العربية : بدأ علي الدبيخي مشواره في عالم جمع النوادر والقطع الفريدة منذ الطفولة، متمنياً تأسيسَ مُتحفٍ خاصٍ به، ليكبُر هذا الحلمُ ويحوّلَ منزلَ والدِه الطيني إلى مُتحف بعد أن رمّمه وأهّله ليكون متاحاً للزوار والمهتمين بالتراث.
جمع نحو 7000 من الإصدارات الأولى للصحف والمجلات المحلية والعربية
وتحدث علي الدبيخي صاحب المتحف عن المتحف الذي جمع فيه نحو 7000 من الإصدارات الأولى للصحف والمجلات المحلية والعربية. بعضُها يعود إلى 150 عاما، جزءٌ منها يوضّحُ الحَراكَ الصحافي في منطقةِ الحجاز إبان العهدِ العثماني، وجزءٌ آخرُ لصحفٍ عربية توقفت عن النشرِ واختفى أثرُها بعد أن كانت متوهجة.
وتحدث عن صحيفة الحجاز التي اشتراها في مزاد علني.
هذه المبادرة الفردية والاجتماعية بتخصيص مُتحف يهتم بأولى الصحف ويتيحُ للمتخصصين وغيرهم رؤيتَها وقراءةَ محتوياتها تعتبر فريدة في السعودية، خاصة أن ارشيفَ العديدِ من الصحفِ غير متاح عادة.
ويعمل الدبيخي على إنشاءِ مقرٍ جديد سيخصصُه لعرضِ أكبرِ عددٍ مما جمعَه من أوائلِ الصحف التي لم يعرضْها لضيقِ المساحةِ والمكانِ المهيأ.
جمع نحو 7000 من الإصدارات الأولى للصحف والمجلات المحلية والعربية
وتحدث علي الدبيخي صاحب المتحف عن المتحف الذي جمع فيه نحو 7000 من الإصدارات الأولى للصحف والمجلات المحلية والعربية. بعضُها يعود إلى 150 عاما، جزءٌ منها يوضّحُ الحَراكَ الصحافي في منطقةِ الحجاز إبان العهدِ العثماني، وجزءٌ آخرُ لصحفٍ عربية توقفت عن النشرِ واختفى أثرُها بعد أن كانت متوهجة.
وتحدث عن صحيفة الحجاز التي اشتراها في مزاد علني.
هذه المبادرة الفردية والاجتماعية بتخصيص مُتحف يهتم بأولى الصحف ويتيحُ للمتخصصين وغيرهم رؤيتَها وقراءةَ محتوياتها تعتبر فريدة في السعودية، خاصة أن ارشيفَ العديدِ من الصحفِ غير متاح عادة.
ويعمل الدبيخي على إنشاءِ مقرٍ جديد سيخصصُه لعرضِ أكبرِ عددٍ مما جمعَه من أوائلِ الصحف التي لم يعرضْها لضيقِ المساحةِ والمكانِ المهيأ.
القصيم - محمد العيدان