تبوك - واس : يفتتح محافظ أملج محمد عبدالله الرقيب التميمي بعد غد انطلاقة فعاليات ملتقى أملج الصحي لعام 1434هـ، بحضور مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة تبوك الصيدلي محمد بن على الطويلعي، ويستمر ثلاثة أيام، وينظمه القطاع الصحي بالمحافظة، بالتعاون مع لجنة أصدقاء المرضى، بمشاركة الإدارة العامة للإعلام والتوعية الصحية بوزارة الصحة كمشاركة مجتمعية ترسخ مفاهيم الثقافة الصحية لدى أفراد المجتمع ودورهم في المشاركة فيها.
ويضم الملتقى فعاليات متنوعة تشتمل على معرض صحي، ودورات تدريبية في إنعاش القلب الرئوي، والإسعافات الأولية، وعيادات الأسنان، وقياس السكر وضغط الدم، إلى جانب المحاضرات في الأمور الصحية، وأهمية التواصل مع مؤسسات المجتمع في مجال التوعية الصحية وصحة الفم والأسنان، وفي قواعد وأساسيات إنقاذ الحياة وكيفية تجنب مخاطر السكري وأمراض الكلى، وأيضاً محاضرات عن أضرار التدخين والمخدرات على صحة الإنسان، وكيفية تجنب أمراض القلب والشرايين بالإضافة إلى دورات تدريبية موجهة لسيدات المجتمع تشمل كيفية الكشف عن سرطان الثدي ورعاية الأطفال.
وأوضح مدير الإعلام والتوعية الصحية المتحدث الإعلامي بصحة تبوك عودة سالم العطوي أن الملتقى يجسد التواصل بين مقدمي الخدمة الصحية والمستفيدين منها بما يخدم التوعية الصحية، مبيناً أن مشاركة أفراد المجتمع بالتوعية الصحية ستكون فاعلة ومؤثرة فكثير من الإمراض والإصابات يمكن تجنبها والسيطرة عليها من خلال دعم وتعزيز السلوكيات السليمة وتجنب العادات والسلوكيات الضارة.
ويضم الملتقى فعاليات متنوعة تشتمل على معرض صحي، ودورات تدريبية في إنعاش القلب الرئوي، والإسعافات الأولية، وعيادات الأسنان، وقياس السكر وضغط الدم، إلى جانب المحاضرات في الأمور الصحية، وأهمية التواصل مع مؤسسات المجتمع في مجال التوعية الصحية وصحة الفم والأسنان، وفي قواعد وأساسيات إنقاذ الحياة وكيفية تجنب مخاطر السكري وأمراض الكلى، وأيضاً محاضرات عن أضرار التدخين والمخدرات على صحة الإنسان، وكيفية تجنب أمراض القلب والشرايين بالإضافة إلى دورات تدريبية موجهة لسيدات المجتمع تشمل كيفية الكشف عن سرطان الثدي ورعاية الأطفال.
وأوضح مدير الإعلام والتوعية الصحية المتحدث الإعلامي بصحة تبوك عودة سالم العطوي أن الملتقى يجسد التواصل بين مقدمي الخدمة الصحية والمستفيدين منها بما يخدم التوعية الصحية، مبيناً أن مشاركة أفراد المجتمع بالتوعية الصحية ستكون فاعلة ومؤثرة فكثير من الإمراض والإصابات يمكن تجنبها والسيطرة عليها من خلال دعم وتعزيز السلوكيات السليمة وتجنب العادات والسلوكيات الضارة.