مكة المكرمة - واس : افتتح مدير فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بن بكر بالخيور ومندوب المملكة لدى منظمة التعاون الإسلامي السفير محمد بن أحمد طيب، ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة ماهر بن صالح جمال وعدد من القناصل العاميين يوم أمس فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة الواقع بمبنى المعلم محمد عوض بن لادن للأعمال، ونادي رجال الأعمال بمبنى الـ"70 عاماً" بمباني الغرفة، بحضور ممثلي المنظمات الدولية ورجال المال والأعمال وأعضاء مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة.
وكرمت غرفة مكة المكرمة السفير محمد بن أحمد طيب مندوب المملكة لدى منظمة التعاون الإسلامي و مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة سابقاً، الذي ألقى كلمة عد فيها مبنى الغرفة بأنه نموذج يعكس ذوق أهالي مكة، ويحمل ملامح إسلامية وروحانية، مبينا أنها مؤسسة رائدة وقيادية بين الغرف السعودية وعلى مستوى العالم، ولها دور متفرد لقربها من المسجد الحرام وهي ميزة تنفرد بها.
بدوره أكد رئيس غرفة مكة المكرمة أن المملكة بدأت خوض اختبار حقيقي يتطلب رجاحة الفكرة وقوة الأداء مع بداية التحول الحقيقي والتاريخي من خلال رؤيتها 2030، وما يتخللها من برامج ومبادرات للتحول الوطني، مشيراً إلى أن هذه البرامج تسندها دبلوماسية متوازنة بناها رجال مخلصون مسنودون بالعلم والخبرة الطويلة والحنكة والحكمة.
وأشار إلى أن غرفة مكة المكرمة "بيت التاجر المكي" تزدان بتكريم شخصية استثنائية، تمثل نموذجاً للدبلوماسي المتعدد المواهب، كانت له بصمات وماتزال في العديد من ميادين العمل الدبلوماسي والرياضي والاجتماعي والنشر والمحاماة، وتعدى صيته المحلية إلى الآفاق العالمية باقتدار.
ونيابة عن أعضاء السلك الدبلوماسي بجدة تحدث عميد السلك الدبلوماسي القنصل العام اليمني السفير محمد بن علي العياشي عن غرفة مكة المكرمة ، مشيراً إلى أنها حملت على عاتقها مسؤولية تنظيم العديد من البرامج والمنتديات والأنشطة والاعمال التجارية والصناعية الهادفة إلى تطوير وتنمية العلاقات التجارية البينية لقطاع الاعمال والمؤسسات بالمملكة العربية السعودية مع دول العالم الخارجي.
وأكد أن هذه الجهود والبرامج التي تقوم بها الغرفة تسهم في بلورة وتحقيق الأهداف الاقتصادية والتنموية التي تسعى المملكة إلى تحقيقها من خلال رؤية 2030 لتعزيز التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة في شتى المجالات والقطاعات في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد.
وكرمت غرفة مكة المكرمة السفير محمد بن أحمد طيب مندوب المملكة لدى منظمة التعاون الإسلامي و مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة سابقاً، الذي ألقى كلمة عد فيها مبنى الغرفة بأنه نموذج يعكس ذوق أهالي مكة، ويحمل ملامح إسلامية وروحانية، مبينا أنها مؤسسة رائدة وقيادية بين الغرف السعودية وعلى مستوى العالم، ولها دور متفرد لقربها من المسجد الحرام وهي ميزة تنفرد بها.
بدوره أكد رئيس غرفة مكة المكرمة أن المملكة بدأت خوض اختبار حقيقي يتطلب رجاحة الفكرة وقوة الأداء مع بداية التحول الحقيقي والتاريخي من خلال رؤيتها 2030، وما يتخللها من برامج ومبادرات للتحول الوطني، مشيراً إلى أن هذه البرامج تسندها دبلوماسية متوازنة بناها رجال مخلصون مسنودون بالعلم والخبرة الطويلة والحنكة والحكمة.
وأشار إلى أن غرفة مكة المكرمة "بيت التاجر المكي" تزدان بتكريم شخصية استثنائية، تمثل نموذجاً للدبلوماسي المتعدد المواهب، كانت له بصمات وماتزال في العديد من ميادين العمل الدبلوماسي والرياضي والاجتماعي والنشر والمحاماة، وتعدى صيته المحلية إلى الآفاق العالمية باقتدار.
ونيابة عن أعضاء السلك الدبلوماسي بجدة تحدث عميد السلك الدبلوماسي القنصل العام اليمني السفير محمد بن علي العياشي عن غرفة مكة المكرمة ، مشيراً إلى أنها حملت على عاتقها مسؤولية تنظيم العديد من البرامج والمنتديات والأنشطة والاعمال التجارية والصناعية الهادفة إلى تطوير وتنمية العلاقات التجارية البينية لقطاع الاعمال والمؤسسات بالمملكة العربية السعودية مع دول العالم الخارجي.
وأكد أن هذه الجهود والبرامج التي تقوم بها الغرفة تسهم في بلورة وتحقيق الأهداف الاقتصادية والتنموية التي تسعى المملكة إلى تحقيقها من خلال رؤية 2030 لتعزيز التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة في شتى المجالات والقطاعات في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد.