هام لمن يعتقد ان الشيشة أخف ضررا من السجائر
دراسة: فتيات المدينة يبدأن التدخين بين 12 إلى 14 عاماً
كشفت نتائج دراسة حديثة صدرت مؤخرا أن غالبية الفتيات المدخنات في المدينة المنورة يبدأن التدخين في سن يتراوح بين 12-14 عاماً. وقالت الدراسة التي أعدتها الشعبة النسائية بالجمعية الخيرية لمكافحة التدخين بالمدينة واستهدفت طالبات المرحلة المتوسطة والثانوية إن نسبتهن تفوق نسبة المدخنات من نفس الفئة العمرية في دول أكثر انفتاحاً خاصة بين أولئك اللاتي يدخن الشيشة والمعسل.
وذكرت رئيسة الشعبة النسائية بالجمعية الخيرية لمكافحة التدخين بالمدينة المنورة استشارية طب الأسرة بمركز الحرس الوطني الدكتورة سامية صبر أن عددا كبيرا من المدخنات يلجأن للتدخين اعتقاداً منهن أن ذلك يزيد من جاذبيتهن دون أن يلحق ضرر بصحتهن وكانت غالبيتهن يبدأن في التدخين في سن يتراوح مابين 12- 14عاماً، ومعظمهن يدخن في الأماكن العامة الأمر الذي يعكس أهمية السيطرة على تلك الأماكن. وأشارت إلى أن أغلب فئات المدخنات العمرية في سن المرحلة الجامعية.
وحول الأسباب التي تودي بالمرأة لممارسة التدخين أكدت صبر أن وسائل الإعلام المختلفة تلعب دورا أساسيا حيث يشاهدن الفتيات صورا للمشاهير من الفنانات والممثلات وهن يدخن وتجعل السيجارة بيدها كإحدى مكملات الأناقة كما يعتقدن، الأمر الذي يبرمج داخل الفتاة لا إرادياً حب تجربة التدخين، إضافة إلى الصديقات اللاتي يسوغن لبعضهن التدخين ويهون خطورته ويجعلنه سبباً للتنفيس عن همومهن ومشاكلهن ويصور إليهن أنه يخفف التوتر. وأشارت صبر إلى أن الأمر يزداد خطورة إذا غابت القدوة عن الفتاة أو في حال كان أحد الوالدين مدخناً أو كلاهما. وأكدت أنه بالرغم من أن العالم الغربي المصنع للسجائر، فإنه يعيش عصرا من الثورة ضد التدخين وتشهد إحصائياتهم انخفاضاً مطرداً في نسبة المدخنين والمدخنات.
وأكدت صبر أن الشعبة النسائية بالجمعية الخيرية لمكافحة التدخين تمد يد العون لكل من تريد الإقلاع عن التدخين، مؤكدة في السياق ذاته أن الجمعية ممثلة بأمينها خالد الثبيتي والمتخصصين تسعى جاهدة لمكافحة التدخين في المدينة لجعلها خالية من التدخين تحقيقاً لنداء خادم الحرمين الشريفين وقد حازت المدينة على هذا اللقب بجدارة كما وجه أمين المنطقة بإقامة مخيم نسائي لمكافحة التدخين تحت إشراف الشعبة النسائية.
يذكر المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية الدكتور حسين الجزائري قد سلم أمير منطقة المدينة المنورة الأمير عبدالعزيز بن ماجد جائزة "مبادرة التحرر من التبغ في المدينة المنورة".
الوطن
((( التعليق )))
اقتباس:
أكدت صبر أن وسائل الإعلام المختلفة تلعب دورا أساسيا حيث يشاهدن الفتيات صورا للمشاهير من الفنانات والممثلات وهن يدخن وتجعل السيجارة بيدها كإحدى مكملات الأناقة كما يعتقدن،
أعتقد أن البيوت المحافظة و المحصنة بالتربية الإسلامية الصحيحة هي وجاء قوي غير قابل للتأثر بالمسلسلات ولايمكن بأي حال من الأحوال أن يخترق هذا النسيج التربوي على الإطلاق
ومع التسليم بتأثير القنوات الفضائية إلا أن هذا التأثير لايطال إلا خامات جاهزة من تلك الفتيات لتقبل التدخين وغيره بسبب طلاق الوالدين أو غياب أحدهما غالبا ولكن المؤسف هو الغياب التربوي الفعلي للوالدين رغم اجتماعهما تحت سقف واحد بسبب تأثر الوالدين بنظريات التربية الغربية أو لضعف الوازع الديني لديهما واتساع مذهب ومفاهيم التربية في مفهومهما
هام لمن يعتقد ان الشيشة أخف ضررا من السجائر
بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التدخين
دبي تحظر بيع منتجات التبغ غدا الثلاثاء
دبي (د ب أ) قررت بلدية "دبي" الإماراتية حظر بيع السجائر ومنتجات التبغ في المحال غدا الثلاثاء ولمدة 24 ساعة. وقال مسئولون في البلدية لوكالة الأنباء الألمانية إن الحظر يأتي بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التدخين.
وأضاف المسئولون أن البلدية اتفقت مع 200 محل بمحطات بيع الوقود ومحلات البيع بالتجزئة لوقف بيع السجائر ومنتجات التبغ الأخرى طوال يوم غد. ودعت البلدية المواطنين إلى التعاون في هذه الحملة والمساهمة في الحفاظ على صحتهم ، كما دعت المقاهي والمطاعم في مختلف أنحاء الإمارة إلى وقف عرض الشيشة (النرجيلة) على الجمهور لمدة 12 ساعة.
وكانت دبي حظرت منتصف عام 2008 التدخين في المراكز التجارية والأماكن المغلقة، ومنعت بيع منتجات التبغ بكافة أنواعها لمن تقل أعمارهم عن 20 عاما. وفي بداية عام 2009 حظرت دبي تدخين الشيشة في الحدائق والمتنزهات العامة والشواطئ وجميع المرافق الترفيهية العامة.
هام لمن يعتقد ان الشيشة أخف ضررا من السجائر
1 مرفق
فريق نسائي يرصد الفتيات المدخنات
اليوم - رانيا عبدالله - الأحساء : يبدأ فريق تطوعي نسائي في الأحساء دراسة مشكلة تدخين الفتيات وتقديم إحصائيات ونتائج اجتماعية ونفسية وفقا لأسس علمية في البحث والدراسة وذلك بهدف رصد الظاهرة بين الأوساط النسائية.
وأوضح رئيس المجلس الإشرافي في الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين بالمحافظة "نقاء" أحمد بن حمد البوعلي لـ "اليوم" أن الهدف من الفريق هو كشف مشكلة التدخين لدى النساء وهل هي ظاهرة انتشرت بالمجتمع تستحق أن يفتح لها قسم بالجمعية أم أنها مشكلة تحل بالتوعية، مشيرا لعدم وجود جزم واضح بوجود المشكلة في الأحساء، فيما ستتخذ الخطوات اللاحقة على أساس نتائج الدراسة.
كانت دراسة سعودية حديثة قد أوضحت احتلال المملكة المرتبة الثانية خليجيا والخامسة عالميا في عدد النساء المدخنات بحسب تقرير أعدته الجمعية الخيرية للتوعية بأضرار التدخين في مكة المكرمة ليصل عدد النساء المدخنات في السعودية إلى مليون و100 ألف مدخنة مقابل ستة ملايين مدخن من الرجال.
ملف مرفق 5552
حاج يصطحب معه "شيشة" إلى عرفة
أثارت صورة لحاج من حجاج هذا الموسم يحمل معه نرجيلة "شيشة" في المشاعر المقدسة استهجان واستغراب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.
http://asset1.skynewsarabia.com/web/...337/1-3343.jpg
إذ انتشرت على صفحات موقعي فيسبوك وتويتر صورة ذلك الحاج وهو يحمل معه الشيشة داخل حقيبة يد صغيرة، وضع فيها بعض أغراضه الشخصية بعد توقيفه من قبل رجال الدفاع المدني المشرفين على سلامة الحجيج.
وأثارت الحادثة زوبعة من النقد والتعليقات المستهجنة على مواقع التواصل الاجتماعي،فتساءل مستخدمو الإنترنت كيف يمكن لشخص قدم للعبادة أن يحمل معه شيئاً يعتبر أقرب للمحرمات من المشتبهات؟، كما جاء في صحيفة "الوئام" الإلكترونية.
وسألوا أنفسهم أين يمكن أن يتعاطاها بما تحويه من مساوئ للجالسين حوله؟ هل في الحرم الشريف؟ أم في مشعر منى؟ أم على صعيد عرفات؟ أم في مزدلفة؟
ووجد آخرون تفسيرا وحيدا لهذا الموقف، مستهزئين، هو أن يكون هذا الحاج متوجها إلى مكان آخر غير الحج وضل طريقه إلى أن وصل إلى الديار المقدسة.
8 فتيات «أشعلنها» بمقهى في السالمية وأولياء أمورهن أطفأوها بـ «تعهدات»
الكويت - كتب عزيز أحمد (الرأي) : اشتد وطيس «هوشة» نسائية بين 8 سيدات في أحد المقاهي الكائنة بمنطقة السالمية فكانت أشد من نيران الشيشة التي رحن يدخنها... والتي لم تنطفئ إلا في نظارة المخفر.
http://www.ajel.sa/sites/default/fil...?itok=whSW9RHC
«هوشتهن» علت على نيران الشيشة واستدعت «الإسناد»
في البداية صوت ضحكات وصياح تعالى وانتشر صداه بين طاولات جلست عليها ثماني نسوة على «قرقعات» الشيشة التي ملأت أدخنتها الآفاق... وماهي إلا دقائق حتى أصبح الصياح صُراخاً بعد أن تبدل الحديث وصار تلاسناً ثم وصلة من «الردح» تهادت إلى مسامع رواد المقهى، قبل أن يتطور الأمر إلى مشاجرة تطايرت فيها الأكواب وكل ما طالته أيديهن.
في البداية وقف الجمهور متفرجاً غير مصدق لما يحدث بين فتيات يُفترض أنهن من الجنس الناعم، ولما انكشفت الحقيقة وحتى لا يطالهم من الضرب بالأيدي والركل بالأرجل جانب، استنجد شخص بدورية كانت تتجول في المكان لضبط الحالة الأمنية طلب قائدها الإسناد بعد أن أصبحت نيران الهوشة خارج نطاق سيطرته.
سارع إلى المكان دوريات الإسناد ورجال أمن حولي، الذين تمكنوا من التدخل وحسموا بين المتشاجرات الثمانية، ونجحوا في الفصل بينهن، ولما رفضن ركوب الدوريات في رحلة إلى مخفر السالمية، تم اقتيادهن بالقوة التي تتناسب مع النساء ولا يُعاقب عليها القانون، حيث احتجزن في النظارة.
تم استدعاء أولياء أمور الفتيات الثماني، وبعد مفاوضات ومشادات قرروا أن يطيح الحطب بصلح يُنهي الخلاف ويُعيد الأمور إلى نصابها بتعهدات تقضي بألا يعودوا لمثلها إن عاودوا الجلوس على المقاهي.