المنامة (الوطن) : قال المحامي العام أحمد الحمادي رئيس نيابة الجرائم الإرهابية انه تم انتهاء التحقيق في واقعة السعي والتخابر مع إيران والحرس الثوري الإيراني ومنظمة حزب الله اللبناني الإرهابية وأحالت 18 متهماً منهم 10 محبوسين وآخرين هاربين، وأسندت إليهم تهم السعي والتخابر مع دولة أجنبية ومنظمة إرهابية تعمل لمصلحتها و تلقي أموال منها للقيام بأعمال عدائية وبقصد الإضرار بالمصالح القومية للبلاد وتأسيس جماعة إرهابية على خلاف أحكام القانون والانضمام إليها وتمويل جماعه إرهابية، وقد تحدد لنظر الدعوى لجلسة 28/06/2016 أمام المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة.
وأنهت نيابة الجرائم الإرهابية التحقيقات في الواقعة، وثبت من خلال التحقيقات قيام عناصر من أتباع ما يسمى بتيار الوفاء الإسلامي بتكوين خلية سرية تحت مسمى (قروب البسطة) تعمل على تحريض الشارع البحريني ضد نظام الحكم وبث البيانات والدعايات المغرضة التي تدعو إلى تغيير نظام الحكم باستعمال العنف والقوة لإحياء تيار الوفاء الإسلامي، وثبت قيام المتهمين بالالتقاء بقيادات من الحرس الثوري الإيراني وقيادات من منظمة حزب الله اللبناني الإرهابية لتلقي الدعم المالي والفني اللازمين لتنفيذ المخططات الإجرامية لتنظيم قروب البسطة الإرهابي داخل مملكة البحرين والإنفاق على أنشطته داخل المملكة، على أن يلتزما بموافاة قيادات الحرس الثوري الإيراني ومنظمة حزب الله اللبناني الإرهابية بتقارير سرية دورية تحتوي على معلومات عن الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية بمملكة البحرين وكافة الأنشطة التي مارسها ما يسمى بتيار الوفاء الإسلامي وتنظيم (قروب البسطة) وكذا الجماعات الإرهابية التي يدعهما التنظيم، وأوجه إنفاق الأموال المقدمة من هاتين الجهتين لتمويل التنظيم المذكور ، وثبت صرف الأموال المستلمة منهم في دعم المحكوم عليهم والموقوفين في القضايا الإرهابية والتنظيمات والجماعات الإرهابية داخل المملكة لتشجيعهم وتحفيزهم على ارتكاب المزيد من تلك الأعمال الإرهابية لإلحاق الضرر بالمصالح السياسية والاقتصادية للمملكة وارتكاب أعمال عدائية ضدها والمساس بأمنها القومي، فضلاً عن تقديم الدعم المالي لتنظيم سرايا الأشتر الإرهابي ومجموعات إرهابية وتخريبية أخرى في عدة مناطق داخل المملكة.
وأسندت نيابة الجرائم الإرهابية في التدليل على الأدلة القولية منها الشهادة واعترافات المتهمين.
وأنهت نيابة الجرائم الإرهابية التحقيقات في الواقعة، وثبت من خلال التحقيقات قيام عناصر من أتباع ما يسمى بتيار الوفاء الإسلامي بتكوين خلية سرية تحت مسمى (قروب البسطة) تعمل على تحريض الشارع البحريني ضد نظام الحكم وبث البيانات والدعايات المغرضة التي تدعو إلى تغيير نظام الحكم باستعمال العنف والقوة لإحياء تيار الوفاء الإسلامي، وثبت قيام المتهمين بالالتقاء بقيادات من الحرس الثوري الإيراني وقيادات من منظمة حزب الله اللبناني الإرهابية لتلقي الدعم المالي والفني اللازمين لتنفيذ المخططات الإجرامية لتنظيم قروب البسطة الإرهابي داخل مملكة البحرين والإنفاق على أنشطته داخل المملكة، على أن يلتزما بموافاة قيادات الحرس الثوري الإيراني ومنظمة حزب الله اللبناني الإرهابية بتقارير سرية دورية تحتوي على معلومات عن الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية بمملكة البحرين وكافة الأنشطة التي مارسها ما يسمى بتيار الوفاء الإسلامي وتنظيم (قروب البسطة) وكذا الجماعات الإرهابية التي يدعهما التنظيم، وأوجه إنفاق الأموال المقدمة من هاتين الجهتين لتمويل التنظيم المذكور ، وثبت صرف الأموال المستلمة منهم في دعم المحكوم عليهم والموقوفين في القضايا الإرهابية والتنظيمات والجماعات الإرهابية داخل المملكة لتشجيعهم وتحفيزهم على ارتكاب المزيد من تلك الأعمال الإرهابية لإلحاق الضرر بالمصالح السياسية والاقتصادية للمملكة وارتكاب أعمال عدائية ضدها والمساس بأمنها القومي، فضلاً عن تقديم الدعم المالي لتنظيم سرايا الأشتر الإرهابي ومجموعات إرهابية وتخريبية أخرى في عدة مناطق داخل المملكة.
وأسندت نيابة الجرائم الإرهابية في التدليل على الأدلة القولية منها الشهادة واعترافات المتهمين.
إحالة 18 متهماً بتهم التخابر مع دولة أجنبية ومنظمة إرهابية
المنامة - «الحياة» : وجهت «نيابة الجرائم الإرهابية» في البحرين اتهاماً إلى 18 شخصاً بالتخابر مع إيران و«الحرس الثوري» الإيراني ومنظمة «حزب الله» اللبناني بهدف إثارة الاضطرابات في البلاد.
ونقلت «وكالة أنباء البحرين» الرسمية عن المحامي العام أحمد الحمادي رئيس «نيابة الجرائم الإرهابية» قوله، إنه تم انتهاء التحقيق في «واقعة السعي والتخابر مع إيران والحرس الثوري الإيراني ومنظمة حزب الله اللبناني الإرهابية وأحالت 18 متهماً منهم عشرة محبوسين وآخرين هاربين، وأسندت إليهم تهم السعي والتخابر مع دولة أجنبية ومنظمة إرهابية تعمل لمصلحتها وتلقي أموال منها للقيام بأعمال عدائية وبقصد الإضرار بالمصالح القومية للبلاد وتأسيس جماعة إرهابية على خلاف أحكام القانون والانضمام إليها وتمويل جماعه إرهابية، وتحدد للنظر في الدعوى جلسة 28 حزيران (يونيو) المقبل، أمام المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة».
وقالت الوكالة البحرينية إن تحقيقات النيابة أثبتت أن المتهمين وهم «عناصر من أتباع ما يسمى بتيار الوفاء الإسلامي» شكلوا «خلية سرية تحت مسمى (قروب البسطة)» لتحريض مواطني البحرين ضد النظام الحاكم والترويج لتغيير الحكومة بالقوة.
وأضافت أن المتهمين تواصلوا مع قياديين في «الحرس الثوري» الإيراني وجماعة «حزب الله» اللبنانية «لتلقي الدعم المالي والفني»، في مقابل تقارير دورية عن الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي في المملكة.
وقال تقرير الوكالة: «ثبت صرف الأموال المستلمة منهم في دعم المحكوم عليهم والموقوفين في القضايا الإرهابية والتنظيمات والجماعات الإرهابية داخل المملكة لتشجيعهم وتحفيزهم على ارتكاب المزيد من تلك الأعمال الإرهابية».
وأضاف أن عشرة من المتهمين الـ 18 محبوسون، بينما سيحاكم الباقون هذا الشهر غيابياً.
المنامة - «الحياة» : وجهت «نيابة الجرائم الإرهابية» في البحرين اتهاماً إلى 18 شخصاً بالتخابر مع إيران و«الحرس الثوري» الإيراني ومنظمة «حزب الله» اللبناني بهدف إثارة الاضطرابات في البلاد.
ونقلت «وكالة أنباء البحرين» الرسمية عن المحامي العام أحمد الحمادي رئيس «نيابة الجرائم الإرهابية» قوله، إنه تم انتهاء التحقيق في «واقعة السعي والتخابر مع إيران والحرس الثوري الإيراني ومنظمة حزب الله اللبناني الإرهابية وأحالت 18 متهماً منهم عشرة محبوسين وآخرين هاربين، وأسندت إليهم تهم السعي والتخابر مع دولة أجنبية ومنظمة إرهابية تعمل لمصلحتها وتلقي أموال منها للقيام بأعمال عدائية وبقصد الإضرار بالمصالح القومية للبلاد وتأسيس جماعة إرهابية على خلاف أحكام القانون والانضمام إليها وتمويل جماعه إرهابية، وتحدد للنظر في الدعوى جلسة 28 حزيران (يونيو) المقبل، أمام المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة».
وقالت الوكالة البحرينية إن تحقيقات النيابة أثبتت أن المتهمين وهم «عناصر من أتباع ما يسمى بتيار الوفاء الإسلامي» شكلوا «خلية سرية تحت مسمى (قروب البسطة)» لتحريض مواطني البحرين ضد النظام الحاكم والترويج لتغيير الحكومة بالقوة.
وأضافت أن المتهمين تواصلوا مع قياديين في «الحرس الثوري» الإيراني وجماعة «حزب الله» اللبنانية «لتلقي الدعم المالي والفني»، في مقابل تقارير دورية عن الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي في المملكة.
وقال تقرير الوكالة: «ثبت صرف الأموال المستلمة منهم في دعم المحكوم عليهم والموقوفين في القضايا الإرهابية والتنظيمات والجماعات الإرهابية داخل المملكة لتشجيعهم وتحفيزهم على ارتكاب المزيد من تلك الأعمال الإرهابية».
وأضاف أن عشرة من المتهمين الـ 18 محبوسون، بينما سيحاكم الباقون هذا الشهر غيابياً.