تونس - واس : ترأس المملكة العربية السعودية اجتماعات الدورة الخامسة والعشرين للمؤتمر العام للهيئة العربية للطاقة الذرية التي تعقد غدًا في مدينة الحمامات التونسية بمشاركة وزراء ومسؤولين من مختلف الدول العربية .
ويرأس وفد المملكة إلى هذه الاجتماعات المستشار في مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور عبد الرحمن العرفج .
ويناقش المؤتمر عددًا من القضايا من بينها متابعة تنفيذ الإستراتيجية العربية للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، وإنشاء محاكي لمفاعلات القوى، وإنشاء خلية ساخنة لمعالجة النفايات، بالإضافة إلى مواضيع أخرى إدارية ومالية .
وأعرب الدكتور العرفج عن تقديره للاهتمام الذي تجده الهيئة العربية للطاقة الذرية من الأمانة العامة لجامعة الدول العربية, منوها في الوقت نفسه بالإنجازات التي حققتها الهيئة الرامية إلى تشجيع الاستخدامات السلمية والآمنة للطاقة النووية في الدول العربية، والتصدي للمخاطر التي يمكن أن تنتج عن الحوادث الإشعاعية والنووية .
كما أشاد بجهود الهيئة في الإسهام برفع خبرات القدرات البشرية في الدول العربية على استخدام التقنيات النووية للأغراض السلمية، وعلى توفير الحلول للقضايا المرتبطة بتلك التقنيات والمتمثلة في السلامة، والإدارة الآمنة للنفايات المشعة، والاستجابة للطوارئ الإشعاعية والنووية .
وأثنى الدكتور العرفج على التعاون بين المملكة العربية السعودية والهيئة العربية للطاقة الذرية في عدد من المجالات، ومنها تدريب الكوادر الفنية على جوانب محددة من التقنيات النووية مثل المجال الطبي .
وأوضح أن المؤتمر العام للهيئة سيناقش توصيات المجلس التنفيذي في دورته الحالية والسابقة، واتخاذ القرارات المناسبة حيال أنشطة الهيئة المنفذة والمستقبلية .
ويرأس وفد المملكة إلى هذه الاجتماعات المستشار في مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور عبد الرحمن العرفج .
ويناقش المؤتمر عددًا من القضايا من بينها متابعة تنفيذ الإستراتيجية العربية للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، وإنشاء محاكي لمفاعلات القوى، وإنشاء خلية ساخنة لمعالجة النفايات، بالإضافة إلى مواضيع أخرى إدارية ومالية .
وأعرب الدكتور العرفج عن تقديره للاهتمام الذي تجده الهيئة العربية للطاقة الذرية من الأمانة العامة لجامعة الدول العربية, منوها في الوقت نفسه بالإنجازات التي حققتها الهيئة الرامية إلى تشجيع الاستخدامات السلمية والآمنة للطاقة النووية في الدول العربية، والتصدي للمخاطر التي يمكن أن تنتج عن الحوادث الإشعاعية والنووية .
كما أشاد بجهود الهيئة في الإسهام برفع خبرات القدرات البشرية في الدول العربية على استخدام التقنيات النووية للأغراض السلمية، وعلى توفير الحلول للقضايا المرتبطة بتلك التقنيات والمتمثلة في السلامة، والإدارة الآمنة للنفايات المشعة، والاستجابة للطوارئ الإشعاعية والنووية .
وأثنى الدكتور العرفج على التعاون بين المملكة العربية السعودية والهيئة العربية للطاقة الذرية في عدد من المجالات، ومنها تدريب الكوادر الفنية على جوانب محددة من التقنيات النووية مثل المجال الطبي .
وأوضح أن المؤتمر العام للهيئة سيناقش توصيات المجلس التنفيذي في دورته الحالية والسابقة، واتخاذ القرارات المناسبة حيال أنشطة الهيئة المنفذة والمستقبلية .