[align=center]وهذه مني لك
سهرت أعين ونامت عيون ..... في أمور تكون أو لا تكون
فادرأ الهم ما استطعت عن النفس ..... فحملانك الهموم جنون
إن ربا كفاك بالأمس ما كان ..... سيكفيك في غد ما يكون[/align]
[align=center]وهذه مني لك
سهرت أعين ونامت عيون ..... في أمور تكون أو لا تكون
فادرأ الهم ما استطعت عن النفس ..... فحملانك الهموم جنون
إن ربا كفاك بالأمس ما كان ..... سيكفيك في غد ما يكون[/align]
وإني والله لأجد نفسي في واحات التراث أشتم عبقه وكأني قد عشته بعد أن عشقته
إليكم هذه المختارات من الأبيات من أصل تسعة وعشرون بيتا كانت مجهولة إلى
عهد قريب وكنت قد حفظتها عن ظهر قلب قبل نحو خمسة عقود بعد أن حققها أكثر
من باحث ومؤرخ ولغوي
في ظل عدم ادعاء أحد أنها له من السابقين واللاحقين عدى أوس بن حجر الذي نسبها
لقائلها وحققها المجمع العربي قبل أكثر من ثمانية و أربعون عاما مضت للشاعر العملاق
الذي تمنى أن يدرك البعث ولم يدركه وأدركه إبنيه كعب وبجبر إنه شاعر
الحكمة صاحب الحوليات
ُزُهير بن أبي سُلمى
ألاليت شعري هل يرى الناس ما أرى -- من الأمـر أو يبدو لهم مابداليا؟
بــــداليـــا أن الله حـــــــق فــــزادنــــي -- إلى الحق تقوى الله ماكان باديا
بــــداليا أن النــاس تـفنى نـفــــوسهــم-- وأمــوالهــم ولا أرى الدهر فانيا
بــداليــا أني إذاما بت بت على هـوى -- وأني إذا أصبحت أصبحت غاديا
إلى حــفــــــرة أهـدى إليها مقمــــــة -- يحـــث إليهــــا سائق من ورائيا
التعديل الأخير تم بواسطة نجم سهيل ; November 2nd, 2008 الساعة 18:15
السلام عليكم
أم عمارة,, نجم سهيل..
شاكر لكم هذا التواجد وبانتظار المزيد مما لديكم لإثراء هذه الصفحة
والدعوة عااااامة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر