أقسام درة ،،،
▲ وكالة الفضاء السعودية
سكان قرية راكة .. متى تنتهي معاناتهم ؟؟
الكثبان الرملية تحرمهم من التواصل بباقي القرى لعدم وجود طرق معبد
الكثبان الرملية تحرمهم من التواصل بباقي القرى لعدم وجود طرق معبد
وعبر الاهالي ان الطريق لديه شخص مسئول عن تسويته وتمهيده حتى يتم استكمال الطريق القادم من ( محايل – سعيدة الصوالحة )، الا ان الطريق الأن شبه مغلق بالرمال بعد موسم الصيف والغبار وزحف الرمال طيلة الأيام الماضية. وفي الأيام الأخيرة لهذا الشهر، آتت المعدات و قامت بتسوية جزء بسيط منه و توقفت ؟؟ دون معرفة الاسباب حتى الأن !! حيث ركنت المعدات على جانب الطريق، و الطريق مازال بحاجة للأستكمال.
وعبر الأهالي كذلك عن التأخر لحضور أيا منهم للمواعيد ؛ غياب عن المدارس ؛ غوص بالرمال ؛ أعطال مركبات بسبب وعورة الطريق الترابي الذي يستخدمونه لقضاء حاجياتهم، طريق يحتاج و بشكل سريع إلى تدخل بلدية البرك و المسئولين، تدخل سريع لإنهاء هذه المعاناة.
هذا واوضح الأهالي انه تم تكليف شخص لتميهد الطريق الا ان تسويته كانت قبل سنة، وهذا رغم مطالب شيوخ واعيان قرية راكه للمسؤلين لتسوية الطريق،،، ولكن دون جدوى !!!
المعاناة الثانية - طالب الاهالي بالنظر في العديد من الخدمات التي تفتقر لها القرية،، ومنها المراكز الصحية،، حيث ان العديد من القرى مثل : (راكة - المعقد - القيف - حموان) لايوجد بها مركز صحي،، حيث انهك التنقل الاهالي لقطع مسافات طويلة للحصول على العلاج في مراكز أخرى التي يوجد بها مراكز عناية صحية مثل : (حلي - سعيدة الصوالحة - عمق).
المعاناة الثالثة - عبر الاهالي عن انقطاع الاتصالات لديهم حيث ان شركة الاتصالات السعودية لم تفي بوعودها لهم لاتمام الشبكة الوحيدة للشركة في القرية ,, وأختتم الاهالي حديثهم بتحسين وضعهم أسوة بباقي القرى التي تنعم بالخدمات الأولية في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله والذي وفر الكثير للرقي بالقرى والهجر في المملكة .
ومن خلال منبر صحيفة عسير لايف الالكترونية، تقدم الأهالي بنداء عاجل لكافة المسؤولين عن المنطقة لسرعة التدخل،، وسرعة تحسين الأوضاع التي يعاني منها سكان قرية راكة. (حرر في 28-12-1432)
قرية راكة بعسير خارج نطاق تغطية خدمات الجوال
بما أن العالم اليوم أصبح قرية واحدة وأصبحت خدمات الجوال تغطيها الكثير من مناطق بلادنا، إلا أن قرية راكة لم تتمتع بخدمة الجوال، ولم تصلها حتى الآن، فقد قامت الاتصالات السعودية منذ أكثر من عشر سنوات بتحديد موقع لبرج الجوال وبناؤه في القرية، ولكن إلى الآن لم تحرك ساكناَ ولم يتم تنفيذ شيئا من مشاريعها.
وقد طالب أهالي قرية راكة بحاجتهم الماسة والشديدة جداَ إلى إيصال خدمة الجوال ووضع برج جوال في القرية يخدمها ويخدم القرى والذين يسكنون بالقرب منها ، هذا ويبعد اقرب برج جوال عن راكة ( 18 ) كم على طريق (جدة – جيزان). وعندما يحتاج أهالي القرية الاتصال يذهبون قرب الطريق العام ، مع العلم أن في القرية أكثر من 10000 مواطن من عميلاء شركة الاتصالات، وبذلك فإن أهالي قرية راكة يطالبون وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات وعلى رأسها وزيرها المحترم بإيجاد حل سريع وعاجل لمشكلة تغطية خدمات الجوال وإيصال الخدمة لأهالي راكة حيث لأغنى عن خدمات الاتصالات وما تقدمه من راحة ورفاهية للمواطن. (حرر في 19-04-1433)
زيادة معاناة مرضى الكلى وتعجيل حالات الولادة لعابري طريق “راكة”
اشتكى أهالي قرية راكة بمركز عمق التابعة لمحافظة محائل عسير من وعورة الطريق الذي يربطهم بمركز “سعيدة الصوالحة” الواقع على طريق جدة جازان بطول 17 كلم وقالوا لـ “المدينة”: إن معاناتهم مستمرة مع هذا الطريق الذي يخدم أكثر 40 قرية بها 9 مدارس بنين وبنات ويسكنها أكثر 10 آلاف نسمة. (حمد العلوي - محمد مغربي - القنفذة : حرر في 08/01/2011)
وقال محمد جابر الهلالي وحامد علي الهلالي من سكان قرية راكة : إن وعورة الطريق والرمال التي تتربص بالسيارات أصبحت تؤرق عابري الطريق عند خروجهم إلى أعمالهم، علمًا بأن هناك معاملة برقم 10245 في عام 1425 هـ صادرة من امارة عسير لوزير النقل بسفلتة الطريق الذي لم ير النور حتى الآن. بينما يقول كل من أحمد عمر الهلالي ومحمد علي عامر الهلالي: استبشرنا خيرًا عام 1426 بعد اعتماد سفلة طريق محائل عسير- سعيدة الصوالحة، الذي يمر بــ قرية راكة، لكن مضى 6 سنوات ولم نرى شيئًا على أرض الواقع.
وأشار إبراهيم عمر الهلالي إلى جمع مبالغ مالية من المواطنين لتحسين الطريق حيث يقول: نجمع مبالغ تصل الى 4 آلاف ريال من أجل تمهيد الطريق والذي لا يلبث سوى شهر ريثما يعود إلى حاله السابق الذي تتعطل به مصالحنا ويعوق وصول سيارات المواد الغذائية والاستهلاكية حتى أصبحت المحال خاوية.
المعاناة الرابعة - هي تخص مرضى الكلى في قرية راكة - ومما يزيد الأسى أن معاناة المرضى مع هذا الطريق قد زادت، حيث يقطعون مسافة 200 كلم ذهاب وإيابا للقنفذة ثلاثة أيام في الأسبوع وتسبب 17 كلم غير المسفلتة في تأخرهم عن الوصول في وقت جلسة الغسيل.
المعاناة الخامسة - هي تخص ولادة في الطريق : يقول إبراهيم عمر جابر الصميدي عندما حان موعد ولادة زوجتي وبسبب وعورة الطريق واثناء ذهابي بها للمستشفى الذي رفض في بادئ الأمر استقبالها الا بعد إحضار أوراق من الشرطة والمركز والامارة والشيخ فولدت في منتصف الطريق.
الطرق: إنهاء المعاناة قريبًا - المدينة أجرت اتصالًا بمدير عام الطرق والنقل بعسير المهندس وطرحت عليه الموضوع،، فقال : إن الطريق يربط بين محائل عسير و سعيدة الصوالحة وبما ان المبلغ المرصود سابقا لسفلتة الطريق لم يكف إلا لسفلتة 17 كلم فقط، بدءًا بمحائل، وتوقف المشروع، وفي هذه السنة وقع العقد لسفلتة الجزء المتبقي، وسُلِم للمقاول، وخلال الأيام القليلة القادمة سيبدأ التنفيذ.
المعاناة السادسة - هي تخص وعورة الطريق التي تعيق علاج أهالي راكة الصوالحة،
سعيدة الصوالحة - عبدالرحمن الغبيشي : يعاني قاطنو عشر قرى تابعة لمركزي سعيدة الصوالحة و عمق، التابعة إدارياً لمحافظة محايل عسير من وعورة طريق طوله عشرة كيلو مترات، يربطهم بالطريق الساحلي (جدة- جازان)، وهو السبيل الوحيد للوصول إلى الخدمات الأساسية سواء مدارس التعليم، أو المراكز الصحية التي تفتقر لها قراهم، ولا يصلون إليها إلا عبر ذلك الطريق. (حرر في 2010-12-19)
من ناحيته، أشار المواطن محمد بن صلام إلى الجهود التي يقوم بها الأهالي في المساعدة لإصلاح الطريق، والمبالغ التي يدفعونها، أو لجوئهم إلى عبور طريق آخر في ظل تجاهل إدارة الطرق للمأساة التي يعاني منها الأهالي.
وأوضح رئيس مركز عمق محمد السريعي أنه تلقى شكوى من أهالي قرية راكة عن معاناتهم اليومية من الطريق، مبينا أنها رفعت لإمارة عسير لمخاطبة الجهات المعنية، وأنه وقف بنفسه على طريق راكة، ورأى المأساة اليومية التي يعاني منها المواطنون.
إلى ذلك، بين مدير عام الطرق بمنطقة عسير المهندس علي عسيري أن طريق راكة والقرى المجاورة لها، يأتي ضمن الطريق المعتمد سابقاً "طريق محايل عسير" الذي يربطها بسعيدة الصوالحة، إلا أن المبلغ لم يغط سوى 17 كيلو مترا، مشيرا إلى اعتماد تنفيذ بقية الطريق ومن ضمنها طريق راكة الذي يوصلها بالطريق الساحلي.
وتبقى معاناة اهالي قرية راكه على ما هي عليه الي يومنا هذا
أخيرا : احب ان اشكر اخوي الدربيل عن التقرير الكامل عن الطرق في تهامة عسير وله مني كل الشكر والامتنان
رمال زاحفة تعيق طرق في تهامة - الدربيل
لكن عندي نقطة احب ان اوضحها وهي ان طريق راكه لازال باقي على حاله لم يسفلت
