أوتاوا (واس) : كرمت الملحقية الثقافية السعودية في كندا هذا الأسبوع جامعة كارلتون لاستضافتها معرض الخط العربي وفنونه ضمن فعاليات الأيام الثقافية للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية وسط حضور كبير من الطلبة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة وأعضاء نادي الطلبة السعوديين في أوتاوا والجامعة في البهو الرئيس بمقر جامعة كارلتون في العاصمة الكندية أوتاوا.
وأشار الملحق الثقافي الدكتور فوزي بن عبد الغني بخاري في تصريح له خلال التكريم إلى أن فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية تأتي ضمن الجهود الذي تبذله الملحقية لتوطيد العلاقات الثقافية بين البلدين الصديقين المملكة العربية السعودية.
وتم تسليم هدية تذكارية بالخط العربي لممثلة جامعة كارلتون شانون كلارك أثناء عرض اللوحات الفنية لمعرض الخط العربي للخطاط السعودي سراج رضا علاف لذي حرص خلال المعرض على أن يشرح للزائرين والحضور جماليات الخط العربي ودوره في تطوير أساسيات الكتابة العربية.
وعلى جانب آخر، أعرب الخطاط سراج علاف عن شكره للملحقية الثقافية السعودية في كندا على جهودها في خدمة اللغة العربية وفنون الخط العربي بعد أن لامس عن قرب اهتمام الجمهور الكندي من الطلبة وأعضاء هيئة التدريس وضيوف الملحقية بالتعرف والاستماع لشرحه عن اللوحات الفنية المعروضة.
من ناحية أخرى، حرص الكثير من الطلبة الكنديين على الحصول على تذكار خطي مكتوب فيه أسمائهم باللغة العربية واستمتعوا بالقهوة العربية والتمر والقمصان المكتوب عليها بالخط العربي الجميل.
وأشار الملحق الثقافي الدكتور فوزي بن عبد الغني بخاري في تصريح له خلال التكريم إلى أن فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية تأتي ضمن الجهود الذي تبذله الملحقية لتوطيد العلاقات الثقافية بين البلدين الصديقين المملكة العربية السعودية.
وتم تسليم هدية تذكارية بالخط العربي لممثلة جامعة كارلتون شانون كلارك أثناء عرض اللوحات الفنية لمعرض الخط العربي للخطاط السعودي سراج رضا علاف لذي حرص خلال المعرض على أن يشرح للزائرين والحضور جماليات الخط العربي ودوره في تطوير أساسيات الكتابة العربية.
وعلى جانب آخر، أعرب الخطاط سراج علاف عن شكره للملحقية الثقافية السعودية في كندا على جهودها في خدمة اللغة العربية وفنون الخط العربي بعد أن لامس عن قرب اهتمام الجمهور الكندي من الطلبة وأعضاء هيئة التدريس وضيوف الملحقية بالتعرف والاستماع لشرحه عن اللوحات الفنية المعروضة.
من ناحية أخرى، حرص الكثير من الطلبة الكنديين على الحصول على تذكار خطي مكتوب فيه أسمائهم باللغة العربية واستمتعوا بالقهوة العربية والتمر والقمصان المكتوب عليها بالخط العربي الجميل.