أقسام درة ،،،
بوابة الأهرام
درة : قالت اكبر صفحة اسلامية على فيسبوك والتي يزيد عدد زوارها على المليون مشترك أن نائب الرئيس السوري فاروق الشرع انشق عن نظام بشار الاسد وان الاخير الآن خارج سوريا وقد وصل بأمان هذا وأن الصفحة لم توضح مصدر أخبارها ولا المكان الذي توجه اليه الشرع. الأوسط
وهذه المرة الثالثة التي تخرج فيها انباء عن انشقاق الشرع كان اولها موقع دنيا الوطن وثانيها ما نقلته قناة “الآن” الاخبارية عن انشقاق الشرع مع مجموعه كبيرة من الالوية والعقداء , وفي المرتين السابقتين كانت تخرج متحدثة باسم الشرع “مكتب فاروق الشرع” لينفي هذه الانباء دون خروج الشرع شخصياً وهو ما يثير ريبة وحيرة في وقت لاحق أكد مصدر دبلوماسي غربي في عمان ان نائب الرئيس السوري فاروق الشرع وصل الاراضي الاردنية.وأكد المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه،ان قبائل اردنية ساعدت في عملية وصول الشرع الى الاراضي الاردنية.وتوقع الدبلوماسي الغربي ان انشقاق الشرع سوف يكون حدث مفاجىء للأوساط العالمية.
ومن مصدر آخر - أكد الناطق باسم المجلس العسكري الأعلى للجيش الحر لؤي مقداد بان نائب الرئيس السوري فاروق الشرع انشق عن نظام الأسد وهو في مكان آمن خارج سوريا . وبحسب قناة العربية فجر السبت فان الشرع اختفى من العاصمة دمشق منذ 10 أيام. الآن
كانت مصادر في الثورة السورية أكدت لصحيفة لبنانية معارضة للأسد بأن نائب الرئيس السوري فاروق الشرع، انشق عن نظام بشار الأسد وهو في أمان خارج الأراضي السورية. وأضافت المصادر أن الشرع انتقل منذ ثلاثة أيام إلى درعا يرافقه ثلاثة عمداء في الجيش، ما يفسر القصف العنيف لنظام الأسد على هذه المنطقة في محاولة لقتل الشرع قبل خروجه من الأراضي السورية.
في هذه الأثناء قال عالم الدين المعارض عدنان العرعور على حسابه على تويتر فجر السبت ان فاروق الشرع مختبئ منذ أيام في مكان ما ، ونأسف لتعجل وكالات الأنباء بنشر الخبر قبل تأمينه بشكل كامل. وآخر الأنباء بحسب ما اورد موقع المستقبل اللبناني أن الشرع تمكن من العبور إلى الأراضي الأردنية، إلا أن هذه المعلومة لم تتأكد.
وكان موقع "الرواد" كشف بعد منتصف ليل أمس، أن الشرع غادر سوريا وهو في أمان. أما عن المستقبل فأن الشرع تمكن أمس من العبور إلى الأراضي الأردنية، إلا أن هذه المعلومة لم تتأكد.
وفي الداخل السوري احتدم القتال في أحياء من العاصمة أمس وقصفت مروحيات النظام حيّ المزة الشهير، إضافة إلى قصف مدفعي لحيّي القدم والعسالي في دمشق حيث يشتبك جيش النظام مع مجموعات للجيش السوري الحر، كذلك اشتدّ القتال في مدينتي حلب والرستن وغيرها من المدن المنتفضة التي شهدت أمس سقوط 168 شهيداً برصاص كتائب الأسد.
وهذه المرة الثالثة التي تخرج فيها انباء عن انشقاق الشرع كان اولها موقع دنيا الوطن وثانيها ما نقلته قناة “الآن” الاخبارية عن انشقاق الشرع مع مجموعه كبيرة من الالوية والعقداء , وفي المرتين السابقتين كانت تخرج متحدثة باسم الشرع “مكتب فاروق الشرع” لينفي هذه الانباء دون خروج الشرع شخصياً وهو ما يثير ريبة وحيرة في وقت لاحق أكد مصدر دبلوماسي غربي في عمان ان نائب الرئيس السوري فاروق الشرع وصل الاراضي الاردنية.وأكد المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه،ان قبائل اردنية ساعدت في عملية وصول الشرع الى الاراضي الاردنية.وتوقع الدبلوماسي الغربي ان انشقاق الشرع سوف يكون حدث مفاجىء للأوساط العالمية.
ومن مصدر آخر - أكد الناطق باسم المجلس العسكري الأعلى للجيش الحر لؤي مقداد بان نائب الرئيس السوري فاروق الشرع انشق عن نظام الأسد وهو في مكان آمن خارج سوريا . وبحسب قناة العربية فجر السبت فان الشرع اختفى من العاصمة دمشق منذ 10 أيام. الآن
كانت مصادر في الثورة السورية أكدت لصحيفة لبنانية معارضة للأسد بأن نائب الرئيس السوري فاروق الشرع، انشق عن نظام بشار الأسد وهو في أمان خارج الأراضي السورية. وأضافت المصادر أن الشرع انتقل منذ ثلاثة أيام إلى درعا يرافقه ثلاثة عمداء في الجيش، ما يفسر القصف العنيف لنظام الأسد على هذه المنطقة في محاولة لقتل الشرع قبل خروجه من الأراضي السورية.
في هذه الأثناء قال عالم الدين المعارض عدنان العرعور على حسابه على تويتر فجر السبت ان فاروق الشرع مختبئ منذ أيام في مكان ما ، ونأسف لتعجل وكالات الأنباء بنشر الخبر قبل تأمينه بشكل كامل. وآخر الأنباء بحسب ما اورد موقع المستقبل اللبناني أن الشرع تمكن من العبور إلى الأراضي الأردنية، إلا أن هذه المعلومة لم تتأكد.
وكان موقع "الرواد" كشف بعد منتصف ليل أمس، أن الشرع غادر سوريا وهو في أمان. أما عن المستقبل فأن الشرع تمكن أمس من العبور إلى الأراضي الأردنية، إلا أن هذه المعلومة لم تتأكد.
وفي الداخل السوري احتدم القتال في أحياء من العاصمة أمس وقصفت مروحيات النظام حيّ المزة الشهير، إضافة إلى قصف مدفعي لحيّي القدم والعسالي في دمشق حيث يشتبك جيش النظام مع مجموعات للجيش السوري الحر، كذلك اشتدّ القتال في مدينتي حلب والرستن وغيرها من المدن المنتفضة التي شهدت أمس سقوط 168 شهيداً برصاص كتائب الأسد.
<
