تبوك - واس : التقى صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة ،بمكتبه بالإمارة اليوم، الفرق المتخصصة العلمية والعالمية السعودية والألمانية والنمساوية واليابانية والبولندية التي تعمل في أربعة مواقع بمنطقة تبوك وتضم علماء متخصصين في الدراسات الاثرية والإنسانية لتنفيذ البحث والتنقيب بالمنطقة وتشرف عليها الهيئة العامة لسياحة والتراث الوطني بالتعاون مع مؤسسات ومعاهد وجامعات علمية وعالمية، بحضور مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة تبوك ناصر بن احمد الخريصي.
ورحب سموه بأعضاء الفرق الذين قدموا عرضاً لأهم ما توصل إليه التنقيب الأثري.
وأكد سموه أهمية تقديم كافة التسهيلات لإنجاح اعمال هذه الفرق من قبل كل الجهات ذات العلاقة بالمنطقة، مشيراً إلى أن الآثار أصبحت من اهتمامات العالم أجمع وقال: "إن منطقة تبوك تعدّ من المناطق الغنية بالآثار والمواقع المتعددة".
ونوه سمو أمير منطقة تبوك بجهود الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، معرباً عن سعادته بتواجد الشباب السعودي الذي يعمل بالفرق لاستكشاف آثار بلادهم وتاريخ وطنهم.
وأضاف سموه: "سنشاهد إن شاء الله قريباً اكتشافات أثرية جديدة بالمنطقة من خلال أعمال التنقيب".
من جهتهم أعرب أعضاء الفرق السعودية والألمانية والبولندية والنمساوية واليابانية عن شكرهم وتقديرهم لسمو أمير منطقة تبوك على حسن الاستقبال وتوجيهات سموه ودعمه لأعمال هذه الفرق العلمية العالمية.
يذكر أن الفرق الذي يتكون اعضائه من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والمعهد الالماني يعمل في مواقع بمحافظة تيماء وبدأت أعماله في الفترة من 14 / 1/ 1437هـ وحتى 28/ 2/ 1437هـ، وجامعة وارسو البولندية للتنقيب في مواقع عينونه بمحافظة ضباء والذي بدأت اعمالها منذ 21/ 1/ 1437هـ ويستمر حتى 5 / 3/ 1437هـ، وجامعة فينا النمساوية لأعمال التنقيب الاثري في موقع قرية الاثري شمال غرب مدينة تبوك، وجامعة كانازاو اليابانية لأعمال التنقيب الاثري لمواقع العصور الحجرية بمنطقة تبوك بشرما والذي بدا في 19/ 2/ 1437 هـ ويستمر حتى 19 / 3/ 1437هـ.
ورحب سموه بأعضاء الفرق الذين قدموا عرضاً لأهم ما توصل إليه التنقيب الأثري.
وأكد سموه أهمية تقديم كافة التسهيلات لإنجاح اعمال هذه الفرق من قبل كل الجهات ذات العلاقة بالمنطقة، مشيراً إلى أن الآثار أصبحت من اهتمامات العالم أجمع وقال: "إن منطقة تبوك تعدّ من المناطق الغنية بالآثار والمواقع المتعددة".
ونوه سمو أمير منطقة تبوك بجهود الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، معرباً عن سعادته بتواجد الشباب السعودي الذي يعمل بالفرق لاستكشاف آثار بلادهم وتاريخ وطنهم.
وأضاف سموه: "سنشاهد إن شاء الله قريباً اكتشافات أثرية جديدة بالمنطقة من خلال أعمال التنقيب".
من جهتهم أعرب أعضاء الفرق السعودية والألمانية والبولندية والنمساوية واليابانية عن شكرهم وتقديرهم لسمو أمير منطقة تبوك على حسن الاستقبال وتوجيهات سموه ودعمه لأعمال هذه الفرق العلمية العالمية.
يذكر أن الفرق الذي يتكون اعضائه من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والمعهد الالماني يعمل في مواقع بمحافظة تيماء وبدأت أعماله في الفترة من 14 / 1/ 1437هـ وحتى 28/ 2/ 1437هـ، وجامعة وارسو البولندية للتنقيب في مواقع عينونه بمحافظة ضباء والذي بدأت اعمالها منذ 21/ 1/ 1437هـ ويستمر حتى 5 / 3/ 1437هـ، وجامعة فينا النمساوية لأعمال التنقيب الاثري في موقع قرية الاثري شمال غرب مدينة تبوك، وجامعة كانازاو اليابانية لأعمال التنقيب الاثري لمواقع العصور الحجرية بمنطقة تبوك بشرما والذي بدا في 19/ 2/ 1437 هـ ويستمر حتى 19 / 3/ 1437هـ.