الأحساء (واس) : وقع أمين الأحساء المهندس عادل بن محمد الملحم مع أحد الشركات الوطنية اليوم عقد استثمار إنشاء وتشغيل وصيانة محطة فرز وتدوير المخالفات الإنشائية بالأحساء، لمدة 15 عام، وذلك لتوفير خدمة الإصحاح البيئي التي تعنى بالمحافظة على البيئة والمنظر الجمالي للأحساء.
وبيّن المهندس الملحم أن المشروع الاستثماري لفرز وتدوير المخالفات الإنشائية يهدف إلى عدة أسس؛ تتضمن تجنب وتقليل مخاطر التلوث البيئي والصحي، والاستفادة من المخلفات الإنشائية للمحافظة على البيئة، والمحافظة على نظافة المدينة والحد من الرمي العشوائي، وتوفير خدمة التوعية البيئية العامة على مدار العام من خلال المستثمر بالتنسيق مع الأمانة التي ستستهدف منتجي المخلفات الإنشائية والمتعاملين معها حيث سيتم من خلال هذه الحملات توعية المستهدفين بأضرار الرمي العشوائي للمخلفات الإنشائية من الناحية البيئية والجمالية وأهمية التخلص الآمن والسليم من هذه المخلفات.
وأشار إلى أن الاستثمار في القطاع البلدي عبر إشراك القطاع الخاص في سلم التنمية والتطوير هو تتويج لتوجهات الدولة - أيدها الله - الرامية إلى تعزيز جوانب تنمية موارد هذا القطاع عبر خطط استراتيجية وتطويرية متعددة ، انطلاقاً من رؤية المملكة 2030، الهادفة للنمو مع الاقتصاديات المتقدّمة، والعمل على زيادة الإنتاج؛ بهدف تحسين بيئة الأعمال وتجويد المخرجات.
وبيّن المهندس الملحم أن المشروع الاستثماري لفرز وتدوير المخالفات الإنشائية يهدف إلى عدة أسس؛ تتضمن تجنب وتقليل مخاطر التلوث البيئي والصحي، والاستفادة من المخلفات الإنشائية للمحافظة على البيئة، والمحافظة على نظافة المدينة والحد من الرمي العشوائي، وتوفير خدمة التوعية البيئية العامة على مدار العام من خلال المستثمر بالتنسيق مع الأمانة التي ستستهدف منتجي المخلفات الإنشائية والمتعاملين معها حيث سيتم من خلال هذه الحملات توعية المستهدفين بأضرار الرمي العشوائي للمخلفات الإنشائية من الناحية البيئية والجمالية وأهمية التخلص الآمن والسليم من هذه المخلفات.
وأشار إلى أن الاستثمار في القطاع البلدي عبر إشراك القطاع الخاص في سلم التنمية والتطوير هو تتويج لتوجهات الدولة - أيدها الله - الرامية إلى تعزيز جوانب تنمية موارد هذا القطاع عبر خطط استراتيجية وتطويرية متعددة ، انطلاقاً من رؤية المملكة 2030، الهادفة للنمو مع الاقتصاديات المتقدّمة، والعمل على زيادة الإنتاج؛ بهدف تحسين بيئة الأعمال وتجويد المخرجات.