مزيانة : تعاني معظم الأمهات من فهم طبيعة النوم عند أطفالهن، ففي بعض الأحيان عليك مساعدة طفلك على النوم بطريقة تؤمن له نومة هنيئة. في ما يلي أهم النصائح المتعلقة بمساعدة الطفل على النوم والتي زوّدتنا بها أخصائية الرعاية الصحية.
1- لمساعدة المولود الجديد الذي يشعر ببعض التوتر، يمكن للأم أن تلجأ إلى بعض الأساليب كملامسة جلدها لجلده وضمّه إلى صدرها ومعانقته ولفّه في شرشف قطني.
2- تُعد الحركة عاملاً مهماً لتهدئة الطفل. فإذا كان الطفل متوتراً، يمكنك محاولة هزّه بين ذراعيك أو وضعه في عربة ذات عجلات أو أرجوحة. حاولي إرضاع الطفل من ثديك أو إعطائه لهّاية لأن عملية الرضاعة تُعد هي أيضاً عاملاً مهدئاً.
3- يساعدك استخدام جهاز مراقبة الطفل على سماع صوت طفلك عندما يكون نائماً في غرفة أخرى. فيمكنه النوم بأمان ولن تتسبّبي بإزعاجه بسبب تكرار زياراتك لغرفته. تتوفر في بعض أجهزة مراقبة الطفل ميزان لحرارة الغرفة الهدف منه تنبيهك عندما يصبح جو الغرفة شديد السخونة أو شديد البرودة. من الضروري عدم شعور الطفل بالسخونة الزائدة أثناء النوم. إذا لم يعد الطفل صغيراً جداً، وكان يصدر بعض الضجيج أثناء النوم، فعليك استخدام جهاز مراقبة يمكن ضبط درجة التحسس فيه. وبهذه الطريقة، لن تسمعي إلا الصوت الذي يستوجب تدخّلك.
4- حاولي تشجيع الطفل على النوم بدون مساعدة منك بعد مرور الأسابيع الأولى من عمره. فيمكنك وضعه في مهده في حالة من الاسترخاء والنعاس، وتركه يتكفّل بالباقي. يمكنك العودة إلى غرفة الطفل إذا كان بحاجة إلى تهدئة.
5- يمكن للتهويدات الخاصة بالأطفال أن تساعد على تهدئة الطفل، ويمكنك تشغيلها من وحدة الأهل. وتعني وظيفة التحدّث المتوفرة في جهاز المراقبة أنه يمكنك طمأنة الطفل دون الدخول إلى غرفته. تُعتبر هذه الميزة مفيدة جداً لتدريب الطفل على النوم، كما تجعله يعلم بأنك قادمة إليه.
6- يُعد استخدام الضوء الليلي أمراً مريحاً للعديد من الأطفال،إلى جانب كونه مفيداً عند زيارة الطفل في غرفته عندما يكون الجو ظالماً. فالضوء الليلي المتوفر في جهاز مراقبة الطفل مثلاً ليس ساطعاً لدرجة التسبّب في إزعاج الطفل.
7- تُعد أكياس النوم الخاصة بالأطفال بديلاً جيداً للشراشف والبطانيات. وهي تحمل تصنيفاً لدرجات الحرارة لمختلف مواسم السنة، وتجعل الطفل ينعم بدرجة حرارة متساوية أثناء النوم.
8- يستفيد كل من الأهل والطفل من تنظيم روتين وقت النوم بدءاً من الشهرين الثاني والثالث من عمر الطفل. يبدأ هذا الروتين في المساء الباكر بالاستحمام يليه تدليك سريع ووجبة حليب وقد ينتهي ربما بأغنية مهدئة لوقت النوم. اعتباراً من الشهر السادس، يمكنك رواية قصة للطفل وربما وضع حيوان مصنوع من الفرو (دبدوب أو أرنوب) لينام بجانبه.
9- يؤدي إعطاء الطفل وجبات رضاعة كافية ومنتظمة خلال النهار إلى مساعدته على النوم فترة أطول خلال الليل. يُستحسن ترك الأضواء خافتة خلال الليل وتجنّب تنشيط الطفل وتغيير حفاضه فقط عند الضرورة.
2- تُعد الحركة عاملاً مهماً لتهدئة الطفل. فإذا كان الطفل متوتراً، يمكنك محاولة هزّه بين ذراعيك أو وضعه في عربة ذات عجلات أو أرجوحة. حاولي إرضاع الطفل من ثديك أو إعطائه لهّاية لأن عملية الرضاعة تُعد هي أيضاً عاملاً مهدئاً.
3- يساعدك استخدام جهاز مراقبة الطفل على سماع صوت طفلك عندما يكون نائماً في غرفة أخرى. فيمكنه النوم بأمان ولن تتسبّبي بإزعاجه بسبب تكرار زياراتك لغرفته. تتوفر في بعض أجهزة مراقبة الطفل ميزان لحرارة الغرفة الهدف منه تنبيهك عندما يصبح جو الغرفة شديد السخونة أو شديد البرودة. من الضروري عدم شعور الطفل بالسخونة الزائدة أثناء النوم. إذا لم يعد الطفل صغيراً جداً، وكان يصدر بعض الضجيج أثناء النوم، فعليك استخدام جهاز مراقبة يمكن ضبط درجة التحسس فيه. وبهذه الطريقة، لن تسمعي إلا الصوت الذي يستوجب تدخّلك.
4- حاولي تشجيع الطفل على النوم بدون مساعدة منك بعد مرور الأسابيع الأولى من عمره. فيمكنك وضعه في مهده في حالة من الاسترخاء والنعاس، وتركه يتكفّل بالباقي. يمكنك العودة إلى غرفة الطفل إذا كان بحاجة إلى تهدئة.
5- يمكن للتهويدات الخاصة بالأطفال أن تساعد على تهدئة الطفل، ويمكنك تشغيلها من وحدة الأهل. وتعني وظيفة التحدّث المتوفرة في جهاز المراقبة أنه يمكنك طمأنة الطفل دون الدخول إلى غرفته. تُعتبر هذه الميزة مفيدة جداً لتدريب الطفل على النوم، كما تجعله يعلم بأنك قادمة إليه.
6- يُعد استخدام الضوء الليلي أمراً مريحاً للعديد من الأطفال،إلى جانب كونه مفيداً عند زيارة الطفل في غرفته عندما يكون الجو ظالماً. فالضوء الليلي المتوفر في جهاز مراقبة الطفل مثلاً ليس ساطعاً لدرجة التسبّب في إزعاج الطفل.
7- تُعد أكياس النوم الخاصة بالأطفال بديلاً جيداً للشراشف والبطانيات. وهي تحمل تصنيفاً لدرجات الحرارة لمختلف مواسم السنة، وتجعل الطفل ينعم بدرجة حرارة متساوية أثناء النوم.
8- يستفيد كل من الأهل والطفل من تنظيم روتين وقت النوم بدءاً من الشهرين الثاني والثالث من عمر الطفل. يبدأ هذا الروتين في المساء الباكر بالاستحمام يليه تدليك سريع ووجبة حليب وقد ينتهي ربما بأغنية مهدئة لوقت النوم. اعتباراً من الشهر السادس، يمكنك رواية قصة للطفل وربما وضع حيوان مصنوع من الفرو (دبدوب أو أرنوب) لينام بجانبه.
9- يؤدي إعطاء الطفل وجبات رضاعة كافية ومنتظمة خلال النهار إلى مساعدته على النوم فترة أطول خلال الليل. يُستحسن ترك الأضواء خافتة خلال الليل وتجنّب تنشيط الطفل وتغيير حفاضه فقط عند الضرورة.