا مستقرة تقريبا في ظل ضغوط على صافي هوامش الفائدة قلصت نمو صافي الأرباح.
وزاد سهم مصرف الراجحي 11.3 في المئة في الفترة من 16 يونيو حزيران الي العاشر من يوليو تموز وأعلن البنك نتائجه بعد إغلاق السوق يوم الأربعاء.
وقال هشام تفاحة مدير الصندوق في الرياض "إنه جني للأرباح واستياء جزئي من نتائج الراجحي. لم يشهد السهم تحركا قويا في الأسابيع القليلة السابقة ويجري تداوله عند قيمته العادلة الآن.
"لا أعتقد أنه سيشهد مزيدا من الهبوط."
وحتى وقت قريب كان مصرف الراجحي أكبر بنك في منطقة الخليج من حيث القيمة السوقية لكنه فقد الآن المركز الأول ليحل محله بنك قطر الوطني. وكل منهما لديه ضعفي القيمة السوقية لبنك الكويت الوطني الذي يحتل المركز الثالث في المنطقة.
وانخفض سهم التعدين العربية السعودية (معادن) 1.4 بالمئة بعدما سجلت الشركة هبوطا بلغ 68 بالمئة في أرباح الربع الثاني من العام عزته إلى إغلاق مصنع للأمونيا وتراجع أسعار الذهب.
وهبط المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.2 بالمئة مقلصا مكاسبه منذ بداية العام إلى 13.1 بالمئة.
وفي قطر ارتفع سهم بنك قطر الوطني 1.3 بالمئة إلى 161.5 ريال (44.35 دولار) لتبلغ مكاسبه منذ بداية العام 23.4 بالمئة متجها صوب أعلى مستوى له على الإطلاق عند 162.7 ريال الذي سجله الأسبوع الماضي.
وأعلن البنك يوم الأربعاء عن ارتفاع بلغ 24 بالمئة في أرباح الربع الثاني متجاوزا توقعات المحللين.
وقال نافيد أحمد مدير البحوث لدى بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) الكويتي في مذكرة "لا تزال نظرتنا إيجابية لمستقبل البنك بالنظر الي نمو قوي في دفتر القروض وارتفاع قوي لرأس المال وهبوط نفقات التمويل ونمو مستقر في العمليات الخارجية."
وارتفع مؤشر سوق دبي واحدا في المئة مسجلا أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع لتبلغ مكاسبه منذ بداية العام 47.4 بالمئة.
وقال مروان شراب مدير الصندوق ورئيس التداول لدى الرؤية لخدمات الاستثمار "يتمثل المحفز الرئيسي في نتائج الربع الثاني التي ستعلن قريبا ويمكن أن تدعم وتبرر حدوث أي صعود."
وتراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.9 بالمئة لينتهي صعود استمر يومين رغم تعهد الكويت في وقت متأخر الاربعاء بتقديم حزمة مساعدات بقيمة أربعة مليارات دولار.
وأظهرت بيانات البورصة أن المستثمرين الأجانب باعوا أسهما أكثر مما اشتروا في السوق على عكس المستثمرين المحليين.
وقام بعض المستثمرين المحليين بجني أرباح قبل احتجاج مزمع للإخوان المسلمين في نهاية الأسبوع.
وفيما يلي إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
وانخفض سهم مصرف الراجحي 1.6 بالمئة مقلصا مكاسبه منذ بداية العام إلى 15.8 بالمئة. وسجل البنك أرباحا مستقرة تقريبا في ظل ضغوط على صافي هوامش الفائدة قلصت نمو صافي الأرباح.
وزاد سهم مصرف الراجحي 11.3 في المئة في الفترة من 16 يونيو حزيران الي العاشر من يوليو تموز وأعلن البنك نتائجه بعد إغلاق السوق يوم الأربعاء.
وقال هشام تفاحة مدير الصندوق في الرياض "إنه جني للأرباح واستياء جزئي من نتائج الراجحي. لم يشهد السهم تحركا قويا في الأسابيع القليلة السابقة ويجري تداوله عند قيمته العادلة الآن.
"لا أعتقد أنه سيشهد مزيدا من الهبوط."
وحتى وقت قريب كان مصرف الراجحي أكبر بنك في منطقة الخليج من حيث القيمة السوقية لكنه فقد الآن المركز الأول ليحل محله بنك قطر الوطني. وكل منهما لديه ضعفي القيمة السوقية لبنك الكويت الوطني الذي يحتل المركز الثالث في المنطقة.
وانخفض سهم التعدين العربية السعودية (معادن) 1.4 بالمئة بعدما سجلت الشركة هبوطا بلغ 68 بالمئة في أرباح الربع الثاني من العام عزته إلى إغلاق مصنع للأمونيا وتراجع أسعار الذهب.
وهبط المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.2 بالمئة مقلصا مكاسبه منذ بداية العام إلى 13.1 بالمئة.
وفي قطر ارتفع سهم بنك قطر الوطني 1.3 بالمئة إلى 161.5 ريال (44.35 دولار) لتبلغ مكاسبه منذ بداية العام 23.4 بالمئة متجها صوب أعلى مستوى له على الإطلاق عند 162.7 ريال الذي سجله الأسبوع الماضي.
وأعلن البنك يوم الأربعاء عن ارتفاع بلغ 24 بالمئة في أرباح الربع الثاني متجاوزا توقعات المحللين.
وقال نافيد أحمد مدير البحوث لدى بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) الكويتي في مذكرة "لا تزال نظرتنا إيجابية لمستقبل البنك بالنظر الي نمو قوي في دفتر القروض وارتفاع قوي لرأس المال وهبوط نفقات التمويل ونمو مستقر في العمليات الخارجية."
وارتفع مؤشر سوق دبي واحدا في المئة مسجلا أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع لتبلغ مكاسبه منذ بداية العام 47.4 بالمئة.
وقال مروان شراب مدير الصندوق ورئيس التداول لدى الرؤية لخدمات الاستثمار "يتمثل المحفز الرئيسي في نتائج الربع الثاني التي ستعلن قريبا ويمكن أن تدعم وتبرر حدوث أي صعود."
وتراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.9 بالمئة لينتهي صعود استمر يومين رغم تعهد الكويت في وقت متأخر الاربعاء بتقديم حزمة مساعدات بقيمة أربعة مليارات دولار.
وأظهرت بيانات البورصة أن المستثمرين الأجانب باعوا أسهما أكثر مما اشتروا في السوق على عكس المستثمرين المحليين.
وقام بعض المستثمرين المحليين بجني أرباح قبل احتجاج مزمع للإخوان المسلمين في نهاية الأسبوع.
وفيما يلي إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
السعودية.. تراجع المؤشر 0.2 في المئة إلى 7690 نقطة.
قطر.. صعد المؤشر 0.9 في المئة إلى 9420 نقطة.
مصر.. تراجع المؤشر 0.9 في المئة إلى 5277 نقطة.
دبي.. زاد المؤشر 1 بالمئة إلى 2392 نقطة.
أبوظبي.. ارتفع المؤشر 0.09 في المئة إلي 3706 نقاط.
الكويت.. صعد المؤشر 0.2 في المئة إلى 7882 نقطة.
سلطنة عمان.. زاد المؤشر 0.07 في المئة إلى 6491 نقطة.
البحرين.. تراحع المؤشر 0.04 في المئة إلى 1190 نقطة.
قطر.. صعد المؤشر 0.9 في المئة إلى 9420 نقطة.
مصر.. تراجع المؤشر 0.9 في المئة إلى 5277 نقطة.
دبي.. زاد المؤشر 1 بالمئة إلى 2392 نقطة.
أبوظبي.. ارتفع المؤشر 0.09 في المئة إلي 3706 نقاط.
الكويت.. صعد المؤشر 0.2 في المئة إلى 7882 نقطة.
سلطنة عمان.. زاد المؤشر 0.07 في المئة إلى 6491 نقطة.
البحرين.. تراحع المؤشر 0.04 في المئة إلى 1190 نقطة.