عمان (رويترز) - قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن مقاتلين إسلاميين أسقطوا طائرة حربية يوم الثلاثاء في منطقة جنوبي مدينة حلب السورية حيث يقاتل المسلحون الجيش السوري وفصائل متحالفة معه.
وأضاف "تأكد إسقاط طائرة حربية خلال استهدافها من قبل الفصائل الإسلامية في منطقة العيس التي تسيطر عليها جبهة النصرة والفصائل بريف حلب الجنوبي."
وقال "شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من الطائرة بالإضافة لاشتعال النيران فيها أثناء سقوطها."
وقالت وسائل إعلام إن الجيش السوري أعلن أن صاروخ سطح جو أسقط طائرة حربية سورية في محافظة حلب وإن الطيار قفز بالمظلة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن جبهة النصرة جناح القاعدة في سوريا أسرت الطيار.
ونقلت وسائل الإعلام الرسمية عن المصدر العسكري قوله إن الطائرة كانت في مهمة استطلاعية.
وأظهرت تسجيلات فيديو نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي حطام الطائرة المشتعلة وقد أحاط بها مسلحون.
والتفوق الجوي من المميزات الرئيسية للجيش السوري الذي يقاتل مسلحين يسعون للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.
ومنذ فترة طويلة يطالب مقاتلون يتلقون دعما من الخارج بأسلحة مضادة للطائرات لتحجيم التأثير المدمر للغارات الجوية للقوات السورية والطائرات الروسية منذ سبتمبر أيلول الماضي لكن داعميهم كانوا يخشون من تقديم أسلحة قد تسقط في أيدي الجماعات المتشددة.
وسرى وقف هش "للأعمال القتالية" في سوريا منذ أكثر من شهر بينما تحاول الأطراف المختلفة التفاوض لإنهاء الحرب الأهلية المستمرة منذ خمس سنوات.
لكن الهدنة لا تشمل تنظيم الدولة الإسلامية ولا جبهة النصرة واستمرت الهجمات الجوية والبرية للقوات السورية والفصائل المتحالفة معها في مناطق تقول الحكومة إن التنظيمين يتمركزان فيها.
وأضاف "تأكد إسقاط طائرة حربية خلال استهدافها من قبل الفصائل الإسلامية في منطقة العيس التي تسيطر عليها جبهة النصرة والفصائل بريف حلب الجنوبي."
وقال "شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من الطائرة بالإضافة لاشتعال النيران فيها أثناء سقوطها."
وقالت وسائل إعلام إن الجيش السوري أعلن أن صاروخ سطح جو أسقط طائرة حربية سورية في محافظة حلب وإن الطيار قفز بالمظلة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن جبهة النصرة جناح القاعدة في سوريا أسرت الطيار.
ونقلت وسائل الإعلام الرسمية عن المصدر العسكري قوله إن الطائرة كانت في مهمة استطلاعية.
وأظهرت تسجيلات فيديو نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي حطام الطائرة المشتعلة وقد أحاط بها مسلحون.
والتفوق الجوي من المميزات الرئيسية للجيش السوري الذي يقاتل مسلحين يسعون للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.
ومنذ فترة طويلة يطالب مقاتلون يتلقون دعما من الخارج بأسلحة مضادة للطائرات لتحجيم التأثير المدمر للغارات الجوية للقوات السورية والطائرات الروسية منذ سبتمبر أيلول الماضي لكن داعميهم كانوا يخشون من تقديم أسلحة قد تسقط في أيدي الجماعات المتشددة.
وسرى وقف هش "للأعمال القتالية" في سوريا منذ أكثر من شهر بينما تحاول الأطراف المختلفة التفاوض لإنهاء الحرب الأهلية المستمرة منذ خمس سنوات.
لكن الهدنة لا تشمل تنظيم الدولة الإسلامية ولا جبهة النصرة واستمرت الهجمات الجوية والبرية للقوات السورية والفصائل المتحالفة معها في مناطق تقول الحكومة إن التنظيمين يتمركزان فيها.