دبي (رويترز) - قضت محكمة إيرانية يوم الأحد بإعدام ثمانية رجال فيما يتصل بهجمات أودت بحياة 18 شخصا عند البرلمان ومرقد آية الله روح الله الخميني العام الماضي وذلك في أول عملية ينفذها تنظيم الدولة الإسلامية في إيران وتسفر عن سقوط قتلى.
وقال موسى غضنفر آبادي رئيس المحكمة الثورية في طهران للتلفزيون الرسمي إن الحكم الصادر عن المحكمة بعد سبع جلسات يمكن الطعن عليه أمام المحكمة العليا.
وأضاف أن المحاكم ستستمع فيما بعد إلى دعاوى أسر الضحايا ضد الولايات المتحدة والسعودية اللتين تتهمهما طهران بدعم التنظيم المتشدد. وتنفي الدولتان الاتهام.
وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن الهجمات التي لم يسبق لها مثيل في إيران إذ هاجم انتحاريون ومسلحون البرلمان ومرقد الخميني في طهران.
وتشير وسائل الإعلام الرسمية إلى أن 18 مشتبها بهم آخرين ما زالوا يواجهون اتهامات على خلفية الهجمات.
وقالت إيران إن المسلحين والانتحاريين الخمسة الذين قتلوا في الهجمات حاربوا في سوريا والعراق حيث كان التنظيم المتشدد يسيطر على مساحات واسعة لكنه يتراجع الآن.
وقال موسى غضنفر آبادي رئيس المحكمة الثورية في طهران للتلفزيون الرسمي إن الحكم الصادر عن المحكمة بعد سبع جلسات يمكن الطعن عليه أمام المحكمة العليا.
وأضاف أن المحاكم ستستمع فيما بعد إلى دعاوى أسر الضحايا ضد الولايات المتحدة والسعودية اللتين تتهمهما طهران بدعم التنظيم المتشدد. وتنفي الدولتان الاتهام.
وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن الهجمات التي لم يسبق لها مثيل في إيران إذ هاجم انتحاريون ومسلحون البرلمان ومرقد الخميني في طهران.
وتشير وسائل الإعلام الرسمية إلى أن 18 مشتبها بهم آخرين ما زالوا يواجهون اتهامات على خلفية الهجمات.
وقالت إيران إن المسلحين والانتحاريين الخمسة الذين قتلوا في الهجمات حاربوا في سوريا والعراق حيث كان التنظيم المتشدد يسيطر على مساحات واسعة لكنه يتراجع الآن.