أبوظبي - سكاي نيوز : تعيش عشرات النساء في تونس على جمع المحار وبيعه، لكن ما يجنينه من مال يبقى غير كاف لسد حاجياتهن اليومية خاصة في ظل ارتفاع أسعار المواد الاستهلاكية والخدمات.
وتقصد مجموعة من النساء شاطئ قرية ليماية الساحلية بخليج قابس جنوبي تونس، لجمع المحار. ورغم أن المحار زهيد الثمن في وطنه، لكنه مطلوب بكثرة في الأسواق الأوروبية، وهو ما يستهوي النسوة.
تونسيات يمتهن جمع المحار
ويدوم موسم جمع المحار ثمانين يوما فقط كل سنة، لذا تمضي النساء ساعات طوال في جمع هذا النوع من الرخويات الذي لا يتعدى ثمن الكيلوغرام منها يورو واحدا. ويساهم إنتاج الجنوب في تونس بنحو 90 في المائة من الإنتاج الوطني للمحار.
وتقصد مجموعة من النساء شاطئ قرية ليماية الساحلية بخليج قابس جنوبي تونس، لجمع المحار. ورغم أن المحار زهيد الثمن في وطنه، لكنه مطلوب بكثرة في الأسواق الأوروبية، وهو ما يستهوي النسوة.
تونسيات يمتهن جمع المحار
ويدوم موسم جمع المحار ثمانين يوما فقط كل سنة، لذا تمضي النساء ساعات طوال في جمع هذا النوع من الرخويات الذي لا يتعدى ثمن الكيلوغرام منها يورو واحدا. ويساهم إنتاج الجنوب في تونس بنحو 90 في المائة من الإنتاج الوطني للمحار.