بلا والله( ألا يكفيك بأنها ابنة أمك ) ..!!
يكفيني
ويكفيني
ويكفيني
فلهن في قلبي المعزّة والحب والاحترام
ولو جارت إحداهن فلن اجور
اما يكفي ..
أنها ابنة أمي !! .
رحمكِ الله يا امي الحبيبة
وبارك الله فيكِ يا اختي الحبيبة .
بلا والله( ألا يكفيك بأنها ابنة أمك ) ..!!
يكفيني
ويكفيني
ويكفيني
فلهن في قلبي المعزّة والحب والاحترام
ولو جارت إحداهن فلن اجور
اما يكفي ..
أنها ابنة أمي !! .
رحمكِ الله يا امي الحبيبة
وبارك الله فيكِ يا اختي الحبيبة .
أختك تريد عطفك وحنانك
أختك تريدك سندا لها في الحياة
أيعقل أن تطلب من الآخرين وأنت موجود!!
عندما تكبر ويكبر أبنائك
هل يرضيك انشغال أولادك عن أخواتهم؟
هل يرتاح قلبك؟
نحن لاننكر حقوق زوجتك
ولكن لأخواتك حقوق
واياك اخت ام عمار
مشاركاتي هنا جاءت تقمصا لما يحصل
في بعض الأسر ..
وقرأت في احد جوانب الدرة مشاركة تقول :
ان الزوج موجود
والأبن مولود
والأخ مفقود
هذه اعتبرت اخيها عزوة لها مع انني قابلت
عائلات لا ترى اهمية الأخ الا شريكا في الأرث
او شخص متواجد بالجسد في البيت
وفتيات يرفضن قوامة الأخ عليهن
هذا غير الأخوة من جهة الأب
فأين
تأثير اختي حبيبتي ..
لا اغير مسار موضوعك بل الزمن والاتجاه للعولمة المدنية
تفصل حب الأخوة لبعضهم البعض
كن كقطر المطر ..اينما وقع نفع
نخرج بنتيجة أيها الفاضل
ان الاخ لا يعوض
مهما بلغ من جبروته على اخوته
ومهما كانت الاخت قاسية على اخيها فهو في يوم من الايام كان عزوتها عندما تقدم زوجها لخطبتها
والاخ بدوره يجب عليه أن يعلم ان اخته عزوته عندما ساندته لخطبة زوجته
النتيجة مكملات للأخوة ومن نسي فعليهم أن يتذكروا وان لا يغفلوا عن هذا
وجزاك الله خير
[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الله يجزاك خير اختنا ام عمار اللي مافيه خير لاخته مافيه خير لغيرها ,,
فالمسأله هي مسألة حقوق لا اولويات .. يعني ليس هناك تعارض مابين الاخت والزوجه فلكلٌ حقها
فالزوجه هي شريكة الحياه والاخت في مقام الام فعلى الرجل ان يحفظ مقام اخته ويكون لها السند عندما تكون بحاجه
اليه فليس هناك اعظم من صلة الرحم فكيف لو كانت فيما بين الاخ واخته ..؟!
اعتز باختي وافتخر بها واعتبر ابنائها في مقام اخوتي الصغار .. وهذا مبداء تعلمناه منذ ان كنا صغار الاخ هو
السند لاخته والا فلاخير فيه ..!![/align]
التعديل الأخير تم بواسطة سلسبيل ; August 23rd, 2009 الساعة 07:16
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر