يورو نيوز : للملابس دورة حياة مثيرة للاهتمام. عليها مقاومة التآكل وفقدان الالوان بواسطة أشعة الشمس والغسيل المتكرر. ومع ذلك، تحتفظ بألوانها. لكن من أين تأتي هذه الأصباغ؟
لأكثر من 60 عاما تمت صناعة الأصباغ باستخدام الأحماض المركزة والنتريت.
حوالي 15 في المئة من الأصباغ ينتهي بها المطاف في الطبيعة. الباحثة في مجال الكيمياء استل إينو تدرس الفطريات للبحث عن مصادر طبيعية جديدة من الملونات. إينو من الجامعة الكاثوليكية في لوفان ببلجيكا، حيث تعمل ضمن مشروع بحثي يموله الاتحاد الأوروبي. وتعتبر أن الفطريات تشكل مصدراً طبيعياً للأصباغ.
لاستخراج المواد المحفزة، يقسم العلماء الفطريات في قطع صغيرة ويضعونها في سائل يحتوي على العناصر الغذائية. عن طريق الحفاظ على عينة في غرفة دافئة، تنمو الفطريات وتنتج البروتينات في السائل. عندما يضاف السائل الذي يحوي البروتينات إلى سائل حمضي، يتحول إلى سائل شفاف من الأصباغ الملوّنة، دون تفاعلات كيميائية خطرة.
فالانزيمات تساعد على تحريك تفاعل كيميائي بين مختلف المكونات. والمسحوق النهائي يكون أحمر أو أصفر أو بنفسجي.
والتجارب الأولية أظهرت مقاومة الأصباغ للغسيل. لكنها تخسر بعضاً من رونقها في ضوء الشمس، لهذا السبب تتواصل الأبحاث لتطوير المنتج.
لأكثر من 60 عاما تمت صناعة الأصباغ باستخدام الأحماض المركزة والنتريت.
حوالي 15 في المئة من الأصباغ ينتهي بها المطاف في الطبيعة. الباحثة في مجال الكيمياء استل إينو تدرس الفطريات للبحث عن مصادر طبيعية جديدة من الملونات. إينو من الجامعة الكاثوليكية في لوفان ببلجيكا، حيث تعمل ضمن مشروع بحثي يموله الاتحاد الأوروبي. وتعتبر أن الفطريات تشكل مصدراً طبيعياً للأصباغ.
لاستخراج المواد المحفزة، يقسم العلماء الفطريات في قطع صغيرة ويضعونها في سائل يحتوي على العناصر الغذائية. عن طريق الحفاظ على عينة في غرفة دافئة، تنمو الفطريات وتنتج البروتينات في السائل. عندما يضاف السائل الذي يحوي البروتينات إلى سائل حمضي، يتحول إلى سائل شفاف من الأصباغ الملوّنة، دون تفاعلات كيميائية خطرة.
فالانزيمات تساعد على تحريك تفاعل كيميائي بين مختلف المكونات. والمسحوق النهائي يكون أحمر أو أصفر أو بنفسجي.
والتجارب الأولية أظهرت مقاومة الأصباغ للغسيل. لكنها تخسر بعضاً من رونقها في ضوء الشمس، لهذا السبب تتواصل الأبحاث لتطوير المنتج.
رابط الموضوع والفيديو هنا