توجيه أو نُصح
:p3:
واصل حفظكم الله وبارك خُطاكم
عرض للطباعة
شابت الحروف
وظهرها مال
وقمت أشوف
بنت الرجال
عصاتي عصتني
ورجلي أمرتني بالوقوف
إحترام وإجلال
يوم أمي وصتني
على رفاقة الدرب..
بالمعروف
هلا وأهلين
أم أنس...
التراحيب ألوف..
أسترت العين
وشهق النفس
يوم كل حرف
ترف
لأجمل حلّة لبس
وذبح لمداخلتك خروف
الله..
يمتعك بالعافية
وافية...
ويطول بعمرك
ويسهل امرك...
وتصبح حياتك صافية
بليا كلوف...
الكمال لله فقط
مشكلة المشاعر المتناقضة في الإنسان تجعله مظطرب أحياناً فقد يستشعر النقص ولكن لايريد إظهاره بل أنه يسعى بكل قوة لتجنب الإعتراف بذلك النقص ويحاول مواراته بأمور آخرى كالتباهي أو الغضب أو حتى الضحك أوغير ذلك من مايحجب النقص أمام المحيطين...
رغم أن المسألة بسيطة جداً فالكمال ليس سمة أنسانية فنقص الإنسان في جانب يعني تكامله من قبل إنسان آخر لذا وجدت العلاقات الإجتماعية والتواصل بين الناس وقد يسد جانب النقص بمعرفته وسده أما بالزواج الذي قد يكمله الطرف الآخر أو الصداقة من نفس الجنس أو العلم والدراسة أو التصالح مع ذلك النقص ذاتياً دون اللجوء إلى مواراته فيصبح مفضوحاً لدى الآخرين مما يزيد النقص أستفحالاً بحيث يصبح عيب في شخص الإنسان..
ففي هذا الكون أوجد الخالق تكامل للبشرية ببعضها أو بما أوجد في هذا الكون من خبايا وجماليات فالنقص ليس بمشكلة ولكن المشكلة في التعالي عليه بعد أكتشافه مما يوجد في النفس الغرور لبلوغ الكمال وسد النقص بالقوة...
فللأسف يعتبر البعض إظهار نقصة على أنه نقطة ضعف تساء الإستخدام من الآخرين والذين يجهلون كيفية سدة بل ذهب البعض في محاولة سد نقص أقرانهم إلى إفساد حياتهم شر إفساد..
فلذلك عزيزي الناصح عندما ترى موضع نقص في أحداً لاترتجل إصلاحه بنصائحك ومقترحاتك حتى لو كان من تتعامل معه تحت وصايتك كأولادك او زوجك أو الاستشارة من غير المختصين بذلك بل يجب عليك عند أكتشاف ذلك التعامل معه بتأني ودراية فإن لم تعلم فأبحث في ذلك ولا تعطي الأراء جزافاً فقط وجه بدون أن تنصح إلى الطرق الصحيحة أو أستشارة ذوي الإختصاص فقد تستطيع المساعدة والدعاء بمساعدة من تحتاج مساعدته فالنقص موجود في الجميع ويتفاوت حجمه من شخص لآخر والأهم لاتسخر من أحد وكن سلساً في تقبل ذلك دون أذيته فكلنا نعاني من نقص ما..
كذلك التعامل مع الحالة يحتاج فهم وتجاوز عقلاني فعندما تجد من تحب في وضع ما أياك وتفاقم الأمر بالملامة أو العتاب ويجب عليك التقبل والإحتواء دون الشفقة فالشفقة شعور بغيض حتى لو كانت على منهم في حال سيئة...
قد يلجاء الإنسان إلى ذرائع محرمة لتجاوز نقصه أو يلجاء إلى طرق شرعية خاطئه وفي كلا الحالتين لايحتاج إلى تصدير أحكام بقدر مايحتاج إلى فهم وأحتواء وما قصدته بالنقص إجمالاً هو ما راكمته الظروف حتى تفاوت حجمة من شخص إلى آخر ففي جميع الأحوال هو حالة يجب أحتوائها بحب كي لاتصبح جانب عدواني في الشخص...
تبقى العلاقات الإجتماعية السليمة بين الناس والتعايش بحب في الله مجال واسع لتكاملنا فدعاة الوحدة وتجنب الآخرين هي وباء يوغر النفوس ويزيد من مشاكل الأفراد ونقصهم الذي لايشبع بالوحدة فمعاشرة الناس والصبر على آذاهم أبلغ أجراً من تجنبهم ففي التخالط معرفة كل الأحتياجات الإنسانية والنهل من الجميل وتجنب القبيح وأكتساب الخبرة لسد النقص وجبر النفوس...
شيخوخي
كان العبد
يتلهف عتق سيدة
إلا عبد الله
وكلنا عبيدة
لربه نازف وريدة
متلذذ العبودية
مايبي الحرية
لله لله...
ذلاً كلاً يبي يزيدة
دخيلك خالقي
زدني لك حب
زادي مشاعري
وسخمة قلب
خذني في ملكوتك
طاعة..
خذني في رحمتك
قناعة
أنت ربي
وأنا عبدك
تعالى جدك
الأيمان في قلبي
أعكس على روحي متاعة
أبعيش
لذة الأيمان
وأشوف
رحمة الرحمن
بالإنسان
مليت ضياع
ولا عرفت لك
الإنصياع
دخيلك
كل شئ ذلني
إلى هداك دلني..
في طمئنينة
وسكينة..
خلني...
عبدك...
يناجيك
في كل ساع...
يا لله...
زِدني لك حباً وسكينة..
رحمة الرحمن بالإنسان
في كل ساع...
الإعــتـذار
الإعتذار من شيم الكبار ومن يتعالى على ذلك فهو قطعاً تافه ولايستحق حتى التماس العذر له فمن يبرر عدم الإجابة على المتصل أو المرسل أو الداعي له فهو حقاً ليس بكفوء أن تحتفظ برقمة في هاتفك فقد أتخذت طريقة للتعامل مع هؤلاء الأشخاص بتكرار الإتصال لثلاث مرات مدّة ثلاث أشهر فإن لم يبادر ويعتذر فنسيانه من جميل الإحسان للذات..
للأسف نلتمس الأعذار بحكم الصداقة أو القرابة من باب أحترام العشرة ولكن لايبالون وكأننا لانحمل أي مشاعر أو أحاسيس تجاه تقصيرهم معنا والأدهى والأمر نجدهم يتجاوبون مع غيرنا بكل سلاسة وسرور بحكم مصالح متبادلة بينهم ونحن من نتكبد عناء التعذر لهم في عدم أستجابتهم لنا وكأنهم أكسير الحياة لنا مع العلم أن تواصلنا معهم تقديراً لماضي جميل من العشرة الطيبة...
لذلك وحسب ما تعلمت في حياتي أن لكل شخص العذر لمدّة معينة والتي أعتقد أنها كافية وهي ثلاث أتصالات لمدة ثلاث شهور بعدها نسيان ذلك الشخص الغير مبالي بالرد علي وبعد هذة الفترة أن عاد وتواصل فلا ملامة ولا ترحيب به حيث سيكون الرد من باب الأصالة الشخصية لا أقل ولا أكثر إلا أن تكبد عناء الحضور شخصياً معتذراً ومبدياً أسبابه الواقعية للإنقطاع فأسفاً الغالبية وقح في أنقطاعه ووقح في عودته وكأن شيئاً لم يكن معتقداً أن له ميزة تفوق الكرامة الشخصية...
كان التواصل سابقاً فيه من الصعوبة ماتقبل فيه النفس التماس الأعذار للآخرين ولكن مع سهولة الأوضاع الحالية أصبحت المشكلة في الأشخاص...
ولا أنسى أننا اليوم لم نهذب أبنائنا بتربيتهم على الإعتذار خصوصاً لما نتواصل معهم ولايردون بحجة النوم أو عدم الإنتباه لإتصالنا ومن بعد عدم الرد أو معاودة الإتصال فهم بذلك يكبرون على هذا الفعل ويصبحون لا أخلاقيين مع الآخرين لأننا كوالدين لم نحاسبهم ونستاء منهم على تلك الإساءات المتكررة بعدم الرد على أتصالتنا أو معاودة الأتصال مع العلم أننا نستقبل أتصالاتهم بحرص طوال الوقت...
شيخوخي
مجهولة..
في دولة..
شابة..
خجولة
حسنها في كهولة..
في درب
ألتقينا فراق
وأفترقنا لقا
تشاوفنا شقا
نظرة حب
ما عاشاها عشاق
ثقل الأرض
خذاك جاذبية
وبراح الأرض
ضاق علي شوية
وتغيرت الحياة...
تعطل كل شئ
إلا قلب
تسارع نبض
حي..
وراعيه مات...
زلزل الكرة الأرضية
شفتك..
وخذتك في عقلي
وفارقتك جسد
أبكلمك...
وحرمني ثقلي...
ولا أحد...
عنك يسد..
تبسمتي...
وريح شعرك تهلل
على عيوني تقسمتي...
حسن وأناقة وتدلل..
من تكوني...
يا اللي شليتيني...
وخطفتي لوني...
سئلتك...
وتجاهلتيني...
تبعتك...
ولا عرفتيني...
يا الأميرة...
أنا اللي...
من نظرة قتلتيني...
مثيرة..
في درب...
بددك الحب...
وجمعتك عيني...
ذكرتيني...!؟
وإلا تركتيني...
للحرمان...
إنسان...
إن نسيتيني...
حرمني النسيان..
تمرني الوجيه...
عميان...
وجهك...
اللي أبيه...
ضميان...
من شفتك فتنتيني...
مجهولة..
في دولة..
شابة..
خجولة
حسنها في كهولة..
رسالة لها
عقل الإنسان وتمييزه للحق والباطل هو مايميزه عن باقي المخلوقات التي تسبح لله سبحانه وتعالى ومانراه اليوم من بعض البشر في أتباع سوء الظن بالخالق والمخلوق والإنجراف خلف المحرضين في تسيير حياته للتهلكة وان طال بهم الإمهال الرباني فإن العدل حتماً سيكون في الدنيا والآخرة وستصبح الأمور في وقت لايجدي فيها التحسر والندم نفعاً..
فبالنظر للوقت الحالي نجد أن الفئة المستهدفه إعلامياً هم النساء والأطفال وسيقول البعض لماذا ليسو الرجال هل هم معصمون والاجابة بالطبع لا فهذا ليس تحيز لجنس على آخر فطبيعة الرجال في مجتمعتنا العربية الغالب منهم مسئولية تكمن في توفير لقمة العيش للأسرة مع كينونة القدوة الصالحة الموجهه..
أما المراءة فهي الأرض المنبتة تارة والشمس المشرقة تارة وآحياناً كثيرة هي الماء الذي هو أهم عناصر الحياة وبما أن المراءة عاطفية فهي كثيرة التأثر بالأمور المحسوسة في الحياة فيكون إختراقها مبطن بشعارات زائفة تكتشفها بعد فوات الأوان حيث لاينفع الندم وبالنسبة للبراعم عند غياب الأم الصالحة والتي هي أقرب بتسع مرات من الأب سيكون تأثيرها العاطقي أعمق على الأطفال وبالتالي ستكون معول هدم مع أساليب الإستهداف الموجهه لهم...
عزيزتي الأم والأخت والزوجة والبنت في تاريخنا العربي هامات نسائية ضربن أروع الأمثلة لنهوض الأمة دون الشعور بالنقص أو الإمتهان بكينونتهن النسوية رغم شدّة الأوضاع الحياتية عليهن فقد أخرجو للكون منابر وقامات تحتذى وتدرس في أعرق المؤسسات التعليمية العالمية بالإضافة إلى مجتمعات سادت الكون بعلمها ونبوغها وقوتها...
أن التأثير المقنن والممنهج الموجه اليوم ينطلي على بعض السذج بحكمة إلاهية قد يكون منها تمحيص القلوب وبالتالي يشعر الجهلاء بكثرة الباطل وصحته ففي دستورنا القرآن نجد أن لفظ الأكثرية يتبعه السلبية دليلاً واضحاً أن التوازن العقلي فقط يمتلكه النوابغ وهم الأقلية الإيجابية والتي هي الأساس المتين الذي يستند عليه المجتمع الإسلامي مما يجعلني ألقي الضوء على أصالة النساء في هذة الأقلية الذكية ومخرجاتها ذات الجودة العالية من قدوات وأعلام المجتمع وهذة فلسفة ربانية لإبقاء الخير والعلم في هذا الكون بحيث يصبحون منارات يلتجئ إليه كل من تاه بسبب الأكثرية..
فلذلك يجب على المراءة أن تنظر لنفسها كقائد مؤثر إيجابياً في الأجيال وليس كدمية تستغل بأبشع الصور كما نشاهد اليوم بأسم التحرر والإنفتاح حتى أصبحت تحمل هماً واحد وهو جسدها وتغيير خلقتها بعمليات التجميل وعرضه كسلعة ربحية حاملة شعارات واهية دون إكتراث لدينها وتربيتها وسمعتها فقط المال فهو هدفها ولايهم مصدره حلالاً أو حراما فهناك من يحلل لها ما حرم الله فقهياً بأسم أختلاف العلماء فيه..
لن أتطرق للمعلوم من رأي الشارع حول ذلك فمن يعرف القرآن الكريم سيجد فيه الحجج الدامغة لذلك بل سأتفز هذا العقل الذي ميزنا به عن باقي المخلوقات المسبحة لله في هذا الكون فهل صودر عقلك بحيث أصبحت أمعه تقاد من ضمن القطيع وتوجه إلى الهاوية بظلم نفسك وزوجك ووالديك وأبنائك وتدمير هذا المجتمع الذي دعى فيه نبينا الكريم ﷺ إلى الخير وتأسس على التقوى..
للعلم أن الكون سيمضي إلى الخير والصلاح بأمر رباني مهماً علت النظرة التشاؤمية فكوني أحد الأسباب فأنت تمتلكين الخيار وفي طبيعتك الإنسانية الخير هو الأصل فعودي إلى ذلك فالتدمير سهل يجيده أغبى البشر والبناء والصبر فقط للعقلاء...
شيخوخي
دعاني..
ولبيت
أكرمني
وأستحيت
يا ربي لك الحمد
في قلبي السعد
ولا أكتفيت
فيني طمع لكرمك
نفسي منك ماتشبع
بلغني حرمك
عمرة بها النفس تطمع
دخيلك تمنيت
لي ولكل قاري
من كل فج
عمرة وحج
ياكريم ياباري
لك صليت
ودعيت
دليل الإستعمال
من الغريب أنك تراسل من لايقراء ولا يكتب ولا يفهم ولا يعرف من كل ما تكتب سوى أنك شيخ النظر ولا يعرف حتى ما يعني هذا اللقب بالنسبة لك..
آه ما أقبح الجهل والجهلاء فمشكلتنا في عالمنا العربي أننا أمة إقراء ونحن لا نقراء دائماً ملولين نبحث عن النتائج لدرجة أن أحد منا لايقراء حتى كتيب المعلومات أو دليل الإستعمال الذي ياتي مع أي سلعة عالمية نشتريها فقط نريد أن نستخدم ونبحث المعلومة السهلة كي نحصل على النتيجة واقل ذلك الاتصال بخدمة العملاء عوضاً أن نقراء دليل الإستعمال...
لا أنصحك بالتعرف علي أنا الذي تقراء ما أكتب لأنني صدرت نفسي للعالم بدليل أستخدام لنفسي فإن لم تقرائني فلن تجد من الأغبياء الذين حولك خدمة عملاء لي لأنكم لا تقراؤن فلذلك لن تعرفونني..
البعض يعتقد أن طول العشرة سيولد المعرفة والخبرة وأنا أقول لك غير صحيح فجهازك الذي تقراء منه الآن معك من عدّة سنين لكنك مازلت تجهل على الأقل 70ظھ منه ولا أبالغ أن في بيوتنا أفران واجهزة نجهل أكثر من هذة النسبة في التعامل معها والسبب بسيط لم نقراء دليل الإستعمال والذي تطور حالياً وأصبح إلكترونياً لعلم الشركات بعدم قرائته مما جعلهم يوفرون اموالاً طائلة بطباعته..
فما بالك وانت تتعامل معي وأنا صاحب أصغر دليل أستخدام في العالم ولم تتكلف أن تقرائه أو حتى تسمعه مني نظراً لأميتك وعدم معرفتك بالقراءة..
سأختصر لك ذلك فأنا لأجبر أحد على أي شئ فقط أعيش بطبيعتي وروتيني البسيط فلا أطلب من أحد أن يتغير لأجلي أو يغيرني فالعارفين بي يعلمون أن المعيار العام فيني هو الرجولة والشهامة والبساطة ولا أجيد غيرهم فلا تراهني على نفسي مهماً كانت الرهانات فلا يمكن أن أخسر نفسي التي أحبها وليس على حساب أحد فقط على حسابي الخاص فأنا لم أدخل هذة الحياة لأقارن نفسي بأحد أو أفاضل أحد علي رغم أني كثيراً أوثر الآخرين علي أبتغاء أجر الإيثار...
ببساطة من أراد الأرتباط بي لن يجد فيني صعوبة بل سيجد سلاسة وبساطة ولكن حذراه أن يحاول أن يغير ذلك فأنا كما أسلفت راضاً تمام الرضاء عن نفسي ومابلغته في الحياة كما أني لا أفرض نفسي على أحد ولا أحب أن يفرض علي أحد شئ أو يحاول أن يشدني إلى سلوكة وطبيعته ولا يعني عندما أتحامل على نفسي سلوك المقربين مني أني متقبله ولكن أتحامل على أمل التأثير الإيجابي فيهم وليس تسيسهم لصالحي وتغييرهم فأنا موقن أن تغيير الإنسان من نفسه وأن أسباب تعسه كذلك من نفسه كما ورد في القرآن فلا تظن أنني أكترث لتغيير أحد أو فرض سلوك ما عليه مالم هو يبادر بذلك..
لاشك أنني مثابر في تطوير ذاتي رغم تقصيري تجاهها ولست من يسئ فهم التغيير بتغيير جسده ولبسه فهذه شكليات رغم أهميتها إلا أنها لا توازي تطوير العقل وتغيير النفس من الداخل ليصبح الإنسان راضاً عن نفسه فتتطور العلاقات وتصبح أكثر ليونة وسلاسة..
وما عنيته أن من البساطة في علاقاتنا الإنسانية أن نقراء الأشخاص ونتفهمهم ونبحث في أعماقهم دون أي تحفظات مسبقة نتيجة تجارب سابقة لنا أو لأحد آخر فأحياناً المستشار لايستحق الإستشارة فهو خاوي من المعلومة نظراً لأنه لم يتعايش ذلك الأمر أو عايشة بغبائه الذي يسبغه على المستشير فأنتبه لذلك ولا تعش وصاية أحد على علاقاتك الخاصة والعامة فتصبح كالبهيمة تساق فتستفيق وقد خسرت كل شئ وتندم حيث لايجدي الندم...
الخلاصة
ماتعتقده تجاه الآخرين نظراً لما تسميه من تجارب سوداء بأدلة دامغة قد يصبح في نظرة عاقل حجة عليك لا لك فالجهل عدو الإنسان والجاهل عدو نفسة.
شيخوخي
الستر
حلم المتحرجة
والعهر
باب المتبرجة
وعيون الناس
أمواس
تقطّع متفرجة
يالمارة
على الأرض تتكسرين
من ما تلبسين
تعريك النظرات الحارة
ولا تستحين
كأنك من سترك
لعهرك
متخرجة...
يغضون البصر..!؟
عن بيبك والزقارة..
يحترق النظر
من زود الجسارة
تضحكين...
وتسفزين..
كل المارة...
من تمشين
كأنك تحترقين
مومس...
وعلى بالك مبتهجة..
كذا من طلعك!؟
كأن الممشى يستفرغك
قذارة...
في قذارة..
تلوث وبائي
ياخسارة..
شافوك أبنائي
ليه هالبنية متعوجة!؟
الحرية..
تبهرجك مع نفسك
والنرجسية
تجردك من لبسك
وش ذنب العامة
يشوفون نجسك
من الطلة السامة
كيف وانتي متزوجة
تطلقتي..!؟
كيف لدينك خسرتي
ما تقهرينة
يامسيكينة
لسترك فضحتي
وأغضبتي
ربك
يا قسى قلبك
وش أنتي فيه متحججة!!؟
بنياتي
كل أب يرغب أن تكون بناته طريقة إلى الجنة فلذلك تجده يتفانى في حبهن ورفعتهن بتغذيتهن بكل شئ نبيل وراقي في مظلة شرعية تتوافق مع تربيته لهن..
لذلك يابنياتي ساعدوا أبائكم على تربيتكن حسب موارده المتاحة وحسب ثقافته وعلمه فأنتن ماء وجهه فلا تصفعوا ذاك الوجه فتخالط دموعه ذلك الماء الذي يحرص أن يبقيه في عز وشرف...
لا شك أن المنظور للأجيال يتغيير من جيل لآخر ولكن تبقى هناك خطوط عريضة لايمكن تجاوزها مثل الدين والسمعة والشرف والأعراف العامة للمجتمعات المسلمة والتي هي أساس وجود هذه المجتمعات والتمرد عليها قد تكون رصاصة قاتلة للأب فأحرصن على ذلك فإن جاز التعبير قد تكون البنت رصاصة تقتل أبيها بسبب نزوة غير محسوبة وأن كان المقصد منها خير فقد يكمن الشر في الخير والعكس صحيح فلا تنطلي عليكن شعارات الزيف والخداع والداعين إليها...
مهماً بلغ الأب في حرصة وتعليمه لبناته سيكون الحجاب الأول لهن حفظ الرحمن وتوفيقه وذلك بالدعاء لهن ولكن التقصير في الواجبات الدينية قد يحدث الخلل بالتعرض لأسوء الإنتكاسات الغير محسوبه ومن يظن أني أبالغ فليرى حال المجتمعات اليوم وما وصلنا إليه في تغيير كلام الشارع وتأويله حسب أهوائنا لنبرر سوء خلقنا..
بناتي الحبيبات لا أملك سوى الدعاء لكن بالثبات وأن يحفظكم الله بحفظه ما حييتن فحبكن قد بلغ بي حد البكاء على سجادتي في كل فرض أصليه أسئل الله القبول وهذا ما سيقضي على عقلي من المشاعر المستفيضة في حبكن ولا أجد ذريعة لنفسي سوى أنكن تستحقن ذلك الحب فحافظوا على من يقدمه وكونوا وسيلته للجنة..
أبوكم
ليس للكذب أسباب ولا تبريرات فقط كن صادق مع من تحب
عشق المال
يبلغ الجنون
وعشق الرجال
يورد المنون
وفي التاريخ أمثال
تكون وتكون
فلا في الجشع أختيال
ولا في الحب سكون
فعش بإعتدال
بين المال والبنون
الصبر والفال
حيلة المغبون
قالت : كم عمرك
قلت : من عرفتك
وأنتي عمري
ومن شفتك
ماعدت أدري
ولا أدرك
غير أني
عايش تحت أمرك
قالت : هالقد تحبني!؟
قلت : وأكثر يالحبيبة
قالت : طيب علمني
هالحكي
من وين تجيبة!؟
قلت : من قلب ذوبني
صرت أهذري بة
قالت : غريبة
قلبي متعبني
ولا عرفت أعبر أبد
قلت : العجيبة
قلبي مطمني
ما مثله أحد
رغم أن الحب يشيبة
قالت : ياشيخ
لك في الحب تاريخ
قلت : ماقلت لك
أن عمري أنتي
وأن ما تطمنتي
كل الحكي يبيخ...
خاطرة من القلب
تصبح الكتابة متنفس للكاتب وبوح من نوع خاص فالمتحدث الأصابع الكاتبة بدلاً من الفم ويصبح الأستماع من خلال العيون عوضاً عن الأذان وفي كلا الأحوال يخرج الكلام من القلب للقلب مادام الكاتب والقارئ على أتصال روحي فهما يتفقان على مبادئ معينة تتجانس بها أرواحهم حتى وأن جهل أحدهم الآخر...
ليست لغة التواصل الوحيدة في العالم هي الكلام المباشر أو المكتوب فهناك لغة الجسد والتي تميز بعض البشر عن البعض فهناك بشر يستحقون المشاهدة أكثر من الإستماع ولعل عقلك الباطن يسقط أحدهم في عقلك وتبتسم مما يجعل اللغة الأسمى في كل الأحوال هو التأثير الايجابي وإنعكاسته الايجابية علينا..
ردات الفعل الايجابية على الذات هي مايحرك حواسنا وحدسنا بما نسمع أو ما نقراء أو نتخيل فنحن مجموعة التصورات الجملية التي تتواصل مع بعض المؤشرات المحيطة بنا فنجد أحياناً أن شئ ما في الجوار نراه أو نسمعه أو حتى نستشعره يسبغ علينا جملة من الأحاسيس السعيدة فنبتسم وقد نضحك وهذا ما نشعر به الآن ونتنهد في سرور...
الإنسان كائن يؤثر ويتأثر بشتى الطرق لذلك كن صاحب تأثير عميق في من حولك حتى وأن بدا لك أنهم لم يلاحظوك أو يقدروا تأثيرك فلعله لم يأتي وقت فهمهم لك أو أنك سابقاً لأوانك فحتماً أنت صنعت لنفسك وجود سيعترف به يوماً ما فواصل زراعة البهجة والفرح بكل ما أوتيت من قدرة فزراعة الخير أصعب وأبلغ من الترويج له...
شيخوخي
يكثر الكلام
ويصير ثرثرة
وتمله الأنام
وتستكثرة
والمتحدث الملام
ما احد يستشعره
يتسول الأفهام
حاجتة
في سذاجتة
قليل من الإحترام
يا بجاحتة
في حضن ملهوف
بعض السلام
مرمي على كتوف
دليل أنسجام
يا نساء الكون
ضموا رجالكم
فيهم جنون
مثل حالكم
تدرون
وندري
وتقاومون
والعمر يسري
والضائع عيالكم
وجهة نظر شخصية
وش الفابدة أنك صديق وتضيق صدري أو أضيق صدرك!؟
الإنتصار للذات على حساب الآخرين سلوك خاطئ فالأصدقاء يفترض أن يكونوا فريق يدعم أحدهم الآخر ولا ينتصر الفريق على بعضه خصوصاً أننا في عمر ووقت كلاً يعاني من شئ ما كمرض أو ضغط فالأجدر هو أن نترك كل شئ لله فليس من الصداقة إستغلال ظروف الآخرين لوغر صدورهم...
دمتم بحب
الخــير
هل اليأس محطة أم طريق عندما تتصاعد الأحداث ويهن قلب الإنسان من تغلغل الشيطان بإحباطاته فيبلغنا مرحلة القنوط التي تكاد تهوي بنا فندرك بذلك أن اليأس هو طريق يبلغنا إلى غايتنا ورغباتنا فننسى ذاك الطريق المتعب مع أول غمسة إنشراح..
تلك هي الطرق دائماً متعبة ولكن عندما نتزود فيها بالتفاؤل واليقين التام بأن الله معنا يدبر الأمر فستصبح طرق أقل صعوبة فالله رحمن رحيم لطيف بعبادة وأن أبدى لك يأسك أن هذي نهايتك أصدح في روحك بأن الله معك هذا اليقين بالله سيهون عليك صعوبة الحياة ويجعلك ترى جمال النهايات الإلاهية فتكون صابراً محتسباً متفائلاً موقناً بالفرج فدائماً عندما أخرج من بيتي وأرى تنافس السيارات على العبور من الطريق أبتسم وأقول ليس هنا سيارة من الأمس فحتماً سيتحرك الزحام وأصل إلى غايتي دون أبقى في الطريق إلى الغد وأنا بذلك أطبطب على نفسي من القنوط من زحام الطريق...
الحكمة ضالت المؤمن فأسقط على ذلك ماشئت فالنهايات كلها خير مهماً بدت لك موحشة وكئيبة فلله حكمة تحتاج التفهم لها والتي غالباً ماتتبين بعد فترة من الزمان فالأصل في هذة الأرض هو الخير لأن الله أبدل الإنسان بالجان لإعمار هذة الأرض بعد أن أفسدت فقد أنزل الله الإنسان لإعمار الأرض والشيطان على وعد من الله بأنه سيغوي هذا الإنسان ولكن الإعمار هو الأصل ولا يكون الإعمار إلا خيراً فكن مطمئناً الخير هو منتهى كل شئ...
من عجائب الأوامر الربانية لهذة الأرض أنه لو نفخ في الصور للحشد وفي يدك غرسها فلتغرسها أنه الأمل الإلاهي ووعد الخير فلماذا نقنط من رحمة الله الذي للأسف معظم المرجفون لا يرونها وإن كان الله شديد العقاب فهو لطيف بعبادة المسلم والكافر على حداً سواء والفيصل في ذلك هو الإعمار لهذة الأرض فقد قال أحد الفقهاء من رحمة الله يوم القيامة ومغفرته أن الشيطان سيعتقد أن الله سيدخله الجنة فيا الله رب العالمين رحيم حنون على عبادة خلقهم لعبادته وهو غني عنهم وذلك لأن العبادة ترويض لهذا الإنسان وتربية له ولو تمعنا في ذلك سنجد الحكمة الإلاهية ونطمئن إلى الله أن حياتنا كلها خير من الميلاد إلى الموت فالله خير ولا يأتي إلا بخير..
أرمي عن كاهلك كل مايهمك فأنت مخلوق من صنع الله أعطاك الروح لتحيا في ملكوته وتطمئن إليه ولم يخلقك ليعذبك بل خلقك ليرى كيف تتعامل مع نفسك وهذا رغم أنه قضاء إلا أنه سمح لك وأعطاك اليقين بتغييره بالدعاء فلا تيأس ولا تبنئس فقط أدعو وأدعو حتى ترى الخير فلا يوجد شر أزلي رغم أن الخير أزلي وخالد إلى قيام الساعة فعش هنيئاً فأنت في رحمة الله ماضياً إلى الخير...
في قصة يوسف عليه السلام دروس عطيمة فمهما شعرت بالألم والقنوط أنصحك بقراتها وتدبرها وقراءة تفسيرها وشرحها فهي كباقي سور القرآن الكريم أستشفاء للإنسان وقد عرفت من خلال تفسيرها كإحدى الإهتداءات الربانية الموجودة في القرآن الكريم على سبيل المثال لا الحصر وقياساً على الأوضاع الأقتصادية العامة للعالم أن الله وضع من رحمته وخيره الجزيل علينا دورة إقتصادية لكل سبع سنوات للأفراد والجماعات تتباين بين الخير وكميته فهذا أحدى ملامح الخير لكل الأرض كذلك أن الشر سبب للخير وغير ذلك الكثير في تلك السورة العظيمة كسائر سور القرآن الكريم فأقراؤها وتدبروها والله يسركم ويقضي همكم لتعيشوا خيري الدنيا والآخرة
شيخوخي
بن تيمية
شيخ النظر : أخوي لو سمحت
الشاب : هلا وش بغيت
شيخ النظر : أبسئلك شارع بن تيمية وينه فيه؟
الشاب : أسئل قوقل يوديك لين عنده
شيخ النظر : طيب معك رقمه والا تعرف وينه قوقل عشان أسئله!!
الشاب : قوقل هذا برنامج ومحرك بحث
شيخ النظر : طيب وين ألقاه!؟
الشاب : معك هاتف ذكي!؟
شيخ النظر : معي هاتف لكن ماادري إذا هو ذكي وإلا غيره...
الشاب : أخوي تستظرف أنت!؟
شيخ النظر : يابن الحلال والله أني أكلمك من قلب صادق
الشاب : فيه أحد مايعرف وشهو قوقل وهاتف ذكي!؟
شيخ النظر : أيه أنا
الشاب : وأنت وينك عايش فيه!؟
شيخ النظر : عايش في جنوب الرياض
الشاب : يابوي كل الأرض تعرف وش أتكلم عنه إلا أنت سلامات لاتكون في سبات وتوك تصحى!؟
شيخ النظر : وش سبات ذا بعد لايكون أخو قوقل
الشاب : لا لا مش معقول أنت تحتاج كل تحديثات الحياة...
شيخ النظر : ماني محتاج شئ غير شارع بن تيمية
الشاب : وقف لك كبتن أوبر وخله يوصلك
شيخ النظر : يابن الحلال كل توصياتك مجهوله وش كبتن أوبر..
الشاب : أقول لك أسئل غيري أنا مااعرف شئ
شيخ النظر : طيب جزاك الله خير كان قلت من أول
عزيزي العضو
عرجت على بعض المواضيع والتي هي نقلية من مكان لآخر فهي مثل الجسد بلا روح فلماذا لا تبذل جهداً ولو بسيط في رفع مستوى المنقول ببصمة منك فقد تجعله أكثر جمالاً فنحن هنا لسنا بأساتذة جامعيين ولا أدباء أن مثل هذا المنتدى متنفس لنا بالتعبير عن ما في أنفسنا دون تسابق أو منافسة مع أحد فقط نكتب مانقراء بطرقنا البسيطة فالأخبار لها مصادرها ولنا طريقتنا في قرائتها فلماذا لا نعبر عن نفسنا من خلال مانقراء وننقده أو نتفق معه ولكن بأسلوبنا..
للمعلومية وقد ذكرت ذلك في أول صفحة من يومياتي أنا أكتب لنفسي ولكن يقرائني من أراد فأنا متخفي خلف هذا الأسم لأنثر نفسي للجميع فأنا لا أحد ولا أريد أن أصبح أحد فقط أتخذت الكتابة صديق أفضفض له ويسمعني بدون مقاطعة وما أن أتم كلامي أتنفس بعمق ثم أبتسم فوجدت نفسي في ذلك وكي لايملني ذلك الصديق كنت أتنوع في حديثي معه فوجدت الراحة تقودني إلى حيث أنا خلال ربع قرن من الحروف التي أتصارع أنا وهي هنا..
وكلامي هنا أيضاً لأبين لماذا أدخل إلى ملفاتكم الشخصية وأقراء تواقيعكم كي أنوع البوح وأتقمص شخصياتكم وأكتب عني وعنكم وش أسوي فاضي😜
أيضاً أتمنى ممن يعرف الطريقة أن يجعل لهذا المتصفح بنر يهتدى إلى جديد الإضافة من المواضيع
دمتم بحب
شيخ النظر
مشكلتك
ماتفهميني
وتلوميني
لوما وصلتك
يالعايلة
ليتك تدرين
وش أنا شايلة
من الحب الدفين
وتقولين هملتك
فلسفات مبتسم
عندما يفتقد الدافع تقل الحماسة
معظم الأغبياء يهيمون بالسيطرة
عزة النفس والكرامة مجرد سراب
الإنكسار قاسم مشترك بين الضعفاء
الإعاقة هي أن لا تحاول من جديد
ليست كل الحقائق صحيحة كما تعتقد
قد يكون النوم بداية حياة
الوقوف بعيداً والمشاهدة إنتصار
في التأني الندامة وفي العجلة السلامة أحياناً
لا يوجد هدوء مازال الضجيج داخلياً
السفر مسكن وليس حلاً
بعض المحيطين ألم ودعمهم لك كذبة
كل المآسي ستموت في حياتك أنت
الصبر هو الخروج من العزلة والتناسي
الذكريات لا يملكها المتجددون
التماسك والصمت ذخيرة وليست سلاح
السعادة رحلة تبداء من الرضاء
شروق الشمس بهجة وغروبها سكون
كما أحببتك قد أنساك بحب غيرك
الفضيلة تبداء بإحترام الذات
الأنانية هي إفتقار للمشاركة
البشر ضعفاء مهما أظهروا العكس
الإحتواء ذكاء عاطفي منتج
الحزن لا يسيطر على المتمردين
شيخ النظر هو أنت وأنا عندما نبتسم
أبتسم 😊
مع التحية
:p3:
هل من تعليق
ماذا أريد!؟
أسئل نفسك ماذا أريد ثم لاحظ النتائج هل هي جميلة على المدى البعيد إذا كان الجواب نعم فأنت تسير على الطريق الصحيح أكتب ذلك وتأكد من حصولك عليه فهذا هدف تسمو للوصول إليه فسارع لتحقيقة بعد إستخارة الله وأي هدف لا تستطيع إستخارة الله فيه فهو هدف فاشل قبل أن تشرع فيه..
للأسف معظم الناس تندرج ضمن رغبات آخرين وينساقون خلفهم فليس بالضرورة ما يريدونه قد يصلح لك وإلا خلق الله الناس لنفس الرغبة فبما أنك لاتعرف ما تريد أو تريد مايريده الغالبية من الناس فأعلم أنك ضمن القطيع موجه لغير ما تريد فقط لأنك رسمت شخصيتك بموجب أراء معينة أو توجيهات مباشرة أو إيحائية فظننت أن ذلك رغبة ملحة عندك فأنت مسير لا مخير والأصل في الإنسان هو حرية الأختيار والتوجه لذلك بدوافع غريزية ضمن أهداف حقيقية طويلة الأمد وليست أرتجالية إعطباطية وأعلم أن الرغبة تختلف كلياً عن الغاية فالغاية من خلقتك هي عبادة الله فلا تخلط بينهما فالرغبة تندرج ضمن الغاية وليس العكس...
فلنخذ مثال على ذلك :
أريد أن أتزوج فماذا أفعل!؟
أن الحياة الزوجية تعني سكن الجنسين إلى بعضهما وبالتالي التناسل وتكوين أسرة تكون لبنة إجتماعية صالحة..
طيب هل الزواج مجرد متعة ومرح أم توافق وتساند جوابك يحدد مفهومك لذلك فقد يكون الزواج مزيج من كل تناقض بشرط الإتفاق لما يخدم المصلحة العامة وتحت جميع الظروف بشرط تجاوز ذلك بعدم التفارق فقد يحدث تقصير من أحد الأطراف ولكنه يتمم بالرغبة الأساسية والتي تكون تكاملية بين الطرفين ببذل التضحيات لإبقاء هذا الرابط للموت فهذي رغبتي وما أريد فينبغي علي المحافظة عليها لأقصى الحدود بدون أي مؤثرات خارجية فهي رغبتي الخاصة وما أريد أنا ولا يعني أن مشروعية الطلاق حدوثة فالطلاق حل ولكنه ضد رغبتي الأساسية فيكون ذلك خطاء مني وعدم التنازل يعني ضعف المبتغى وبالتالي ضعف الشخص الذي حدد هدفاً وتنازل عنه بكل سهولة إذا فهو شخص لايعرف مايريد وبالتالي هو ضعيف في قرارة الأساسي..
ما عنيت من حديثي أن الإنسان يتوه عن مايريد بمجرد حدوث هزّة معينة في حياتة فيضعف وينتكس ويعلن ضعفة وإنسحابة بحجج واهية لا ترتقي للحاجة الأساسية التي أرادها فالغايات أهداف تستوجب النضال والموت من أجل الحصول عليها ومن الأسلحة الفعالة في جميع النضالات هو الدعاء والإبتهال إلى الله مع الحكمة وصلاح النفس والإبتعاد عن عقيمي الرأي فهم رعاة للقطيع بحيث يسوقونك كبهيمة بدون إحترام لوضعك وهدفك في الحياة..
في أعتقادي أن الحرية الكاملة للإنسان هي في نضجة وتفهمه لحقيقة ما هو عليه وماذا يريد وليس ما هو الأفضل له فالأفضل له يحدده الأخرون وما يريد يحدده بنفسة ويحققه ضمن مضلة شرعية سليمة دون تجاوز على آخرين وظلمهم بأسم أنا حر فقد يعيش بأسم الحرية الشخصية في غياهب الضياع والسبب أنه لا يعرف ماذا يريد فهل أنت كذلك لا تعرف ماذا تريد!؟ وهل تسمح لنفسك بظلم الآخرين وتحمل عقبات دعوة المظلوم!؟
شيخوخي
جيتكم من بعيد
وحيد
فرحي..
من حزني وليد
في دربي
وحدي ماشي
يدي
تدور من يمسك يدي
جاشي
مخليني سعيد
ودي
وودي
ولا لقيت
اللي أريد
سعيت
وسعيت
يميني
تتلفتها يساري
ويساري
مابلغتها يميني
وعيني
ترجو أمل جديد
يالمتفرجين
يالسامعين
ما عرفتوني!؟
والا ناسين؟
ما تذكروني!!
أنا بالتحديد
إنسان..
له ماضي تليد
وحاضر مجيد
إنسان...
قلبه قطن
ويحسبونه حديد
كيس فطن
ويعتقدونه بليد
إنسان
كله حنان
من الوريد
للوريد...
إنسان سعيد
لكنه وحيد
صاحبه حرف
و بوحه حرف
إنسان..
ممنوع من الصرف
ذو عقلاً رشيد
يا عيالي
يا عيالي لا تعزروني بموجب قانون حماية الطفل فأسجن بتغيبكم عن المدرسة عشرين يوماً أني أرأف بكم من طول الدراسة فأرافوا بي من الغياب فشعراتي البيض لا تقوى على ذلك..
يا عيالي ليس المهم أن تصبحوا عباقرة في العلم فقط أحضروا كي لايسجن أبيكم أن العلم نور وسجن أبيكم ظلام فلا تخافوا فسوف يتكفل المحسنون بالصرف عليكم أثناء غيابي فبسبب غيابكم لست جدير بتولي تربيتكم فأنتم شديدي بأس علي أنا الأب فلعلي أتحمل قسوة الحياة وثقل المصاريف والإستنزاف المالي لكني حتماً لا أتحمل السجن..
ياعيالي أرجوكم ركزوا مع المرشد الطلابي أكثر من تركيزكم مع الأستاذ فالأستاذ بيده رسوبكم وتخلفكم عام عن الدراسة أما المرشد الطلابي بيده سجن أبيكم فأحذروا أن لا تتواجدون أثناء التحضير فغفلة أحدكم يوم ما قد تجعلني أتعرض للإبتزاز من المدرسة بسبب غيابكم...
ياعيالي أصبح التعليم مرتكز على غيابكم وسجن أبيكم فلا شئ أهم من الحضور مهماً كانت الظروف فاليوم تمحورت التربية والعلم في عدم غيابكم مهماً كانت الأسباب وأصبح بالغ البر في أبيكم عدم الغياب فأرجوكم ياعيالي لا تغابوا وواصلوا الدراسة حتى الموت فالعلم يرفع بيوتاً لا عماد لها وغيابكم عشرين يوماً يهدم بيوت العز والشرف...
ليس لي سلطة على إجباركم على الحضور فقوانين حماية الطفل أيضاً ترفض ذلك ولكم اليوم السلطة بتحطيمي والزج بي في السجن بمجرد التغيب عشرون يوماً عن المدرسة فأنني أدعو الله في مشيبي أن يحنن قلوبكم على أبيكم وسأحافظ على وتري داعياً أن تواصلوا الحضور حتى في العطلات تحسباً أن لا تغيبوا فأبيكم أمانة بين أيديكم...
أبوكم
الدوامة
من بعدتي وتركتيني تحت ركام الغبار في ذاك المكان اللي تعودتي تلاقيني فيه عشان تفارقيني اللي جدرانه حمراء نازفه من طعون غيابك ولا فيه شباك لاجل يكتم صرخاتي وأحزاني وبابه سحاب عشان يسهل على المارة فتح جروحي وسقفه ناتئ على فوق لاجل أني أكره الاماكن المغلقة فتوسع لي هل عرفتيه!؟
من العام تصدقين ماتركته جالس أنتظرك فيه كنت خايف تجين وأكون غير موجود ويطول غيابك علي لاني تعودت الإنتظار مثل ماتعودتي الغياب وأنا عندي أعتقاد لما أفقدك في مكان أرجع لنفس المكان وأنتظرك فيه لعلك تملين الغياب وترجعين...
ذاك المكان اللي فيه من تفاصيلك كل شخص يمرني فيه يودعني وأحسبه يسلم علي لدرجة تعودت المفارق أكثر من اللقاء رغم أن اللقاء منتهى طموحي لكنه درب ما يجيبك ولا هو مكان يصبرني وأنتظرك من جديد دوامة من الغياب والإنتظار...
عمري ما أرتبطت في مكان إلا هالمكان لأنه غني بذكرى أخر مره حظنتك وبوستك كنت أعتقد أني عقب طول الغياب ألتقيك وأثرك كنتي تودعيني لأن الغياب طبعك والإنتظار طبعي تصوري هذا المكان كنه محطة أشوفها إستقبال وأنتي مريتيها غياب...
أنا أدري أنك تحملين ضدي موسوعات تبرر لك غيابك عني وأنا أحمل شعور واحد أني أصيل ووفي وهذا الشئ كفيل أنه يحارب عذالي وينتصر على تدليسهم لأنتظاري في غيابك ولكن كم المدة ماادري لأن هذا يعتمد على مدى نبلك وتأصل مشاعري فيك لكن الأكيد أن للقاك خلود ولغيابك ساعة منية يموت فيها فلذلك راح أنتظر...
تدرين أن غيابك مش مشكلة لأني تعودت عليه لكن أنتظاري لك أصبح مميت لأنك ما أستشعرتيه فيا ترى راح تنتهي رحلة غيابك وألتقيك للأبد وإلا راح يكون لقاك توديع لي لغياب للأبد...
شيخك
أبتسم
وبسمهم معك
ياصباح الإبتسامة
اللي فيها ذبت
مكشر!!!
وش موجعك!؟
يالله السلامة
في صباح هالسبت
شمساً شارقة
على جبين الأفق
والورود وارقة
وكل شئ في رفق
مرتسم
إلا وجهك علامة!!
مايبتسم!؟
تبسم وأضحك
تشقق من فرحك
وعلى هالدنيا أنقسم
عمرك و أنت
حسب الأبحاث يوجد للإنسان ثلاث اعمار متباينة حسبما يتعامل بها مع ذاته وكيفية نظرة لنفسة
أولاً فهناك مايسمى العمر العددي أي عمرك الان محسوبا من تاريخ ميلادك على سبيل المثال أنا من مواليد 10 ديسمبر 1973م يعني عمري بعدد السنوات تقريباً 49 عام ومن خلال تدرجك في العمر العددي ستجد أنك في مرحلة ما تنظر للخمسين كوالدك أو والدتك أو عمك فترى هذا الرقم لشخص كبير وذو جلالة فعندما أصبحت بهذا العمر فإنك الصورة الذهنية له تجعلك تتصرف بموجبة وهذا غير صحيح فعلى مستوى العالم قد يكون الشخص بعمر مئة عام ولكنه عائش بعمر الثلاثين وهو مايسمى بالعمر البيولوجي..
ثانياً العمر البيولوجي،وهو قدرة جسمك الصحية وكفائة جسدك مقارنة بالعمر الزمني يعني عمرك ستين لكن كفائتك الجسدية تساوي عمر خمسة وثلاثين والفاصل الايجابي خمس وعشرين سنه لصالحك او قديكون عمرك خمسة وثلاثين وكفائتك الجسدية كعمر ستين سنة اي الفاصل السلبي خمس وعشرين سنة وذلك حسب ماتتعامل به مع ذاتك من العجز والكسل والتمارض والعيش كشيخ كبير وأنت شاب يافع بسبب المنظور الإجتماعي لك أو مدى تحملك المسئولية كأخ أكبر أو منصب وظيفي فالجسد لايعلم عمرك أنما يستجيب لنظرتك وتعاملك لنفسك..
ثالثاً هناك العمر العقلي وهو درجة الذكاء والادراك وهو العمر العقلي مقسوم على العمر الزمني مضروب في مئة وهذا لابد من تقييمة مثل العمر البيولوجي لكن يمكن معرفتة من قدرتك ومرونتك في استيعاب المستجدات وحرصك على التنمية العقليه وتحديث عقلك بإستمرار لإستيعاب المستجدات حولك يعني من الممكن أن تكون بعمر الثمانين لكن عقلك مدرك للمتغيرات حولك نتيجة سعة إطلاعك وإدراكك لما حولك فقد تعرف ماهية التطبيقات التقنية وسبب وجودها ومدرك للعالم الإفتراضي وكيفية التعامل معه فقد تلعب البلاي ستيشن مع حفيدك وتشارك أبنك في أختيار أثاث بيته وتتحدث مع بناتك وأحفادك في أهتماماتهم من الموضة وتقراء القرآن وتمشي الفجر وتتعايش بما يحفز عقلك فالإنطواء وعدم تقبل التغييرات الحياتية يهلك الجسد ويقتل الروح فحسب مايقول الباحثين أن الديناصور أنقرض بتحفظة عن التغيير بينما سمك القرش مازال بسبب تكييفة مع المتغيرات فأختر لنفسك ماتريد أن تكون ولا تقتل نفسك فقط تعايش وتكييف كي لاتموت نفسياً قبل يومك...
الاكيد أنه يجب أن تستمتع بحياتك في أي عمر وكل ما زاد عمرك العددي زادت أهمية أن تستمع بحياتك وتعيش المرحلة الملكية كما يقال لا هموم لا ديون لا خسائر لا تدخين لا مشاكل صحية قدر الامكان
لا صراعات ومنافسات مع الاخرين والعيش بروحانيات جميله ورياضه مريحه وغذاء صحي ونوم مرتب وجلسه مع أشخاص مريحين وسفريات إن كان ذلك يمتعك بختصار أبتعد عن ما ينغص عليك حياتك فالظروف الإقتصادية ومعارك الحياة له الله وأنت لا تملك سوى الرضا بما قدر الله والتعايش معة ولا تضعف وتستمرض وتنكسر وتشره فالمؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف..
هذا عمرك أنت ولا بد أن تعرف فيه ما يمتعك بذكاء وحذر وتتجنب من ينغصه عليك من السخط الأجتماعي أنت كبرت ولاح الشيب فلا تكترث لما يقولون ولكن أهتم لكيفية نظرك لنفسك وما تستحق أن تكون عليه فتجنب المحبطين وحفز المحبطين فدائماً هناك مايستحق العيش لأجله نسأل الله العيش بسلام وحسن الختام والخلف بطيب المقام وأن يتوفانا ربنا وهو راضياً عنا...
شيخهم
واس
معظم مواضيع الأعضاء السعوديون هي عبارة عن نقل لوكالة الأنباء السعودية و ا س والأخوة العرب من وكالات بلدانهم مواضيع إخبارية ولو أني رغبت بقراءة الأخبار لذهبت لمصادرها دون الرجوع لأي موضوع من مواضيعكم فلذلك ومن منطلق أخوي أكتب أي شئ عبر عما في داخلك فضفض كي لاتموت أو تكتئب فبداخلك ثورة من الكلام أستخدم فيها التورية وأنثرها ليس المهم أن تكون مصاغة أدبياً أو منمقه فقط عبر وأكتب...
فخذني على سبيل المثال عندما أشعر بالحديث لا أتجه إلى قائمة الأسماء في هاتفي أنما أفرغ ما في نفسي بالحديث كتابياً فأعلم أن قيمة ما أكتب قد تكون لبعضكم صفرية لكنها بالنسبة لي مليارية لأنني أفرغ ما في نفسي وأسعدها بالترويح عنها بالكتابة والقراءة فلن أسمح لأي عارض لاسمح الله بوقفي عن ذلك فقد حوربت وأستخدمت أبشع الطرق في نقدي في البدايات فلله الحمد من طفولتي أخذت درجة ضعيف في التعبير فلله الفضل ثم لأمي رحمها الله وأبي وأخي والمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والمحسنين والمحسنات الأحياء منهم والأموات ومن لم يولدوا من جميع المخلوقات وهي رحمها الله أمية لا تقراء ولاتكتب قالت لي سمعت أن التعبير كلام بس مكتوب فبداءت معي بأن أوصف هذة النخلة وهذا البستان فبداءت بكلام بسيط وسخيف تقبلته بإبتسامتها الملائكية المحفزة ولله الحمد تطورت شيئاً فشيئا حتى أصبحت أرى صوراً من وحي خيالي لكنها جميلة اي وصف الأشياء وحتى عندما أتوقف عن الكتابة هنا فأنا كنت أكتب لمن أحببتها إلى أن ملت قراءة كتاباتي بإبتعادها فعدت لكم هنا لعلها تمر من هنا فتجد شيئاً من ما أحبته فيني..
ما أردته هو أن أنفح عليكم تلك النفحات التي أسعدتني من والدتي رحمها الله حيث شجعتني لأجعل الكتابة صديقي الدائم وأخفف عن نفسي من وطأة الكتمان فلا يهمني من يهزاء بي أو لا يعتقدني كاتباً أو شاعراً فذلك ليس مبتغاي بقدر أني أفضفض عن ما في نفسي وأبتسم بعد أن أتم أي موضوع كتبته محاكياً نظرة المرحومة لي أمي عندما أنتهي من كتابة أي شئ مهماً أعتبرته بسيطاً فالغاية من الكتابة أن تنتهي بإبتسامة ونفس عميق بالإنجاز فبادروا وعبروا عن أنفسكم ولا تهتموا للآراء فيكم فما تعبرون به ليس للمدح بقدر ماهو تعبير عن الذات ثم الإبتسام بنشوة الإنتصار بالتعبير عنها...
ومن أراد أرسال ما يكتب لي فهو مرحب به في كل وقت سواءاً هنا أو على الخاص أو على إيميلي أو رقمي الخاص بالواتس أب فكلها متاحة في ملفي الشخصي بكل مودة وإحترام فالأهم لا تكبح جماحك وأكتب وأرجوكم لا تشعروني بالإبتذال متجاهلين المعنى السامي والجوهري لما قصدت...
شيخوخي
بارك الله فيكم شيخنا شيخ النظر
تراخيص المنتديات تخضع لأنظمة وطنية :016: و عالمية
ونحن فعلاً لسنا مؤسسة إخبارية في:
-:: منتديات درة المجالس العربية السعودية ::-
(منتديات)
11 مجلس (مفتوح للعامة):
+ مجلس (1) للأعضاء فقط
+ مجلس (1) للإدارة فقط
+ مجلس (1) استفتاء للمشرفين
إضافة إلى: (مجلة) (مدونة) (رفع الملفات) و(الصندوق)
الرخص الإعلامية (4) رخص
مجلة الدرة يديرها المشرف العام (رخصة إعلامية)
مؤسس ومالك أول مجلة عن الحواسب منذ منتصف الثمانينات، حتى سرِقتها اوائل التسعينات
ومن مؤسسي ومديري مجلات ودوريات عربية في واشنطن
(عربيوتر) (شؤون دولية) (الوحدة) (ترف) (الصحة)
وفي الإدارة (النبهان) و(شقردية) ومتخصصين في الإعلام والإنترنت والقانون والصحة والفلك،،،
وهؤلاء استدرجونا لنكون معكم هنا
وكالة الأنباء السعودية
مصدر موثوق نستقي منه التقارير والأحداث
اصدق من كثير من وكالات الأنباء - بعضها كانت أو اصبحت مغرضة
مواقع التواصل الإجتماعية
سلبت الكثير من الإعلام المرئي والمسموع
خصوصا الإعلام التقليدي (صحف مجلات) التي تراوى بعض اشهرها
هناك مشاركات إخبارية لا تتم الموافقة على نشرها يوميا
بعضها لعدم ذكر المصدر
تقبل :m18asmilies-com: مروري
هلا بك أخوي عيضة أسعدك الله ورعاك
أعذر جهلي والله العظيم لم أفهم ما رميت إليه وقد فراءت ما كتبت خمس مرات ولم أصل لما أردت
لعلك توضح مرادك من سياق كلامي في موضوعي (واس) وتوجد الترابط بين ما كتبته أنت وعلاقته بما كتبت أنا فقد يكون غاب عني أو غفلته فلعلي أوضح لك زبدة موضوعي أن معظم المواضيع اللي قراءتها من الأعضاء الذين يقراؤن موضوعي هو عبارة عن نقل عن طريق الوكالات الرسمية في بلدانهم دون طعن فيها وأني أتمنى منهم أن يعبروا بأي كلام ويبدعوا بمواضيع غير إخبارية..
أما عن هذا المنتدى فأنا ما أتيت إليه إلا بدعوة من الأخ محمد سعد صاحب المنتدى حفظه الله الذي يبلغكم جميعاً السلام حيث تواصلت معه مؤخراً ولي خبرة تامة في كل ماتعنية المواقع والتطبيقات تصميماً وإدارة وقد رفضت سابقاً أي أوسمة أو إشراف لإدارة كثير من المنتديات لأسباب خاصة أتحفظ عليها
الجميل في مداخلتك أن مواضيعي غير مفهومة وفي نثري ضبابية فلعلي أختصر وأكون مباشر فيما أكتب
تحياتي بمودة أخي
حباك الله وبارك فيكم
مداخلتي تخص الفقرة الأولى فقط لا غير
توثيق المصدر أيا كان:
قصة
قصدة
تقرير
خبر،،، الخ
فلا تهتم بما يضمر الغير فيما تكتب
الطبيعة
من الممتع رغم حرارة الصيف أن يكون للإنسان مختلى في الطبيعة يهرب إليه أحياناً من ضجيج المدن وأزدحامها فالحياة ليست عمل أو مال وأن كانا من عصب الحياة فليس مهماً أن تسد أحتياجات أسرتك وتنسى نفسك أو تظن أن أهتمامك بنفسك هو زيارة مطعم أو مقهى أو مول تجاري فالأماكن الصناعية تجلب الكآبة مقارنة بالطبيعية حتى وإن كانت الظروف المناخية غير ملائمة فالصحراء والبحر أماكن جميلة خصوصاً في ليالي الصيف وفيها أستشفاء للجسد والروح فأنطلق لسحر الطبيعة وروح عن نفسك فالهدوء علاج ونقاهه نحتاجها من وقت لآخر وما أجمل الطبيعة عندما تكون برفقة من تحب فجرب ذلك وأدعي لي...
شيخوخي
أحبك
من قلب يحبك
ويموت..
يا روحي فيك
وأن ما شبع قلبك
قلت أحبك
وأحبك
لين أذوب فيك
و أن ذبت في دمك
لا يهمك
حرارة ضمك
تخليني..
أتبخر إليك
أنتي مشاعري
اللي أفتخر وأعلنها
أجبر بك خاطري
من محبتك..
يوم أبينها
ياه وش كثر أغليك
وأغليك..
ولا ودي...
إلا أرضيك
ياللي أحبك
أحبك..