جدة - واس : أكد رئيس تحرير مجلة الحج والعمرة الصادرة عن وزارة الحج يحيى بن محمد با جنيد أن الأمر السامي الكريم القاضي بتخفيض أعداد الحجاج والمعتمرين اقتضته الضرورة الشرعية والمصلحة العامة وهو استثنائي ومؤقت ولقي تأييداً كبيراً من جميع الدول الإسلامية، مشيراً إلى أن هذا الأمر جاء نتيجة للمشاريع العملاقة التي يجري تنفيذها في الوقت الحالي في المسجد الحرام الذي يشهد ورشة عمل كبرى هذه الأيام في التوسعات والخدمات، حفاظاً على سلامة القادمين إلى مكة المكرمة.
وقال: إن الأمر يهدف أيضاً لتسهيل تنفيذ هذه المشاريع في أوقاتها المحددة بما يضمن تقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين وزوار ولكي يؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة وأمن وأمان ويأتي في مقدمتها توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز التاريخية التي تعد أكبر توسعة يشهدها بيت الله العتيق في تاريخه وكذلك مشروعه الرائد لرفع الطاقة الاستيعابية للمطاف الذي سيحدث بعد انتهائه قفزة مهمة ونقلة نوعية في مستوى منظومة الخدمات التي تقدمها الدولة وفقها الله للمسجد الحرام وقاصديه الكرام من مختلف أنحاء العالم.
وأشار إلى أن الجميع وقف على تأييد عدد من المسؤولين المعنيين بخدمة ضيوف الرحمن لهذه القرارات التي اتخذتها المملكة لتقليص أعداد الحجاج نظراً لضخامة أعمال التوسعة التي يشهدها الحرم المكي مؤيدين أن هذه الإجراءات الوقتية تصب في صالح سلامة الحجاج وأمنهم حيث أن هذه التوسعات والمشاريع أعمال جليلة وجبارة ومضنية تستحق كل مؤازرة وتعاون وبعد انتهائها سيلمس الجميع مدى أهميتها في تيسير أداء المناسك.
وأكد أن هذا التطوير سينعكس إيجاباً في المستقبل القريب وسيسهم في إيجاد وسائل وتنظيمات كبيرة ستمكن المملكة من استقبال أعداد كبيرة من ضيوف الرحمن وتمكنهم من أداء فريضة الحج بيسر وأمان.
وقال: إن الأمر يهدف أيضاً لتسهيل تنفيذ هذه المشاريع في أوقاتها المحددة بما يضمن تقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين وزوار ولكي يؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة وأمن وأمان ويأتي في مقدمتها توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز التاريخية التي تعد أكبر توسعة يشهدها بيت الله العتيق في تاريخه وكذلك مشروعه الرائد لرفع الطاقة الاستيعابية للمطاف الذي سيحدث بعد انتهائه قفزة مهمة ونقلة نوعية في مستوى منظومة الخدمات التي تقدمها الدولة وفقها الله للمسجد الحرام وقاصديه الكرام من مختلف أنحاء العالم.
وأشار إلى أن الجميع وقف على تأييد عدد من المسؤولين المعنيين بخدمة ضيوف الرحمن لهذه القرارات التي اتخذتها المملكة لتقليص أعداد الحجاج نظراً لضخامة أعمال التوسعة التي يشهدها الحرم المكي مؤيدين أن هذه الإجراءات الوقتية تصب في صالح سلامة الحجاج وأمنهم حيث أن هذه التوسعات والمشاريع أعمال جليلة وجبارة ومضنية تستحق كل مؤازرة وتعاون وبعد انتهائها سيلمس الجميع مدى أهميتها في تيسير أداء المناسك.
وأكد أن هذا التطوير سينعكس إيجاباً في المستقبل القريب وسيسهم في إيجاد وسائل وتنظيمات كبيرة ستمكن المملكة من استقبال أعداد كبيرة من ضيوف الرحمن وتمكنهم من أداء فريضة الحج بيسر وأمان.