ساغند: منجم اكشف وجود خام اليورانيوم فيه 1985. كان من المتوقع بدأ المنجم والمصنع في العمل بداية 2006 على أساس 120 طناً من اليورانيوم الخام لإنتاج من 50 إلى 60 طن يورانيوم سنوياً. وفي نفس اليوم 25 مايو، كانت محاولة اغتيال أمير الكويت الشيخ جابر الاحمد الجابر الصباح على يد إيرانيين.
كالاي: شركة توليد الطاقة الكهربائية للعاصمة طهران، ورغم تفكيك مفاعل التخصيب بها، إلا أن مفاعلات الأبحاث ومنشآت تخزين مخلفات الإشعاع، مازالت تعمل في هذا الموقع.
أردكان: مصنع (الكعكة الصفراء)، يتم فيه تنقية اليورانيوم الخام كي يصبح يورانيوم خاماً مركزاً، ويمكن أن ينتج المصنع من 60 إلى 70 طن يورانيوم سنوياً.
جيهان: مصنع لتطوير حصيلة المناجم، تنتج 24 طناً من الكعك الأصفر سنوياً.
أصفهان: مفاعل لتنقية اليورانيوم من الشوائب من أجل تحويله كيميائياً إلى غاز هكسا فلورايد اليورانيوم ومن ثم يتم تبريده وتنظيفه إلى أن يصير صلباً.
ناتانز: مركز تستخدم فيه أجهزة الطرد المركزي، لزيادة نسبة نظائر اليورانيوم 235، خاصة في اليورانيوم الصلب النقي، وتستخدم مفاعلات الماء الخفيف لإنتاج الكهرباء، وتتطلب هذه العملية أن يصل تركيز اليورانيوم 235 إلى ما بين 2.5% إلى 3.5%. تاريخياً، علقت إيران عمل هذا المفاعل 2003، غير أنها أعادت العمل به لاحقاً إثر تسريب تقرير إلى الوكالة الدولية العثور على يورانيوم من درجة محظورة ضمن عينات أخذت من الموقع، ألقت إيران باللوم على مواد مستوردة ملوثة، وأكد تقرير مستقل فيما بعد ما قالته طهران. وفق بعض التقديرات فإن إتمام هذا المفاعل سيضم حوالي 50 ألف من أنابيب نقل الغاز، مما يسمح لها بإنتاج ما يكفي من اليورانيوم من درجة الأسلحة لتطوير ما يزيد عن 20 عبوة نووية كل عام. أي ستصبح حمولته خمسة آلاف أنبوب بعد إتمام مراحله الأولية، مما سيمكن إيران من إنتاج ما يكفيها من اليورانيوم لإنتاج السلاح النووي سنوياً إن شرعت في ذلك.
بوشهر: ساعدت روسيا في بنائه، متوقع أن يبدأ مفاعل الماء الخفيف في العمل هذا العام. ويمكن أن ينتج مادة البلوتونيوم (المخصب) التي يستخدم في صنع الأسلحة النووية. وبدأ برنامجه النووي عام 1974 ببناء محطة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية بمساعدة ألمانية. غير أنه تم إلغاء المشروع بعد الثورة الإسلامية 1980، فعاد عام 1992 حين وقعت طهران اتفاقا مع روسيا لمعاودة العمل في الموقع. وثمة مفاعلين للمياه في نفس الموقع، أحدهما يوشك على الانتهاء.
أناراك: موقع لتخزين المخلفات النووية
أراك: مفاعل أبحاث يتناسب مع انتاج البلوتونيوم (المخصب) الذي يدخل في صنع الأسلحة النووية، كمحطة للمياه الثقيلة، برزت إشارات لوجود منشأة للمياه الثقيلة قرب بلدة أراك للمرة الأولى حين نشرت صور التقطت من الجو، حازت عليها مؤسسة العلم والأمن الدولي الأمريكية في أواخر 2002. وتستخدم المياه الثقيلة لأحد غرضين: إما
(1) في نوع معين من المفاعل، ولكن ليس المفاعل الذي تبنيه إيران الآن، أو
(2) إنتاج البلوتونيوم لبناء قنبلة نووية.
خوزستان: هناك مخطط لإنشاء مفاعل جديد بالمنطقة.
اصفهان: محطة تبنيها إيران كمعملا لتحويل اليورانيوم إلى ثلاثة أشكال:
(1) غاز سداس الفلوريد الذي يستخدم في أنابيب نقل الغاز.
(2) أوكسيد اليورانيوم الذي يستخدم معامل الوقود، ولكن ليس النوع الذي تستخدمه إيران.
(3) المعدن الذي غالبا ما يستخدم في أساس المتفجرات النووية.
وتخشى الوكالة الدولية للطاقة الذرية من غاية المعدن نظرا لأن المفاعلات الإيرانية ليست بحاجة له كوقود.