عرعر (واس) يعدّ نبات العبب أو ما يعرف بـ"الجنسنج السعودي" من النباتات البرية التي عادت للظهور من جديد بعد انقطاع 20 عاماً في صحار منطقة الحدود الشمالية، وهي تتصف بشجيرة ذات لون أصفر دائمة الخضرة.
14 ذو القعدة 1445هـ 22 مايو 2024م
"واس" التقت برئيس جمعية أمانة البيئية بمنطقة الحدود الشمالية ناصر رشيد المجلاد الذي أفاد أن هذا النبات له مسميات عدة، وهو نبات (العبب) أو الجنسنج (الژنسنژ) السعودي أو (الاشوقاندا) وعند البادية يسمى بـ"عنب الذيب"، وعادت للظهور مرة أخرى في المنطقة بعد أكثر من 20 عاماً، وهذا حال الكثير من النباتات البرية.
وأشار المجلاد إلى أن المنطقة تزخر بمقومات الثروة الخضراء وهي النباتات البرية ذات القيمة الاقتصادية العالية، حيث يوجد بالمنطقة غطاء نباتي طبيعي مميز، ويمكن استثماره كمورد طبيعي نباتي لزيادة التنوع البيولوجي الأَحْيَائي ومكافحة التصحر وزيادة الرقعة الخضراء وتعزيز السياحة والتنمية البشرية، وذلك وفق نظام الاقتصاد الأخضر الذي يحقيق التوازن بين الاحتياجات الاقتصادية والبيئية ليعود بالنفع على البشرية وكوكب الأرض.
وأفاد المهتم بالغطاء النباتي خنيصر ودي العنزي أنه شاهد نبات العبب أو الاشوجاندا في أطراف مدينة عرعر، ويعود السبب في ذلك لكثرة الأمطار وزيادة الرقعة الخضراء بالمنطقة في الفترات الأخيرة، مؤكدًا بعد ظهور نبات العبب أو الجنسنج أنه يمكن استزراع تلك النباتات، للاستفادة منه في أغراض كثيرة.
14 ذو القعدة 1445هـ 22 مايو 2024م
"واس" التقت برئيس جمعية أمانة البيئية بمنطقة الحدود الشمالية ناصر رشيد المجلاد الذي أفاد أن هذا النبات له مسميات عدة، وهو نبات (العبب) أو الجنسنج (الژنسنژ) السعودي أو (الاشوقاندا) وعند البادية يسمى بـ"عنب الذيب"، وعادت للظهور مرة أخرى في المنطقة بعد أكثر من 20 عاماً، وهذا حال الكثير من النباتات البرية.
وأشار المجلاد إلى أن المنطقة تزخر بمقومات الثروة الخضراء وهي النباتات البرية ذات القيمة الاقتصادية العالية، حيث يوجد بالمنطقة غطاء نباتي طبيعي مميز، ويمكن استثماره كمورد طبيعي نباتي لزيادة التنوع البيولوجي الأَحْيَائي ومكافحة التصحر وزيادة الرقعة الخضراء وتعزيز السياحة والتنمية البشرية، وذلك وفق نظام الاقتصاد الأخضر الذي يحقيق التوازن بين الاحتياجات الاقتصادية والبيئية ليعود بالنفع على البشرية وكوكب الأرض.
وأفاد المهتم بالغطاء النباتي خنيصر ودي العنزي أنه شاهد نبات العبب أو الاشوجاندا في أطراف مدينة عرعر، ويعود السبب في ذلك لكثرة الأمطار وزيادة الرقعة الخضراء بالمنطقة في الفترات الأخيرة، مؤكدًا بعد ظهور نبات العبب أو الجنسنج أنه يمكن استزراع تلك النباتات، للاستفادة منه في أغراض كثيرة.
تم تصويب (13) خطأ، منه:
(بـ" الجنسنج السعودي ") و(يسمى بـ" عنب الذيب" ، وعادت) و(الأخيرة ، مؤكدًا)
إلى (بـ "الجنسنج السعودي") و(يسمى بـ "عنب الذيب"، وعادت) و(الأخيرة، مؤكدًا)
(بـ" الجنسنج السعودي ") و(يسمى بـ" عنب الذيب" ، وعادت) و(الأخيرة ، مؤكدًا)
إلى (بـ "الجنسنج السعودي") و(يسمى بـ "عنب الذيب"، وعادت) و(الأخيرة، مؤكدًا)