أقسام درة ،،،
التأسيس
درة - متابعات : اكتشف فريق من علماء الآثار الفرنسيين قاربا شمسيا فرعونيا يبلغ عمره 5 آلاف سنة. وقالت وزارة الدولة المصرية لشؤون الآثار الأربعاء إن العلماء اكتشفوا القارب خلال مهمة للتنقيب عن الآثار في منطقة أبورواش، غربي العاصمة المصرية القاهرة.
وقال محمد إبراهيم وزير الدولة للآثار في بيان إن القارب يعود إلى عهد أحد ملوك الأسرة الفرعونية الأولى. ويبلغ طول القارب ستة أمتار وعرضه مترا ونصف المتر.
وأكد البيان أن القارب" في حالة جيدة". وأشار أنه يجرى الآن ترميمه تمهيدا لعرض في أحد المتاحف. وحسب الاعتقاد الشائع لدى الفراعنة، فإن القوارب الشمسية تنقلهم بعد الموت إلى العالم الآخر، ولذا فإن القوارب كانت تدفن مع الفراعنة بعد الموت.
وكان عالم آثار مصري قد اكتشف في عام 1954 ما يعتقد في أنه السفينة الشمسية للملك خوفو الشهير في داخل الهرم الأكبر. ويبلغ طوله السفينة المصنوعة من الأرز 43 مترا. ويجرى عرض السفينة البالغ عمرها 4500 سنة بالقرب من الهرم ، الذي يحمل اسم خوفو.
وفي فبراير الماضي ذكرت صحيفة واشنطن بوست Washington Post أنه قد قام فريق من علماء الآثار بترميم قارب خشبي منذ عصر الفراعنة عثر عليه بجوار الأهرامات التى تعتبر واحدة من مناطق الجذب السياحية الرئيسية في مصر.
وقال متحدث بإسم الفريق المصري الياباني المشترك لعلماء الآثار في ذلك ألوقت أن القارب هو احد قاربين تم دفنهم بجوار الفرعون "خوفو"، كما يعتقد أن تلك الزوارق قد تم تصميمها حتى تنقل ملوك الفراعنة في حياة العالم الاخر.
هذا وينسب بناء الهرم الأكبر الواقع فى مدينة الجيزة للملك "خوفو" والذى يعرف أيضا "بشيبوس"، كما يسمى الهرم على أسمه ويعد هذا الهرم من أكبر الاهرامات، وكان الملك خوفو ابن سنفرو، الحاكم الثاني من حكام السلالة الرابعة منذ حوالي 2680 قبل الميلاد، كما حكم مصر لمدة 23 عاما.
هذ ولقد تم صنع هذه القوارب من خشب الأرز اللبناني وأشجار الطلح المصرية، حيث تم إكتشافهم بشكل حقيقي في عام 1954، كما يتم عرض واحد من تلك القوارب في متحف بالقرب من الأهرامات. ويكثف علماء الآثار جهودهم للعثور على القارب الثانى الذى مازال مدفونا تحت الأرض ، و من المعتقد ، ان يكون هذا القارب أصغر من نظيره القارب الاول , و الذى يبلغ طوله 43 متر وارتفاعه 140 قدم
كما قال "مصطفى أمين" رئيس المجلس الأعلى المصري للآثار، ان فريق علماء المصريات قد بدؤوا بأخذ عينات من الخشب اليوم الاثنين للشروع فى ترميم القارب. كما أضاف أنه قد تم العثور على القارب بشكل كامل وسليم فى مكانه ، كما شدد على ان التركيز الآن يكمن فى أخذ عينات من مادة الخشب لبدأ الترميم.
وقال محمد إبراهيم وزير الدولة للآثار في بيان إن القارب يعود إلى عهد أحد ملوك الأسرة الفرعونية الأولى. ويبلغ طول القارب ستة أمتار وعرضه مترا ونصف المتر.
وأكد البيان أن القارب" في حالة جيدة". وأشار أنه يجرى الآن ترميمه تمهيدا لعرض في أحد المتاحف. وحسب الاعتقاد الشائع لدى الفراعنة، فإن القوارب الشمسية تنقلهم بعد الموت إلى العالم الآخر، ولذا فإن القوارب كانت تدفن مع الفراعنة بعد الموت.
وكان عالم آثار مصري قد اكتشف في عام 1954 ما يعتقد في أنه السفينة الشمسية للملك خوفو الشهير في داخل الهرم الأكبر. ويبلغ طوله السفينة المصنوعة من الأرز 43 مترا. ويجرى عرض السفينة البالغ عمرها 4500 سنة بالقرب من الهرم ، الذي يحمل اسم خوفو.
وفي فبراير الماضي ذكرت صحيفة واشنطن بوست Washington Post أنه قد قام فريق من علماء الآثار بترميم قارب خشبي منذ عصر الفراعنة عثر عليه بجوار الأهرامات التى تعتبر واحدة من مناطق الجذب السياحية الرئيسية في مصر.
وقال متحدث بإسم الفريق المصري الياباني المشترك لعلماء الآثار في ذلك ألوقت أن القارب هو احد قاربين تم دفنهم بجوار الفرعون "خوفو"، كما يعتقد أن تلك الزوارق قد تم تصميمها حتى تنقل ملوك الفراعنة في حياة العالم الاخر.
هذا وينسب بناء الهرم الأكبر الواقع فى مدينة الجيزة للملك "خوفو" والذى يعرف أيضا "بشيبوس"، كما يسمى الهرم على أسمه ويعد هذا الهرم من أكبر الاهرامات، وكان الملك خوفو ابن سنفرو، الحاكم الثاني من حكام السلالة الرابعة منذ حوالي 2680 قبل الميلاد، كما حكم مصر لمدة 23 عاما.
هذ ولقد تم صنع هذه القوارب من خشب الأرز اللبناني وأشجار الطلح المصرية، حيث تم إكتشافهم بشكل حقيقي في عام 1954، كما يتم عرض واحد من تلك القوارب في متحف بالقرب من الأهرامات. ويكثف علماء الآثار جهودهم للعثور على القارب الثانى الذى مازال مدفونا تحت الأرض ، و من المعتقد ، ان يكون هذا القارب أصغر من نظيره القارب الاول , و الذى يبلغ طوله 43 متر وارتفاعه 140 قدم
كما قال "مصطفى أمين" رئيس المجلس الأعلى المصري للآثار، ان فريق علماء المصريات قد بدؤوا بأخذ عينات من الخشب اليوم الاثنين للشروع فى ترميم القارب. كما أضاف أنه قد تم العثور على القارب بشكل كامل وسليم فى مكانه ، كما شدد على ان التركيز الآن يكمن فى أخذ عينات من مادة الخشب لبدأ الترميم.
مركب الملك خوفو الجنائزية
