أبها - واس : سجّل الإقبال على فعالية الباص السياحي عبر مساراته المتعددة في مدينة أبها، الذي يأتي ضمن فعاليات مهرجان "أبها يجمعنا"، قفزة نوعية في أعداد الركاب، حيث بلغ العدد اليومي للمتنزهين أكثر من 360 راكباً.
ويعود السبب في الإقبال المتزايد على الباص السياحي، لما تشهده المنطقة خلال هذه الأيام من هطول الأمطار المستمرة طوال اليوم واعتدال الأجواء خاصة مع تكون السحب الركامية والضباب في الفترات المسائية كل يوم، إضافة إلى الفعاليات المتنوعة.
وأتاحت فعالية الباص السياحي الفرصة أمام زوار مدينة أبها للتعرف على معالمها السياحية وتراثها العريق وأسواقها الشعبية ونهضتها التنموية في شتى المجالات، يتم التعريف بها عبر مرشد سياحي معتمد من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني يرافق كل جولة للشرح عن المعالم الرئيسية للمدينة والمعلومات التاريخية عبر المسارات المعتمدة للرحلات.
ويحرص الكثير من كبار السن على عدم تفويت فرصة التجول بالباص في رحلته التي تستغرق 40 دقيقة ليستعيدوا عبق الماضي ويبثوا جميل ذكرياتهم لمرافقيهم من الشباب والفتيات والأطفال، مستلهمين التطور الكبير الذي تشهده أبها في مختلف النواحي، ويهتم الشباب بتخليد تلك اللحظات بهواتفهم المحمولة، حيث يمتزج جمال طبيعة المكان مع التطور والنهوض في مجال المشروعات والخدمات العامة والتجارية.
ويعد التجول بالباص فرصة سانحة للسياح تمكنهم من التعرف بسهولة على مواقع المطاعم والمقاهي والحدائق ومواقع بيع الأسر المنتجة، إضافة إلى الإرشادات المتاحة لهم عبر الدلائل والمنشورات السياحية، وتبادل القوائم المفضلة لديهم في الزيارات السياحية.
ويعود السبب في الإقبال المتزايد على الباص السياحي، لما تشهده المنطقة خلال هذه الأيام من هطول الأمطار المستمرة طوال اليوم واعتدال الأجواء خاصة مع تكون السحب الركامية والضباب في الفترات المسائية كل يوم، إضافة إلى الفعاليات المتنوعة.
وأتاحت فعالية الباص السياحي الفرصة أمام زوار مدينة أبها للتعرف على معالمها السياحية وتراثها العريق وأسواقها الشعبية ونهضتها التنموية في شتى المجالات، يتم التعريف بها عبر مرشد سياحي معتمد من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني يرافق كل جولة للشرح عن المعالم الرئيسية للمدينة والمعلومات التاريخية عبر المسارات المعتمدة للرحلات.
ويحرص الكثير من كبار السن على عدم تفويت فرصة التجول بالباص في رحلته التي تستغرق 40 دقيقة ليستعيدوا عبق الماضي ويبثوا جميل ذكرياتهم لمرافقيهم من الشباب والفتيات والأطفال، مستلهمين التطور الكبير الذي تشهده أبها في مختلف النواحي، ويهتم الشباب بتخليد تلك اللحظات بهواتفهم المحمولة، حيث يمتزج جمال طبيعة المكان مع التطور والنهوض في مجال المشروعات والخدمات العامة والتجارية.
ويعد التجول بالباص فرصة سانحة للسياح تمكنهم من التعرف بسهولة على مواقع المطاعم والمقاهي والحدائق ومواقع بيع الأسر المنتجة، إضافة إلى الإرشادات المتاحة لهم عبر الدلائل والمنشورات السياحية، وتبادل القوائم المفضلة لديهم في الزيارات السياحية.