درة - توعية صحية : الدول العربية من أكثر الأماكن انتشارًا لمرض نقص المناعة المكتسب “الإيدز” مع دول أوروبا الشرقية! خبر قد لا يصدق للوهلة الأولى!! لكن تقريرًا لبرنامج الأمم المتحدة لمرض الإيدز أكد هذه الحقيقة، ذاكرًا أن هناك أكثر من 500 ألف مصاب بهذا الفيروس في الدول العربية!!
ازدادت أعداد المصابين بالإيدز لأكثر من الضعفين بين عامي 2001 و2009 ؛ حيث ارتفع العدد من 180 ألف إلى 470 ألف في المنطقة!
التقرير الذي كرر أن هذا الوباء في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من أكثر الأوبئة انتشارًا؛ ندد بضحالة المعلومات المتوفرة حول سريان هذا المرض ووضع الفيروس ووضع الوفيات المتحصلة منه.
وأشار إلى ازدياد الوفيات المرتبطة بالإيدز أكثر من الضعف بين الأطفال والبالغين على حد سواء حيث وصلت إلى 24 ألفا عام 2009 بعد أن كانت حوالي ثمانية آلاف عام 2001.
وأعلن البرنامج أن التقرير مبني على الأدلة المتاحة والبراهين المستمدة من مصادر المعلومات بما في ذلك تقارير البلدان.
وأضاف التقرير أن هذه الأرقام مقلقة للغاية وتتطلب استجابة فورية تتناسب مع طبيعة الوباء المختلفة في الدول العربية، مشيرًا إلى عقبات مشتركة تعوق الاستجابة الفعالة؛ مثل: محدودية الالتزام السياسي، ومستويات عالية من الوصمة والتمييز.
ومن المعوقات أيضًا: النقص في المعلومات الاستراتيجة عن الوباء والمشاركة المحدودة من المجتمع المدني والقطاع الخاص في مجال الوقاية والرعاية وعدم كفاية الموارد المالية والتقنية.
ازدادت أعداد المصابين بالإيدز لأكثر من الضعفين بين عامي 2001 و2009 ؛ حيث ارتفع العدد من 180 ألف إلى 470 ألف في المنطقة!
التقرير الذي كرر أن هذا الوباء في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من أكثر الأوبئة انتشارًا؛ ندد بضحالة المعلومات المتوفرة حول سريان هذا المرض ووضع الفيروس ووضع الوفيات المتحصلة منه.
وأشار إلى ازدياد الوفيات المرتبطة بالإيدز أكثر من الضعف بين الأطفال والبالغين على حد سواء حيث وصلت إلى 24 ألفا عام 2009 بعد أن كانت حوالي ثمانية آلاف عام 2001.
وأعلن البرنامج أن التقرير مبني على الأدلة المتاحة والبراهين المستمدة من مصادر المعلومات بما في ذلك تقارير البلدان.
وأضاف التقرير أن هذه الأرقام مقلقة للغاية وتتطلب استجابة فورية تتناسب مع طبيعة الوباء المختلفة في الدول العربية، مشيرًا إلى عقبات مشتركة تعوق الاستجابة الفعالة؛ مثل: محدودية الالتزام السياسي، ومستويات عالية من الوصمة والتمييز.
ومن المعوقات أيضًا: النقص في المعلومات الاستراتيجة عن الوباء والمشاركة المحدودة من المجتمع المدني والقطاع الخاص في مجال الوقاية والرعاية وعدم كفاية الموارد المالية والتقنية.