مكة المكرمة - واس : عقدت الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة مؤخراً, الدورة التكوينية الأولى للإعجاز العلمي في القرآن والسنة, بالتعاون مع جامعة محمد الخامس, وذلك في العاصمة المغربية الرباط.
وأوضح الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي الدكتور عبد الله بن عبد العزيز المصلح, في كلمة له خلال افتتاح الدورة, أهم أهداف ومقاصد الهيئة من عقدها لهذه الدورة, مبيناً أن الدورة تهدف لإثراء البحث العلمي الذي يحقق الخدمة لمشروعات الإعجاز العلمي, وتعزيز التنسيق والتعاون بين مؤسساته والجامعات المغربية, وذلك من خلال عقد الهيئة لثلاث جلسات نوقشت خلالها تسعة بحوث تضمّنت تحقيق أنماط الإعجاز العلمي المنهجية, وضوابط الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم, وكيفية الاستدلال على قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم, ونانو تقني ومغناطيسي الجزئيات اللا متناهية في الصغر, وأصول علوم الجيولوجيا في القرآن الكريم, وعلم الفلك من خلال التجربة الأخيرة للمركز الدولي للطاقة النووية, وإعجاز القرآن الكريم في خلق الإنسان, ومعالم الإعجاز التشريعي في القرآن الكريم والسنة النبوية .
ونوقشت هذه البحوث بمشاركة العديد من العلماء والأكاديميين والمتخصصين الذين بلغ عددهم (150) مشاركاً من الباحثين .
وفي ختام الدورة, أعلنت جامعة محمد الخامس عن إنشائها لكرسي الإعجاز العلمي في القرآن والسنة في كلية الآداب بالجامعة, ليكون رمزاً ومنطلقاً للتعاون العلمي بين الهيئة العالمية للإعجاز العلمي والجامعة .
كما تم الإعلان عن البيان الختامي للدورة, الذي تضمن عدداً من التوصيات المهمة الخاصة بشؤون الإعجاز العلمي، كما تم تسليم شهادات التقدير للباحثين المشاركين في الدورة .
وأوضح الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي الدكتور عبد الله بن عبد العزيز المصلح, في كلمة له خلال افتتاح الدورة, أهم أهداف ومقاصد الهيئة من عقدها لهذه الدورة, مبيناً أن الدورة تهدف لإثراء البحث العلمي الذي يحقق الخدمة لمشروعات الإعجاز العلمي, وتعزيز التنسيق والتعاون بين مؤسساته والجامعات المغربية, وذلك من خلال عقد الهيئة لثلاث جلسات نوقشت خلالها تسعة بحوث تضمّنت تحقيق أنماط الإعجاز العلمي المنهجية, وضوابط الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم, وكيفية الاستدلال على قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم, ونانو تقني ومغناطيسي الجزئيات اللا متناهية في الصغر, وأصول علوم الجيولوجيا في القرآن الكريم, وعلم الفلك من خلال التجربة الأخيرة للمركز الدولي للطاقة النووية, وإعجاز القرآن الكريم في خلق الإنسان, ومعالم الإعجاز التشريعي في القرآن الكريم والسنة النبوية .
ونوقشت هذه البحوث بمشاركة العديد من العلماء والأكاديميين والمتخصصين الذين بلغ عددهم (150) مشاركاً من الباحثين .
وفي ختام الدورة, أعلنت جامعة محمد الخامس عن إنشائها لكرسي الإعجاز العلمي في القرآن والسنة في كلية الآداب بالجامعة, ليكون رمزاً ومنطلقاً للتعاون العلمي بين الهيئة العالمية للإعجاز العلمي والجامعة .
كما تم الإعلان عن البيان الختامي للدورة, الذي تضمن عدداً من التوصيات المهمة الخاصة بشؤون الإعجاز العلمي، كما تم تسليم شهادات التقدير للباحثين المشاركين في الدورة .