الصحافة الصفراء تعتبر نفسها الأن هي المسئولة عن البلاد والعباد, ولذلك نجدها تتصدر الخطاب المعادي للهيئة بدعوى أصلاح المجتمع, بينما لانجدها تتصدر الخطاب في أستنكار مظاهر الفساد الذي أنتشر في الفضائيات وغيرها من وسائل الأعلام المتنوعة, وهذا بحد ذاته يجعلها تفتقر الى المصداقية في الخطاب والنقل والتعليق.

اصبح ورق بعض الجرائد لا يصلح الا سفرة للطعام.