عرض للطباعة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام انس
والله يا أم أنس مع اهتمامنا لكل خبر مفرح إلا أنني شخصيا لم أتحمس له منذ نزوله فقد سئمنا الوعود في ظل استمرار فقدنا لبناتنا في الحوادث الداميه
فإن صدق الخبر وهو في خانة المهم منم حيث نوعية ومتانة المركبات ولكن الأعم الأهم الأهم من المرشحين لقيادة هذه المركبات والمشرفين على إدارتها ومراقبتها
شيخنا الفاضل نجم سهيلاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم سهيل
عشنا في أمريكا 3 سنوات
وقتها كان أولادنا وبناتنا أطفال في المدارس هناك
وكانت حافلات الددارس صفراء اللون
وسائقينها (ذكور واناث) كانو متطوعين بأجر رمزي لا يزيد عن 25 دولار في الأسبوع واعمارهم فب الغالب (30) إلى (50) سنة
والأنظمة تمنع تجاوز هذه الحافلات مع ان افضلية المرور لها
فهل الأنظمة هي التي تحمي مرتادي المدارس: أم سياراتهم؟
شيخنا الفاضل نجم سهيلاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم سهيل
عشنا في أمريكا 3 سنوات
وقتها كان أولادنا وبناتنا أطفال في المدارس هناك
وكانت حافلات الددارس صفراء اللون
وسائقينها (ذكور واناث) كانو متطوعين بأجر رمزي لا يزيد عن 25 دولار في الأسبوع واعمارهم فب الغالب (30) إلى (50) سنة
والأنظمة تمنع تجاوز هذه الحافلات مع ان افضلية المرور لها
فهل الأنظمة هي التي تحمي مرتادي المدارس: أم سياراتهم؟
السيدة الفاضلة أم أنس
يحيرني أن كثيرا من المواطنين يتمتعون بوعي عام مريح جدا في شتى مناحي الحياة وفي مقدمة هذا الخط الحضاري العريض على سبيل المثال
الوعي الإقتصادي والإجتماعي ويشمل ذلك جانبا كبيرا من بعض المسؤلين الذين يتسنمون مقاعد قيادية رفيعة في التعليم والبلديات وسائر الدوائر
الحكومية الخدمية ولكنهم في غمرة انشغالهم بالجوانب الشكلية والبروتوكولية للمنصب إلى جانب التحضير وحضور الإجتماعات مع مسؤلي قطاعات
أخرى وعقد اجتماعات هدر وقتي مع موظفي بعض الأقسام في الوقت الذي يجب فيه أن تكون تلك الإجتماعات للطواريء أودورية شهريه للضروره
ففي غمرة هذه الربكة يضيع مسؤلي دائرة ما فرص نظرية الإستفادة من تجارب الآخرين ووجوب البدء من حيث انتهى هؤلاء الآخرين بل ووجوب
الركض خلف الندوات الدولية وتأهيل وترشيح موظفين مؤهلين علميا وفنيا للمشاركة في هذه الندوات الدولية وليس بالضرورة الرؤساء ومساعديهم
ومن أبرز أسباب تخلفنا في المجالات الخدمية عدم الإيمان بمبداء الإستفادة من تجارب الآخرين والبدء من حيث انتهوا وفلسفتنا البئيسة القائلة غرورا
(( لنا خصوصياتنا ))
فبئسا لتلك الخصوصة المشوهة المتعجرفة التي كنا ولازلنا ندفع أثمانها غالية باهضة عاصفة من دماء وحيوات بناتنا المهدرة على قوارع طرق الموت
الموت الرخيص حتى لايكاد بيت من بيوتنا حوى ويحوي بين جنباته معلمات وطالبات إلا وخالطت كل أرجائه مسحة من الحزن وأدمعا حرى مشفوعة
بالعتب على بعض المسؤلين الغير مبالين بغيرهم
الحلول حاضرة ناظرة بيبن أيدي المسؤلين ولاحاجة بنا لتذكيرهم أو إملائها عليهم لست متشائما ولكن السر في تعطل وتعطيل هذه الحلول الحاضرة الماثله
أصيبت معلمتان وتوفي سائقهما، اليوم (الاثنين)،share_facebook
إثر انقلاب مركبتهم وارتطامها بعمود إنارة، في مركز تبالة غرب محافظة بيشة.
وقال الناطق الإعلامي بتعليم بيشة إبراهيم الشمراني: "تعرضت مديرة ثانوية المخرم بقطاع تبالة وإحدى المعلمات، أثناء عودتهما
من دوام المدرسة اليوم (الاثنين)، لحادث مروري نتج عنه كسر لأحداهما في الفخذ، ورضوض للأخرى، ووفاة سائق المركبة".
محمد مكي (جازان)
[COLOR="#0000CD"]لقيت طالبة الطالبة بالصف الثالث الابتدائي بمدرسة أبو السلع الابتدائية للبنات مصرعها صباح اليوم (الأثنين) دهسا من قبل أحد المواطنين أمام بوابة مدرستها، بعد نزولها من الحافلة المدرسية، وتم نقلها إلى مستشفى صبيا العام عن طريق حارس المدرسة، إلا أنها فارقت الحياة قبل وصولها المستشفى.
وقد باشر الحادث مدير الأمن والسلامة بتعليم صبيا، مدير خدمات الطلاب، منسق تعليم البنات، مدير الإعلام التربوي، مديرة مكتب التعليم بصبيا، والجهات الأمنية من شرطة المحافظة ومرور صبيا.
في حين نعت إدارة تعليم صبيا الطالبة، حيث قدم مدير تعليم صبيا الدكتورعسيري بن أحمد الأحوس بتقديم أحر التعازي وأصدق المواساة لأسرة الطالبة ولكافة منسوبات المدرسة، سائلا الله عز وجل أن يتقبلها بواسع رحمته، وأن يسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
(( التعليق))إدارة المدرسة والحارس وسائق الحافلة والسائق الداهس جميعهم مشتركون ومسؤلين عن الخادثه
معروف عن الأطفال الركض عند وصولهم إلى المدارس ممايعرضهم لخطر الدهس خاصة من بعض قائدي المركبات الذين يكونون مشغولين بالجوال أو النظر إلى جهات أخرى فلماذا لا تُلزم مداريس الأطفال ببناء ممر حائطي خاص بالحافلات المدرسية عبر ممر مغلق يؤمن مرور الصغار بين الحافلة والمدرسه
جعل الله الطفلة شافعة نافعة لوالديها[/COLOR]
عكاظ
شكرا على مقطع الفيديو (داود الشريان) نقل المعلمات
الرجـــــــــــــــــــاء متابعة المقطع الثاني الذي يليه
عبدالله الدهاس (مكة المكرمة)
قضت معلمة وأصيبت اثنتان من زميلاتها بإصابات متفرقة إثر حادثة مرورية وقعت في أول أيام اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول بطريق مدركة شمال مكة المكرمة.
وكانت المعلمة غادة المطيري برفقته اثنتين من زميلاتها في مدرسة مسيحة الشرقية في طريق عودتهم إلى منزلهم عقب فراغهم من الاختبارات في السيارة التي كان يقودها والدها فاصطدمت السيارة التي تقلهم بجمل في منتصف الطريق ما نجم عن الحادثة وفاتها مباشرة وإصابة زميلاتيها هيفاء السلمي وحصة الغامدي اللتين نقلتا إلى مستشفيات مكة المكرمة للعلاج اللازم.
من جهة أخرى، شيعت جموع غفيرة المعلمة المطيري بعد الصلاة عليها في المسجد الحرام ودفنت بمقابر المعلاة.
وتقدم المشيعين المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة محمد الحارثي وعدد من المسؤولين الذي قدموا خالص تعازيهم لذوي المعلمة المطيري.
لا حول ولا قوة إلا بالله
ماذا عن مسلسل الأخطاء الطبية
اقتباس:
هادي العصيمي - سبق (تويتر) مسلسل الأخطاء الطبية يتجدد: تقديرات خاطئة تُنهي حياة عشرينية بعد لحظات من ولادتها
https://o.twimg.com/2/proxy.jpg?t=HB...45w50jfnSiYzEM
الرابط (اضغط هنا)
بلى عندنا بنات يسقن السيارات
بالأمس الأمس القريب قبل أكثر من ستة عقود لم يكن عندنا نساء وبنات يذهبن للمدارس ومن خلال الستة عقود الماضية وفي مطلعها حسم الملك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله تعالى حيث بداء فتح أبواب المدارس للبنات على كافة مصاريعها لمن يرغب من السعوديين تسجيل إسم أو أسماء بناته في تلك المدارس دون أية ضغوط فوجد كثير من الآباء متنفسا ومجالا للحرية والإختيار في اتخاذ القرار الطبيعي والشجاع رغم إرادة المتشددين دينا وعرفا دون أدنى خوف تحت قيادة الفيصل
https://pbs.twimg.com/media/DT6qffqWsAEuugt.jpg
ورغم أن فينا ومن بيننا من لامس سقف العقد الثامن من عمره ومنا من تجاوزه فإننا نرى هذه العقود وفي ظل النمو العلمي والتنوري المتسارع وكأنه ليلة البارحة فنعجب أيضا لتسارع نقلاتنا الحضارية في سرعة استيعابنا وتفهمنا كاباء لهذه اللغة وتفاعل أبنائنا وبناتنا معها حد هضمها وتطبيق معانيها وفي غمرة هذه التطورات السريعة وجدنا أنفسنا نقف على ميادين قيادة المرأة للسيارة مباركين هذا التوجه إضافة لتسلقها الاستاد الرياضي وحضورها المناسبات الرياضية وحتى تسنمها بعض المقاعد القيادية في الإدارة والتعليم وكافة المرافق المتاحه
وبما أنه سمح للمرأة بقيادة السيارة فإنه بالنظر إلى عزوف بعض السيدات عن قيادة السيارة أما زهدا في قيادة السيارة أو لمجرد عدم الرغبة في القيادة لأي سبب فإننا نرجو أن يسمح للمرأة باستقدام سائقة خاصة بدلا من السائق والمشاكل التي تتبع إحضاره إضافة لضرورة توظيف سائقات في شركات التوصيل حيث ثبت أن هناك سائقين يستغلون هذه المهنة عبر تلك الشركات لممارسة شذوذهم وانحرافاتهم اللا أخلاقية مع نسائنا
فالمرأة اليوم تقود السيارة وغدا الطائرة والسفينة
شخصيا لاأخفي تذمري وكراهيتي لآفة التستر التجاري والصناعي الذي طال صناعاتنا ومحال المسبوكات الذهبية والمهن الإلكترونية الخاصة بالمرأة لدرجة الهروب بها والإختباء في صيانتها داخل المنازل وحتى الأوكار حيث تصنع الخمور وتخباء كافة المواد المحظورة