العربية - نفى أمين مدينة الرياض الأمير الدكتور عبدالعزيز بن عياف، وجود شح في الأراضي السكنية، كما يدعي بعض المستثمرين، غير أنه اعترف بوجود «شح في الأراضي التي تتوافر فيها جميع الخدمات»، كما نفى أن تكون هناك اشتراطات جديدة في قطاع البناء في المملكة.
المشاريع الجديدة سيكون لها أثر إيجابي على قطاع الإسكان
ووفقا لما نقلته جريدة الحياة اليوم، فقد أكد ابن عياف في تصريح عقب افتتاح معرض البناء السعودي 2011 في الرياض أمس، أن الأراضي السكنية متوافرة في جميع المناطق، خصوصاً الأراضي الواقعة داخل النطاق العمراني»، لافتاً إلى أن المعرض تشارك فيه عدد من الشركات والمصانع السعودية المتخصصة في مواد البناء والتي أثبتت جدارتها، واستطاعت أن تفوز بحصة كبيرة من قطاع البناء والتعمير في المملكة.
وأشار إلى جودة مواد البناء السعودية، إذ يتم تصدير جزء كبير منها إلى الأسواق العالمية، وهذا مؤشر جيد على قوة الاقتصاد السعودي ومنتجات مواد البناء المنتجة في المملكة.
ولفت أمين مدينة الرياض إلى أن هناك مشاريع كبيرة للقطاعين العام والخاص، جميعها تستخدم كثيراً من منتجات البناء السعودية، مشيراً إلى أن القرارات الأخيرة بإقامة مشاريع سكنية سيكون لها أثر إيجابي على قطاع الإسكان، وتنتج منها فرص كبيرة لتملك المواطنين للمساكن.
من جهته، اعتبر نائب المدير العام لشركة معارض الرياض المحدودة محمد الحسيني، المعرض من أهم المعارض، إذ يَجمع الخبراء والمعنيين بقطاع التشييد والبناء، لافتاً إلى أن المعرض سيــوفر فرصاً لتعزيز التواصل بين صنــاع القرار والمسؤولين ورواد الاعمال العالميين وممثلي كبرى الشركات والمستثمرين والمطورين.
وشدد على أن المعرض يعتبر فرصة للاطلاع على أحدث مواد ومعدات البناء وأدوات وتقنية الإنشاء والخدمات الهندسية ونظم السلامة والامان في مختلف الشركات المحلية والعالمية.
ويشارك في المعرض أكثرمن 700 شركة من 34 دولة، ويضم المعرض 14 جناحاً وطنياً، ما يجعل ذلك المعرض أضخم وأهم حدث متخصص في قطاع البناء والإنشاء في المملكة.
المشاريع الجديدة سيكون لها أثر إيجابي على قطاع الإسكان
ووفقا لما نقلته جريدة الحياة اليوم، فقد أكد ابن عياف في تصريح عقب افتتاح معرض البناء السعودي 2011 في الرياض أمس، أن الأراضي السكنية متوافرة في جميع المناطق، خصوصاً الأراضي الواقعة داخل النطاق العمراني»، لافتاً إلى أن المعرض تشارك فيه عدد من الشركات والمصانع السعودية المتخصصة في مواد البناء والتي أثبتت جدارتها، واستطاعت أن تفوز بحصة كبيرة من قطاع البناء والتعمير في المملكة.
وأشار إلى جودة مواد البناء السعودية، إذ يتم تصدير جزء كبير منها إلى الأسواق العالمية، وهذا مؤشر جيد على قوة الاقتصاد السعودي ومنتجات مواد البناء المنتجة في المملكة.
ولفت أمين مدينة الرياض إلى أن هناك مشاريع كبيرة للقطاعين العام والخاص، جميعها تستخدم كثيراً من منتجات البناء السعودية، مشيراً إلى أن القرارات الأخيرة بإقامة مشاريع سكنية سيكون لها أثر إيجابي على قطاع الإسكان، وتنتج منها فرص كبيرة لتملك المواطنين للمساكن.
من جهته، اعتبر نائب المدير العام لشركة معارض الرياض المحدودة محمد الحسيني، المعرض من أهم المعارض، إذ يَجمع الخبراء والمعنيين بقطاع التشييد والبناء، لافتاً إلى أن المعرض سيــوفر فرصاً لتعزيز التواصل بين صنــاع القرار والمسؤولين ورواد الاعمال العالميين وممثلي كبرى الشركات والمستثمرين والمطورين.
وشدد على أن المعرض يعتبر فرصة للاطلاع على أحدث مواد ومعدات البناء وأدوات وتقنية الإنشاء والخدمات الهندسية ونظم السلامة والامان في مختلف الشركات المحلية والعالمية.
ويشارك في المعرض أكثرمن 700 شركة من 34 دولة، ويضم المعرض 14 جناحاً وطنياً، ما يجعل ذلك المعرض أضخم وأهم حدث متخصص في قطاع البناء والإنشاء في المملكة.