أقسام درة ،،،
جمعية القلب
غضروف (غض) و (ليّن) ليس يزاروف
الرياض - واس : تقيم اللجنة العلمية للتعليم المستمر وخدمة المجتمع بالجمعية السعودية للعلاج الطبيعي احتفالاً باليوم العالمي للعلاج الطبيعي تحت شعار"الحركة من أجل الصحة " في مستشفى السعودي الألماني بالرياض يوم الثلاثاء القادم، من الساعة الخامسة وحتى التاسعة والنصف مساءً، حيث سيقدم مختصون ومختصات في العلاج الطبيعي استشارات علمية لجميع شرائح المجتمع، بهدف التوعية والتثقيف الصحي.
وأوضح عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية للعلاج الطبيعي رئيس اللجنة العلمية مدير عام التأهيل الطبي بوزارة الصحة الدكتور علي بن سعد القرني أن الجمعية دأبت على إقامة هذه الفعالية كل عام، مؤكداً أن ذلك يعزز من مفهوم التوعية الصحية لدى المجتمع في مجال العلاج الطبيعي من خلال ممارسة أنشطة الحياة اليومية ومقاومة العادات الخاطئة وتصحيحها.
وبين أن أخصائي العلاج الطبيعي هم خبراء في التطوير والحفاظ على قدرة الناس على الحركة والعمل طوال حياتهم، والقدرة على معالجة ومنع العديد من المشاكل الناجمة من الألم, وإصابات ذات صلة بالرياضة، وبعض أمراض التهاب المفاصل، وإصابات الإجهاد المتكررة، والرقبة وألم الظهر،وإصابة الحبل ألشوكي، ومشاكل القلب، وأمراض الرئة.
وأفاد الدكتور القرني أن أخصائي العلاج الطبيعي يستخدمون مهاراتهم لعلاج الأسباب الكامنة للألم والقيود المفروضة على الحركة، ومساعدة الأفراد على استعادة قدرتهم على الحركة و زيادة القوة، والسماح على تعزيز أنماط الحياة الصحية.
وأشار إلى أن حوالي 350 مليون شخص يعانون من السمنة المفرطة في جميع أنحاء العالم، ويعد النشاط البدني واحد من أفضل الوسائل لمكافحة السمنة، حيث يحتاج من هم أقل من 18 عاماً إلى 60 دقيقة معتدلة إلى قوية من النشاط البدني كل يوم للتعزيز والحفاظ على الصحة، فيما يحتاج البالغين 30 دقيقة نشاط بدني معتدل خمسة أيام في الأسبوع، أو عشرين دقيقة من النشاط البدني القوى ثلاثة أيام في الأسبوع للحفاظ على الصحة, وذلك حسب الأبحاث العلمية الحديثة في هذا الشأن.
وأضاف الدكتور القرني أن منظمة الصحة العالمية أوضحت أن عدم الحركة هو واحد من الأسباب الرئيسية التي يمكن أن تهدد بالموت في جميع أنحاء العالم، وجعل النشاط البدني أولوية من أولويات صحة العامة، وعدم ممارسة الرياضة عامل خطر كبير للأمراض الغير مزمنة المعدية مثل أمراض القلب، والسكتة الدماغية، والسرطان، والأمراض التنفسية المزمنة والسكري، والتي تشكل الآن 60% من جميع حالات الوفاة.
ووجه الدكتور القرني دعوته لجميع شرائح المجتمع لحضور الفعالية للاستفادة من الاستشارات الفورية علي أيدي متخصصين في العلاج الطبيعي.
وأوضح عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية للعلاج الطبيعي رئيس اللجنة العلمية مدير عام التأهيل الطبي بوزارة الصحة الدكتور علي بن سعد القرني أن الجمعية دأبت على إقامة هذه الفعالية كل عام، مؤكداً أن ذلك يعزز من مفهوم التوعية الصحية لدى المجتمع في مجال العلاج الطبيعي من خلال ممارسة أنشطة الحياة اليومية ومقاومة العادات الخاطئة وتصحيحها.
وبين أن أخصائي العلاج الطبيعي هم خبراء في التطوير والحفاظ على قدرة الناس على الحركة والعمل طوال حياتهم، والقدرة على معالجة ومنع العديد من المشاكل الناجمة من الألم, وإصابات ذات صلة بالرياضة، وبعض أمراض التهاب المفاصل، وإصابات الإجهاد المتكررة، والرقبة وألم الظهر،وإصابة الحبل ألشوكي، ومشاكل القلب، وأمراض الرئة.
وأفاد الدكتور القرني أن أخصائي العلاج الطبيعي يستخدمون مهاراتهم لعلاج الأسباب الكامنة للألم والقيود المفروضة على الحركة، ومساعدة الأفراد على استعادة قدرتهم على الحركة و زيادة القوة، والسماح على تعزيز أنماط الحياة الصحية.
وأشار إلى أن حوالي 350 مليون شخص يعانون من السمنة المفرطة في جميع أنحاء العالم، ويعد النشاط البدني واحد من أفضل الوسائل لمكافحة السمنة، حيث يحتاج من هم أقل من 18 عاماً إلى 60 دقيقة معتدلة إلى قوية من النشاط البدني كل يوم للتعزيز والحفاظ على الصحة، فيما يحتاج البالغين 30 دقيقة نشاط بدني معتدل خمسة أيام في الأسبوع، أو عشرين دقيقة من النشاط البدني القوى ثلاثة أيام في الأسبوع للحفاظ على الصحة, وذلك حسب الأبحاث العلمية الحديثة في هذا الشأن.
وأضاف الدكتور القرني أن منظمة الصحة العالمية أوضحت أن عدم الحركة هو واحد من الأسباب الرئيسية التي يمكن أن تهدد بالموت في جميع أنحاء العالم، وجعل النشاط البدني أولوية من أولويات صحة العامة، وعدم ممارسة الرياضة عامل خطر كبير للأمراض الغير مزمنة المعدية مثل أمراض القلب، والسكتة الدماغية، والسرطان، والأمراض التنفسية المزمنة والسكري، والتي تشكل الآن 60% من جميع حالات الوفاة.
ووجه الدكتور القرني دعوته لجميع شرائح المجتمع لحضور الفعالية للاستفادة من الاستشارات الفورية علي أيدي متخصصين في العلاج الطبيعي.
