اكتشف ميونخ، عاصمة ولاية بافاريا.. فهذه المدينة العالمية تزخر بالمعالم السياحة الجذابة التي تدفعك إلى زيارتها سواء عن طريق وسائل النقل العامة المريحة أو باستخدام الدراجات الهوائية أو عربة (الريكشا) أو حتى سيراً على الأقدام.
فمن قلب ميونخ ،، وتحديداً من ميدان (مارين بلاتس) الشهير ،، يمكن الانطلاق لاستكشاف العديد من المناطق السياحية الرائعة،، كسوق (فيكتوالين ماركت)، وصالة (شرانين هاله)، ودار البلدية الجديدة ذات الأجراس الكثيرة، ومبنى البلدية القديم، وكنيسة القديس بطرس العجوز (ألته بيتر)، وكنيسة النساء (فراون كيرشه)،، بالإضافة أيضاً إلى حديقة الألعاب الأولمبية، والحديقة الإنجليزية وغيرها.
كما ستحظى بفرصة التعرف على تقاليد ساحرة وأجواء ثقافية متنوعة، كتلك الأجواء التي يزخر بها مهرجان أكتوبر (أكتوبر فيست) الذي يعد أكبر مهرجان شعبي في العالم ويقام منذ عام 1810.
وفي المناطق المحيطة بالمدينة ستنتظرك لوحة طبيعية خلابة. فهناك ستتعرف على قرى ريفية جميلة مازالت تحافظ على تقاليدها العريقة، وستشاهد الكنائس القديمة ذات القباب البصلية، وستحظى برحلة مثيرة في بحيراتها الصافية المتألقة، وبالتأكيد فإن قمم الجبال المهيبة التي تحيط بالمكان ستشد نظرك إليها لما تتمتع به من جمال وروعة. كما تشكل منطقة سهول الألب الجميلة موطناً مثالياً للكثير من القصور الرائعة مثل القصر العالمي الشهير (نويشفانشتاين).
ومن المعروف عن أهل هذه المدينة الكبيرة أنهم يحترمون تقاليد وثقافات الشعوب الأخرى، بحيث اعتاد الناس مثلاً على رؤية الزي الخليجي التقليدي في أنحائها، فالضيوف العرب أصبحوا يشكلون جزءاً حيوياً من زوار المدينة، لاسيما مع توفر رحلات جوية مباشرة بين أغلب المدن العربية ومدينة ميونخ.
فمن قلب ميونخ ،، وتحديداً من ميدان (مارين بلاتس) الشهير ،، يمكن الانطلاق لاستكشاف العديد من المناطق السياحية الرائعة،، كسوق (فيكتوالين ماركت)، وصالة (شرانين هاله)، ودار البلدية الجديدة ذات الأجراس الكثيرة، ومبنى البلدية القديم، وكنيسة القديس بطرس العجوز (ألته بيتر)، وكنيسة النساء (فراون كيرشه)،، بالإضافة أيضاً إلى حديقة الألعاب الأولمبية، والحديقة الإنجليزية وغيرها.
كما ستحظى بفرصة التعرف على تقاليد ساحرة وأجواء ثقافية متنوعة، كتلك الأجواء التي يزخر بها مهرجان أكتوبر (أكتوبر فيست) الذي يعد أكبر مهرجان شعبي في العالم ويقام منذ عام 1810.
وفي المناطق المحيطة بالمدينة ستنتظرك لوحة طبيعية خلابة. فهناك ستتعرف على قرى ريفية جميلة مازالت تحافظ على تقاليدها العريقة، وستشاهد الكنائس القديمة ذات القباب البصلية، وستحظى برحلة مثيرة في بحيراتها الصافية المتألقة، وبالتأكيد فإن قمم الجبال المهيبة التي تحيط بالمكان ستشد نظرك إليها لما تتمتع به من جمال وروعة. كما تشكل منطقة سهول الألب الجميلة موطناً مثالياً للكثير من القصور الرائعة مثل القصر العالمي الشهير (نويشفانشتاين).
ومن المعروف عن أهل هذه المدينة الكبيرة أنهم يحترمون تقاليد وثقافات الشعوب الأخرى، بحيث اعتاد الناس مثلاً على رؤية الزي الخليجي التقليدي في أنحائها، فالضيوف العرب أصبحوا يشكلون جزءاً حيوياً من زوار المدينة، لاسيما مع توفر رحلات جوية مباشرة بين أغلب المدن العربية ومدينة ميونخ.