تبوك - واس : يرعى صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك مساء يوم غدٍ الثلاثاء حفل وضع حجر الأساس لجامع الوالدين الذي سيقام على نفقة سموه الخاصة، ليضاف الى كوكبة الجوامع والمساجد التي نفذت بمنطقة تبوك وتجاوز عددها 40 جامعا ومسجدا على نفقة سموه، بحضور معالي وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ.
وأوضح الاستشاري المشرف العام على المشروع الدكتور المهندس نبيل عباس أن مشروع جامع الوالدين يقع على مساحة إجمالية تصل إلى 100 ألف متر مربع تضم مبني الجامع، ومبني سكن الإمام والمؤذن، والساحات الخارجية للصلاة , ومواقف للسيارات، وغرف للخدمات، وتصل السعة الاستيعابية للجامع أكثر من 15 ألف مصلي في الداخل والخارج , حيث سيكون من أكبر الجوامع في المملكة، كما أن المشروع يقع على طرق رئيسية في مدينة تبوك.
وأشار إلى أن الجامع يضم مصلى خاص بمدخل خاص بسعة ستة آلاف مصلي، بالإضافة إلى ست منارات بارتفاع 32 مترا لكل منارة، تعطي مظهرا فريدا للواجهة الرئيسية لتبوك، كما يحتوى على ثلاث قباب وساحات مكشوفة لاستيعاب المصلين مع وجود أربعة مداخل رئيسية ومكاتب للإشراف على الجامع ودورات مياه للرجال وأخرى للنساء ودورات مياه خصصت لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
وبين أنه روعى في طراز تصميم مشروع الجامع الشكل الانسيابي والآمن بحيث يضمن للمصلين حركة الدخول والخروج في أوقات الذروة، مع وجود ساحة خارجية كبيرة للصلاة، حيث تم تجديد صياغة شكل الساحة والتشكيل المعماري لها ونظام الحركة فيها، بالإضافة إلى توفير الحدائق والمناطق الخضراء المحيطة بالجامع.
وأكد أن مواد البناء والتشطيبات وأعمال الكهرباء بالجامع من أرقى وأجود المواد الحديثة بالإضافة إلى الإضاءة الخاصة والثريات الجميلة التي تتناسب مع حجم الجامع، كما هيئ للجامع مواقف للسيارات بقدرة استيعابية كبيرة، فيما تميز الجامع بالتشجير والمسطحات الخضراء.
ولفت إلى أن الجامع يقع على منطقة مرتفعة وملتقى طرق يخدم المصلين وعابري الطريق الدولي , وسيتم الاستفادة منه في إقامة صلاة العيدين وصلاة الجمع.
وأفاد أنه روعى في تصميم هذا الجامع أن يتسع لأكبر عدد من المصلين من خلال الساحات الخضراء المحيطة التي يمكن إعادة تصميمها لعمل امتداد للجامع مستقبلاً.
وأوضح الاستشاري المشرف العام على المشروع الدكتور المهندس نبيل عباس أن مشروع جامع الوالدين يقع على مساحة إجمالية تصل إلى 100 ألف متر مربع تضم مبني الجامع، ومبني سكن الإمام والمؤذن، والساحات الخارجية للصلاة , ومواقف للسيارات، وغرف للخدمات، وتصل السعة الاستيعابية للجامع أكثر من 15 ألف مصلي في الداخل والخارج , حيث سيكون من أكبر الجوامع في المملكة، كما أن المشروع يقع على طرق رئيسية في مدينة تبوك.
وأشار إلى أن الجامع يضم مصلى خاص بمدخل خاص بسعة ستة آلاف مصلي، بالإضافة إلى ست منارات بارتفاع 32 مترا لكل منارة، تعطي مظهرا فريدا للواجهة الرئيسية لتبوك، كما يحتوى على ثلاث قباب وساحات مكشوفة لاستيعاب المصلين مع وجود أربعة مداخل رئيسية ومكاتب للإشراف على الجامع ودورات مياه للرجال وأخرى للنساء ودورات مياه خصصت لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
وبين أنه روعى في طراز تصميم مشروع الجامع الشكل الانسيابي والآمن بحيث يضمن للمصلين حركة الدخول والخروج في أوقات الذروة، مع وجود ساحة خارجية كبيرة للصلاة، حيث تم تجديد صياغة شكل الساحة والتشكيل المعماري لها ونظام الحركة فيها، بالإضافة إلى توفير الحدائق والمناطق الخضراء المحيطة بالجامع.
وأكد أن مواد البناء والتشطيبات وأعمال الكهرباء بالجامع من أرقى وأجود المواد الحديثة بالإضافة إلى الإضاءة الخاصة والثريات الجميلة التي تتناسب مع حجم الجامع، كما هيئ للجامع مواقف للسيارات بقدرة استيعابية كبيرة، فيما تميز الجامع بالتشجير والمسطحات الخضراء.
ولفت إلى أن الجامع يقع على منطقة مرتفعة وملتقى طرق يخدم المصلين وعابري الطريق الدولي , وسيتم الاستفادة منه في إقامة صلاة العيدين وصلاة الجمع.
وأفاد أنه روعى في تصميم هذا الجامع أن يتسع لأكبر عدد من المصلين من خلال الساحات الخضراء المحيطة التي يمكن إعادة تصميمها لعمل امتداد للجامع مستقبلاً.