ا ف ب - سيدني (استراليا) (ا ف ب) : ينبغي أن تبقى أغلبية مصادر الطاقة الأحفورية في الطبقات الجوفية من الأرض لأن حرقها يؤدي إلى تغييرات "من شأنها أن تهدد أسس مجتمعنا"، على ما جاء في تقرير جديد أصدرته وكالة حكومية في أستراليا التي تعد من كبار مصدري الفحم والغاز.
ينبغي أن تبقى أغلبية مصادر الطاقة الأحفورية في الطبقات الجوفية من الأرض لأن
حرقها يؤدي إلى تغييرات "من شأنها أن تهدد أسس مجتمعنا"، على ما جاء في تقرير
جديد أصدرته وكالة حكومية في أستراليا التي تعد من كبار مصدري الفحم والغاز.
وبحسب اللجنة المعنية بالمناخ، يعتبر حرق مصادر الطاقة الأحفورية، مثل الفحم، العامل الأساسي المسؤول عن التغير المناخي.
وجاء في هذا التقرير المعنون "العقد المصيري" أن "حرق جميع احتياطات الطاقة الأحفورية سيؤدي إلى تغييرات مناخية لا مثيل لها من شأنها أن تهدد أسس مجتمعنا الحالي".
وأضافت الدراسة "من الواضح أنه ينبغي أن تبقى مصادر الطاقة الأحفورية في الطبقات الجوفية من الأرض وألا تستخدم".
وبينت الدراسة اكتشاف احتياطات جديدة واستغلالها في أستراليا وغيرها من البلدان.
وتصدر احتياطات أستراليا من الفحم وحدها 51 مليار طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، أي 8,3% تقريبا من إجمالي الانبعاثات اللازمة لكي ترتفع الحرارة بمعدل درجتين مئويتين.
واعتبر ويل ستيفن أحد القيمين على هذه الدراسة أنه لا بد من اتخاذ تدابير عاجلة، لأن مخاطر التغير المناخي التي استشرفها العلماء منذ زمن بعيد بدأت تتجلى.
ينبغي أن تبقى أغلبية مصادر الطاقة الأحفورية في الطبقات الجوفية من الأرض لأن
حرقها يؤدي إلى تغييرات "من شأنها أن تهدد أسس مجتمعنا"، على ما جاء في تقرير
جديد أصدرته وكالة حكومية في أستراليا التي تعد من كبار مصدري الفحم والغاز.
وبحسب اللجنة المعنية بالمناخ، يعتبر حرق مصادر الطاقة الأحفورية، مثل الفحم، العامل الأساسي المسؤول عن التغير المناخي.
وجاء في هذا التقرير المعنون "العقد المصيري" أن "حرق جميع احتياطات الطاقة الأحفورية سيؤدي إلى تغييرات مناخية لا مثيل لها من شأنها أن تهدد أسس مجتمعنا الحالي".
وأضافت الدراسة "من الواضح أنه ينبغي أن تبقى مصادر الطاقة الأحفورية في الطبقات الجوفية من الأرض وألا تستخدم".
وبينت الدراسة اكتشاف احتياطات جديدة واستغلالها في أستراليا وغيرها من البلدان.
وتصدر احتياطات أستراليا من الفحم وحدها 51 مليار طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، أي 8,3% تقريبا من إجمالي الانبعاثات اللازمة لكي ترتفع الحرارة بمعدل درجتين مئويتين.
واعتبر ويل ستيفن أحد القيمين على هذه الدراسة أنه لا بد من اتخاذ تدابير عاجلة، لأن مخاطر التغير المناخي التي استشرفها العلماء منذ زمن بعيد بدأت تتجلى.
مصادر الطاقة الأحفورية تهدد أسس مجتمعنا الحالي
غدي نيوز : ينبغي أن تبقى أغلبية مصادر الطاقة الأحفورية في الطبقات الجوفية من الأرض لأن حرقها يؤدي إلى تغييرات "من شأنها أن تهدد أسس مجتمعنا"، على ما جاء في تقرير جديد أصدرته وكالة حكومية في أستراليا التي تعد من كبار مصدري الفحم والغاز.
وبحسب اللجنة المعنية بالمناخ، يعتبر حرق مصادر الطاقة الأحفورية، مثل الفحم، العامل الأساسي المسؤول عن التغير المناخي.
وجاء في هذا التقرير المعنون "العقد المصيري" أن "حرق جميع احتياطات الطاقة الأحفورية سيؤدي إلى تغييرات مناخية لا مثيل لها من شأنها أن تهدد أسس مجتمعنا الحالي".
وأضافت الدراسة "من الواضح أنه ينبغي أن تبقى مصادر الطاقة الأحفورية في الطبقات الجوفية من الأرض وألا تستخدم".
وبينت الدراسة اكتشاف احتياطات جديدة واستغلالها في أستراليا وأيضا في غيرها من البلدان.
وتصدر احتياطات أستراليا من الفحم وحدها 51 مليار طن من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون، أي 8,3 بالمئة تقريبا من إجمالي الانبعاثات الكافية لكي ترتفع الحرارة بمعدل درجتين مئويتين.
واعتبر ويل ستيفن أحد القيمين على هذه الدراسة أنه لا بد من اتخاذ تدابير عاجلة، لأن مخاطر التغير المناخي التي استشرفها العلماء منذ زمن بعيد بدأت تتجلى.
غدي نيوز : ينبغي أن تبقى أغلبية مصادر الطاقة الأحفورية في الطبقات الجوفية من الأرض لأن حرقها يؤدي إلى تغييرات "من شأنها أن تهدد أسس مجتمعنا"، على ما جاء في تقرير جديد أصدرته وكالة حكومية في أستراليا التي تعد من كبار مصدري الفحم والغاز.
وبحسب اللجنة المعنية بالمناخ، يعتبر حرق مصادر الطاقة الأحفورية، مثل الفحم، العامل الأساسي المسؤول عن التغير المناخي.
وجاء في هذا التقرير المعنون "العقد المصيري" أن "حرق جميع احتياطات الطاقة الأحفورية سيؤدي إلى تغييرات مناخية لا مثيل لها من شأنها أن تهدد أسس مجتمعنا الحالي".
وأضافت الدراسة "من الواضح أنه ينبغي أن تبقى مصادر الطاقة الأحفورية في الطبقات الجوفية من الأرض وألا تستخدم".
وبينت الدراسة اكتشاف احتياطات جديدة واستغلالها في أستراليا وأيضا في غيرها من البلدان.
وتصدر احتياطات أستراليا من الفحم وحدها 51 مليار طن من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون، أي 8,3 بالمئة تقريبا من إجمالي الانبعاثات الكافية لكي ترتفع الحرارة بمعدل درجتين مئويتين.
واعتبر ويل ستيفن أحد القيمين على هذه الدراسة أنه لا بد من اتخاذ تدابير عاجلة، لأن مخاطر التغير المناخي التي استشرفها العلماء منذ زمن بعيد بدأت تتجلى.