متابعات محمد العشرى(ضوء): خلال خطبة أمس الجمعة التي ألقاها في جامع المحيسن بحي إشبيلية في الرياض،أجاب الشيخ عادل الكلباني عن الكثير من الأسئلة التي أثيرت بعد وفاة ستيف جوبز -أحد مؤسسي شركة آبل- وذلك في الخطبة التي عنونها بـ"ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون".
كذلك كتب الكلباني في صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" قبيل الخطبة يقول عنها: "لعل فيها جواب كثير من الأسئلة التي أثيرت بعد موت ستيف جوبز".
وأفصح الكلباني عبر صفحته عن أهم ركائز الخطبة التي ذكر فيها أن الإسلام هو الدين الحق، ولا يقبل الله من أحد غيره، وأن اليهود والنصارى وغيرهم من سائر الملل والنحل لو مات أحدهم على ملته ونحلته فهو في النار خالداً فيها.
وأكد الكباني في الخطبة أن خدمة الناس ونفعهم بأي شيء من مخترعات تقنية أو طبية أو هندسية لا يغني شيئاً بلا توحيد، وأن الكافر الذي يعمل عملاً مفيداً ونافعاً للبشرية في أي مجال يوفَّى أجره في الدنيا وما له في الآخرة من خلاق.
واستشهد الكلباني بعدد من الأدلة من الكتاب والسنة، ومن أهمها: "وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيناكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه". الآية.
وأكد الكلباني أنه بيّن قاعدة مهمة في الخطبة، وهي أن الله لا يظلم مثقال ذرة، وما ربك بظلام للعبيد.
وقال: "والذي يسأل عما هو ذنب الكافر ومن لم يسمع بالنبي، نحن نتكلم في حكم عام، الحساب بين يدي الملك الحق الذي لا يظلم الناس شيئاً، ومسألة بلوغ الحجة من عدمه ليست قضيتنا، إنما يبرز كل واحد حجته بين يدي الملك، وهو القائل: "وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا".
واختتم الكلباني حديثه ومناقشاته عن الخطبة، قائلاً في صفحته على التويتر "بعض الأحبة يظن أننا نتدخل في مصائر الناس والحق هو أن الله تعالى هو الذي قرر وقدر وله الحكم، فلم نقرر إلا ما قرر الله ورسوله".
كذلك كتب الكلباني في صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" قبيل الخطبة يقول عنها: "لعل فيها جواب كثير من الأسئلة التي أثيرت بعد موت ستيف جوبز".
وأفصح الكلباني عبر صفحته عن أهم ركائز الخطبة التي ذكر فيها أن الإسلام هو الدين الحق، ولا يقبل الله من أحد غيره، وأن اليهود والنصارى وغيرهم من سائر الملل والنحل لو مات أحدهم على ملته ونحلته فهو في النار خالداً فيها.
وأكد الكباني في الخطبة أن خدمة الناس ونفعهم بأي شيء من مخترعات تقنية أو طبية أو هندسية لا يغني شيئاً بلا توحيد، وأن الكافر الذي يعمل عملاً مفيداً ونافعاً للبشرية في أي مجال يوفَّى أجره في الدنيا وما له في الآخرة من خلاق.
واستشهد الكلباني بعدد من الأدلة من الكتاب والسنة، ومن أهمها: "وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيناكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه". الآية.
وأكد الكلباني أنه بيّن قاعدة مهمة في الخطبة، وهي أن الله لا يظلم مثقال ذرة، وما ربك بظلام للعبيد.
وقال: "والذي يسأل عما هو ذنب الكافر ومن لم يسمع بالنبي، نحن نتكلم في حكم عام، الحساب بين يدي الملك الحق الذي لا يظلم الناس شيئاً، ومسألة بلوغ الحجة من عدمه ليست قضيتنا، إنما يبرز كل واحد حجته بين يدي الملك، وهو القائل: "وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا".
واختتم الكلباني حديثه ومناقشاته عن الخطبة، قائلاً في صفحته على التويتر "بعض الأحبة يظن أننا نتدخل في مصائر الناس والحق هو أن الله تعالى هو الذي قرر وقدر وله الحكم، فلم نقرر إلا ما قرر الله ورسوله".