أقسام درة ،،،
التأسيس
تبوك - واس : يقيم فرع الهيئة العامة للسياحة والآثار بمنطقة تبوك غداً عرض متحفي بقلعة تبوك الأثرية لأصحاب المتاحف الخاصة، بالإضافة إلى عرض تعريفي بأهم المواقع الأثرية والسياحية بالمنطقة وذلك تزامناً مع الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف.
وأوضح المدير التنفيذي لفرع الهيئة العامة للسياحة والآثار بمنطقة تبوك ناصر بن أحمد الخريصي أن الفرع ومنذ أعوام عديدة ،يواكب هذا الحدث الهام بإقامة العديد من الفعاليات الخاصة، إذ يشارك هذه العام بإقامة عرض متحفي بقلعة تبوك الأثرية يتم التعريف من خلاله بما تحويه المنطقة من قلاع وكنوز أثرية، بالإضافة إلى العديد من العروض المتحفية لأصحاب المتاحف الخاصة، مشيراً إلى أن قلعة تبوك سوف تشرع أبوابها أمام الزوار بداءً من التاسعة صباحاً وحتى المساء .
وأشار الخريصي إلى إن المجلس الدولي للمتاحف (الايكوم) بدأ الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف منذ العام 1977م، حيث خصص الثامن عشر من شهر مايو من كل عام يوم عالمي للمتاحف بهدف تعزيز العلاقة بين المتحف والمجتمع باعتبار أن المتحف في العالم الحديث لم يعد فقط مجرد بيت لحفظ الكنوز التاريخية والتراثية والثقافية، بل أصبح مركزاً علمياً مهماً يسهم في نشر وإبراز المعرفة والعلوم والتعريف بالتراث الإنساني في جميع المجالات، عاداً الاحتفالية فرصة استثنائية لمجتمع المتاحف وللمهتمين لتلبية حاجة الجمهور وهو الجزاء المهم في المنظومة وفي نفس الوقت تخدم وتطوّر المجتمع، حيث تَقترح اللجنة الاستشارية للمجلس الدولي للمتاحف في كل سنة موضوع والذي تترجمه وتعكسه المتاحف على واقعها لزيادة أهميتها في وسط المجتمع.
وأوضح المدير التنفيذي لفرع الهيئة العامة للسياحة والآثار بمنطقة تبوك ناصر بن أحمد الخريصي أن الفرع ومنذ أعوام عديدة ،يواكب هذا الحدث الهام بإقامة العديد من الفعاليات الخاصة، إذ يشارك هذه العام بإقامة عرض متحفي بقلعة تبوك الأثرية يتم التعريف من خلاله بما تحويه المنطقة من قلاع وكنوز أثرية، بالإضافة إلى العديد من العروض المتحفية لأصحاب المتاحف الخاصة، مشيراً إلى أن قلعة تبوك سوف تشرع أبوابها أمام الزوار بداءً من التاسعة صباحاً وحتى المساء .
وأشار الخريصي إلى إن المجلس الدولي للمتاحف (الايكوم) بدأ الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف منذ العام 1977م، حيث خصص الثامن عشر من شهر مايو من كل عام يوم عالمي للمتاحف بهدف تعزيز العلاقة بين المتحف والمجتمع باعتبار أن المتحف في العالم الحديث لم يعد فقط مجرد بيت لحفظ الكنوز التاريخية والتراثية والثقافية، بل أصبح مركزاً علمياً مهماً يسهم في نشر وإبراز المعرفة والعلوم والتعريف بالتراث الإنساني في جميع المجالات، عاداً الاحتفالية فرصة استثنائية لمجتمع المتاحف وللمهتمين لتلبية حاجة الجمهور وهو الجزاء المهم في المنظومة وفي نفس الوقت تخدم وتطوّر المجتمع، حيث تَقترح اللجنة الاستشارية للمجلس الدولي للمتاحف في كل سنة موضوع والذي تترجمه وتعكسه المتاحف على واقعها لزيادة أهميتها في وسط المجتمع.
