الرياض - واس : تنظم الشركة السعودية للكهرباء غداً فعاليات الملتقى السعودي لتوطين صناعة معدات الكهرباء الذي سيقام برعاية معالي وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة وذلك في فندق الفورسيزون بالرياض.
وسيتناول الملتقى التعريف بالفرص الاستثمارية الكبيرة في سوق الكهرباء السعودية وما خصصته الحكومة لصالح المشروعات الكهربائية لزيادة الطاقة الإنتاجية لقطاع الكهرباء وتطوير الشبكات ومحطات النقل وجميع الأنظمة المرتبطة بها, إلى جانب التعرف على الإنجازات التي تم تحقيقها في مجال توطين الأنشطة والصناعات والخدمات المرتبطة بقطاع الكهرباء.
ويشكل الملتقى السعودي لتوطين صناعات الكهرباء فرصة للوقوف على أهم الإنجازات التي تم تحقيقها حتى الآن في مجال توطين الأنشطة والصناعات والخدمات المرتبطة بقطاع الكهرباء وطرح فرص استثمارية جديدة في الصناعات الكهربائية وبحث إمكانية استفادة القطاع الخاص منها واستقطاب المصنعين العالميين إلى مشاريع مشتركة.
وسيتم خلال الملتقى استعراض تجربة الشركة السعودية للكهرباء في التنمية الاقتصادية وتطوير الصناعات والخدمات المحلية المرتبطة بقطاع الكهرباء والبيئة التنظيمية والتشريعية لتوطين الصناعة والأبعاد الاقتصادية لتوطين صناعة الكهرباء وفرص التوطين والاستثمار في قطاع التوليد إضافة إلى فرص التوطين والاستثمار في تكنولوجيا معدات النقل والتوزيع وذلك بمشاركة نحو 400 مشارك من مختلف الجهات الحكومية ذات الصلة بالقطاع والمؤسسات المالية الرسمية والخاصة وكبار المصنّعين المحلّيين والشركات الصناعية العالمية والمستثمرين.
ويأتي انعقاد الملتقى ضمن اهتمام المملكة بهذا القطاع حيث تعتزم استثمار ما يزيد عن 300 مليار ريال سعودي قبل نهاية العام 2020م، بهدف زيادة الطاقة الإنتاجية لقطاع الكهرباء وتطوير الشبكات ومحطات النقل وجميع الأنظمة المرتبطة بها.
ومن المتوقع أن يحظى المنتدى بمشاركة واسعة من صناع القرار من مختلف المؤسسات والهيئات الحكومية والشركات والمجموعات السعودية تحديدا والدولية على وجه العموم.
وسيتناول الملتقى التعريف بالفرص الاستثمارية الكبيرة في سوق الكهرباء السعودية وما خصصته الحكومة لصالح المشروعات الكهربائية لزيادة الطاقة الإنتاجية لقطاع الكهرباء وتطوير الشبكات ومحطات النقل وجميع الأنظمة المرتبطة بها, إلى جانب التعرف على الإنجازات التي تم تحقيقها في مجال توطين الأنشطة والصناعات والخدمات المرتبطة بقطاع الكهرباء.
ويشكل الملتقى السعودي لتوطين صناعات الكهرباء فرصة للوقوف على أهم الإنجازات التي تم تحقيقها حتى الآن في مجال توطين الأنشطة والصناعات والخدمات المرتبطة بقطاع الكهرباء وطرح فرص استثمارية جديدة في الصناعات الكهربائية وبحث إمكانية استفادة القطاع الخاص منها واستقطاب المصنعين العالميين إلى مشاريع مشتركة.
وسيتم خلال الملتقى استعراض تجربة الشركة السعودية للكهرباء في التنمية الاقتصادية وتطوير الصناعات والخدمات المحلية المرتبطة بقطاع الكهرباء والبيئة التنظيمية والتشريعية لتوطين الصناعة والأبعاد الاقتصادية لتوطين صناعة الكهرباء وفرص التوطين والاستثمار في قطاع التوليد إضافة إلى فرص التوطين والاستثمار في تكنولوجيا معدات النقل والتوزيع وذلك بمشاركة نحو 400 مشارك من مختلف الجهات الحكومية ذات الصلة بالقطاع والمؤسسات المالية الرسمية والخاصة وكبار المصنّعين المحلّيين والشركات الصناعية العالمية والمستثمرين.
ويأتي انعقاد الملتقى ضمن اهتمام المملكة بهذا القطاع حيث تعتزم استثمار ما يزيد عن 300 مليار ريال سعودي قبل نهاية العام 2020م، بهدف زيادة الطاقة الإنتاجية لقطاع الكهرباء وتطوير الشبكات ومحطات النقل وجميع الأنظمة المرتبطة بها.
ومن المتوقع أن يحظى المنتدى بمشاركة واسعة من صناع القرار من مختلف المؤسسات والهيئات الحكومية والشركات والمجموعات السعودية تحديدا والدولية على وجه العموم.