تأمل وقرر
من لذّة التمرة تنمص فصمتها
عرض للطباعة
تأمل وقرر
من لذّة التمرة تنمص فصمتها
دلوعتي وأميري
يبه الآن لين دفنا الفصمة تطلع نخله؟
نعم يابوي لو صلحت الأرض أكيد تطلع، ليه فاتح فمك حبيبي؟
عشاني بلعت الفصمة وأخاف تطلع النخله في بطني ففتحت فمي عشان تطلع من فمي..
يبه جدتي الله يرحمها كم كانت تعطيك فسحة (مصروف المدرسة)؟
ماكانت تعطيني شئ كنت أفطر في البيت وأروح للمدرسة..
عشان كذا طلعت فقير لأن ماعندك فسحه تجمعها..
النية المغربية الطيبة
عايشة : وااا سيمو وااا سيمو
سيمو : نعم نعم
عايشة : أنا غاده نخدم في الساعودية
سيمو : كيفاش!؟
عايشة : كيقولوا السفارة دا السواعدة كيعطو الفيزة فابور دا السياحة وأنا عييت ماشبرت الفيله للعمرة...
سيمو : تبارك الله ياستي ومن فاين تجيب الفلوس لهادا الشي كامل!؟
عايشة : غادي نبيع شي حاجا من الكسيبا ونجرب زهري تماك نديرو العمرة وندبر على راسي ونربح الفلوس ونسرد لك تشري البقر..
سيمو : وجاب لك الله أنا نبقى هنايا بوحدي تا أنا ماشي من وراك...
عايشة : هيدااااك!؟
سيمو : وش عندي نقلس في هادي البلاد بلا بيك يالعمر..
عايشة : كتعرف تهدر بعدا
سيمو : واااه يالكبيدة جاب لك الله زيزون
عايشة : زعما كتعرف تبغي!!
سيمو : ومالي مش انسان حالي فحال هادو المساخيط اللي كتشوفهم في التلفزا
عايشة : ماعندي مايتسالك صافي من غدا نمشي نديرو الفيزا ونعتمر ونزور ونقلب لنا على شي خديما..
سيمو : فيما كان المهم أنا معاك..
حوار جميل النية :sm46:
ولو هناك تفاوت في :62: فهمنا بعض المفردات
تحياتب
بارك الله فيكم
أقراء مزيان بيش تفهماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طه عبد المحسن
اللهجة الدارجة المغربية جميلة بجمال ناطقيها بها فما أجمل تنوع الثقافة وتعلمها
سعدت بمرورك وتشرفت بك
وفيكم ومن يقراءاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام ينبعاوي
يوم جميل
من نعم الله علينا الأبناء فما أجملهم عندما يكونو صغاراً فإن الطفولة وبرائتها تضفي على حبهم جمال..
فقد سعدت برفقتهم اليوم وهمت معهم في طفولتهم بين مرابط الخيل والدراجات النارية على الرمال الذهبية فما أجمل أن ترمي ماأصطنعه العمر لشخصيتك وتصبح حراً طليق تتباهى بطفولتك الخمسينية بلا قيود ورقابة المجتمع من عيب وكبرنا على هالشئ...
فلنلعب ونضحك ونرقص فالدنيا دار زوال فلسنا مقيدين بأحد ولا نعيش لأجل أحد مادمنا ملتزمين بحدود أدب الشارع الإسلامي فما يعتقده البعض أن تعقيد النفس وحمل الترهات على تصرفاتنا وسلوكنا وطوينا في متاهات الهم والأوهام ماهو إلا مرض يقتلنا ببطئ والحياة مازال فيها مايستحق العيش بفرح وسرور فقط حرر عقلك وذاتك وتواضع كطفل تنازل عن مانسمية بالكرامة لأجل الحصول على متعته كي يعيش بفرح وسرور...
في بلادنا وفي فصل الشتاء مناظر خلابة تضاهي روعة مانراه في أي مكان في العالم خصوصاً مع توازن الليل والنهار فقط تحتاج لأن تكون أنت وتعيش بلا قيود وتسمتع بما تعيشه وتملكه وصوره بجوارحك قبل أن ترسله عبر الأثير من خلال كاميرا جوالك فما تصوره بعينك يحقق لك المتعة وتعيشه وتستهيمه وماتصوره بكاميرا جوالك يقيدك لتسعد به متابعيك على أي برنامج فلذلك تخلص من جوالك أثناء متعتك وجرب أن تجلس وتأكل ماتشتهيه ويعجبك لا مايعجب الآخرين فأحياناً قطعة خبز مع كاس شاي وأنت شرح البال أجمل وأفضل من بوفية مفتوح لأعتى الطهاة العالميين وأنت متكدر النفس فجرب ذلك وستجد ماوجدته من حبور...
شبت الحطب من الرمث والأرطى مع لبسك لتشكيلة ملابسك البالية المتناقضة الألوان أجمل من ريحة عطر أي عطر وأنت متأنق فلذلك جرب ماتحب وليس مايعرضه عليك الآخرين ويصورونه لك فأنت حر جميل تستحق ماتحلم به وتشتهيه من رغباتك وميولك وليس مايدعيه لك زيد وعبيد في تصويرهم له وعرضه عليك في ثواني معدوده فلو كان الغنى له مميزاته فالفقر أيضاً جميل لمن يستمتع به فعش حياتك بسعادة وتمتع بها دون خجل مع من حولك بحب فوالله أن المتعة التي ستراها لن يقدر على إحضارها لك أحد سواك جرب أن تكون مصدر فرح لمن حولك لا أن تكون تابع لمدعي الفرح وستعرف حينها أنك ضعيت الكثير من حياتك خلف من لايستحق المتابعه فالبساطة أجمل بكثير من شهرة مقيدة وزائفة السعادة...
شكراً لكم أطفالي فقد قضيت برفقتكم يوم من أجمل أيام حياتي رغم مافيها من نواقص إلا إن إبتساماتكم وفرحكم كمل يومي بدرس جديد من السعادة عجز عنه الكثير ممن أثقلوا جوالي برسائلهم وفديوهاتهم التعيسة...
رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ،
وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ،
وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ،
وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إِلَيَّ،
وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ،
رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا،
لَكَ ذَكَّارًا،
لَكَ رَهَّابًا،
لَكَ مِطْوَاعًا،
إِلَيْكَ مُخْبِتًا أَوَّاهاً مُنِيبًا،
رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي،
وَاغْسِلْ حَوْبَتِي،
وَأَجِبْ دَعْوَتِي،
وَثَبِّتْ حُجَّتِي،
وَاهْدِ قَلْبِي،
وَسَدِّدْ لِسَانِي،
وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي
صلو على خير الأنام محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
ولاتنسوني محبكم من دعوة طيبة لي ولوالدي وأبنائي وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات من جميع المخلوقات
من سئل عني!؟
ومن نساني!؟
أنا لوني مني
كنت شخص ثاني
على أعتاب السؤال
لا لقيت باب
ولا عشت الخيال
على شوفي مشيت
ولا لقيت..
غير المحال
وكل شئ حولي كذاب
ضعت..!!
والعناوين تحاصرني
ولا شئ قاصرني..
سوى مشاهد أحباب
كل الجفا كلمة
من دون زود
طاحت من شفاهي
على الأرض ماتت
تصارع النبض
وأحساسي الواهي
كلمة تلاشت
من كل الوجود
إلا.. من إنتباهي
يا مغبر السؤال
أرجوك لاتنساني
تعال تعال...
بتتفجرك أحضاني
في متاهتي طفلاً يشيب
في خلوتي ينقصني حبيب
ياحظي والنصيب
بت غريب
على جبهة الغياب
ضعت..!!
والعناوين تحاصرني
ولا شئ قاصرني..
سوى مشاهد أحباب
شمسك تناديني
ليلة بس ليلة
وعيّا عليها الغروب
ياملحة ياحليلة
ذبحه عني الهروب
مايبيني مايبيني
لا عاد يسئل
ولا عاد يأمل
ولاعاد يبيني المحبوب
يالدفا يالظل
من خلف الجبل
من بين النخل
علينا طل
خلني أشوفك
من بعيد والا قريب
وحشتني كفوفك
وأنا في إنتظاري مهيب
مايشبهني سواك أجناب
ضعت..!!
والعناوين تحاصرني
ولا شئ قاصرني..
سوى مشاهد أحباب
كل ماأحمله لكم مجرد سوالف تحمل في طياتها حب صافي غير مشروط ليس فيها أخبار أو فتنة أو هم فمتى أنحرفت عن مساري فقوموني وناقضوني فما أنا إلا بشر بسيط يكتب مايمليه عليه عقله المزدحم بما في نفسي من معرفة بسيطة أكتسبتها ممن هم حولي فهمست بها لهذا المتصفح دون المساس بشخص أو مجتمع أو ثقافة أو فكر فلست ذاك المتبصر المدعي بقدر ما أني أنسان يحب أن يفضفض دون غيبة أو نميمة أو تكبر..
الموته الصغرى
ياربيييييه وين راح!؟
تركني على فراشي أقلب عيوني في هالسقف وأجرب جميع سوالف حقين علاج الأرق ولاجاني!؟
رغم أني قبل شوي أتثاوب وداااايخ وهو فيني لدرجة بغيت أتمدد في بشتي وأسمي بالرحمن لكن أستحيت من اللي حولي...
قربت أختم القرآن والأذكار وللحين ماجاء!؟
يمكن الوسادة!؟
وإلا يمكن البطانية!؟
وإلا يمكن وش يمكن وين راح!؟
لوني مضيح مفاتيحي لقيتها والا جوالي دقيت عليه لكن حركته ذي ماهيب زينة ينطلني في فراشي ويروح!؟
هين لأوريك فيه!!
ظنكم زعل مني لما شربت فنجالين قهوة وثلاث بيالات شاهي!؟
لا لا مستحيل يسويها رغم أنه هالأيام زعوووول!
أجل وين راح وتركني في مرقدي كني حارس أمن لفراشي؟
أتقلب يمين وأرجع يسار ثم على بطني أطل في جوالي أشرب مويه عجزت أحتريه!!!
الظاهر أن السكر هو اللي مخليه شايف نفسه علي لكن هين مصيره يجي...
ياللعجب من هالنوم رغم أنه موته صغرى إلا أنه رحمة والكل يحبه ويكره أخوه الكبير يالله حسن الخاتمة أصبح النوم بالنسبة لي معاناة لكن وين بيروح مني قاعد له على فراشي أنتظره ماعندي حل غير الإنتظار...
http://doraksa.com/mlffat/files/1478.pngاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخ النظر
سعيد سرور الفرحان
عندي أستعداد للإنحراف بس مش لاقي اللي يوجهني..
سمعت هذة المقولة في إحدى الأفلام العربية التي دأبت لثلاث عقود من الزمن لمحاولة غرس الرذيلة في المجتمعات العربية ولم تجد إلا فئة قليلة لاتذكر من تابعيها حيث أن ترابط المجتمع وقف حصناً منيعاً ضدها في محاربة الرذيلة والقضاء عليها إلى أن تنوعت طرق الغزو بثقافة أعلى من وسوسة شياطين الجن إلى متلازمة شياطين الأنس التي أستهدفت فئة الشباب من الجنسين وخصوصاً في مجتمعنا السعودي المحافظ مما يدفعني إلى تساؤل حقيقي هل مجتمعنا قابل للانحراف فقط ينتظر التوجيه!؟
هل هذا المجتمع بلا قيم ولا مبادئ لذلك سهل جره للهاوية!؟
لماذا نحن المدعين في كل شئ أصبحنا الأسهل على الإختراق من بين كل شئ!؟
أم هي الإعلاميات عندما تتسلط على نملة تصنع منها ديناصور!!
في أوخر القرن الماضي وأوائل القرن الحالي أندفع الشباب إلى مايسمى بالقاعدة أو داعش فتدفق فئة من الشباب من كلا الجنسين لتلك الفئة معللين ذلك بالتدين ونصرة الله وناقمين على ذويهم ومجتمعهم ووطنهم وكأن الدين الإسلامي حديث أو آية أو رأي متعصب لبليغ أثار به ثلّة من العامة فتناول الإعلام ذلك بالنصح والتوجيه والحمدلله تنبه الكثير وأنحصر ولكن هل محاربة الدين والتدين الحل!؟ قطعاً لا فلايوجد في ديننا مايسمى بالتدين وليس الدين لفئة عن أخرى تختص به وتنتفع به على حساب آخرى بحيث يتسابق أعدائنا لتأجيج ونفر الشباب إلى مايسمى بالنسوية الداعية للفجور والرذيلة من خلال تيار الحرية والليبرالية وأستهداف عاطفة المجتمع بأي سبب كان وتسليط الضوء على حقوق الإنسان وحرية المراءة والترأف لحال الشاب ومحاولة أستعطاف الرأي العام والتظلم في جميع منافذ السوشل ميديا بالقهر والإستبداد المزعومان على فئة الشباب وكأن الحياة في مجتمعنا كذلك..
فمالحل والأسباب؟
فلندع قضية المؤامرة والتقصد جانباً ولننظر بتمعن لواقعنا وطريقة عيشنا فمن يقف على جرف هاري لن يأمن السقوط..
عندما ولدنا واقصد من في جيلي لم يتعدى الإحتفال بنا سوى بقولة مبروك وأذآن في الأذن اليمنى وإقامة في اليسرى وصاع طحين لأم سعد اللي ولّدت امي رحمة الله عليهم أجمعين وعقيقة حسب القدرة توزع معظمها وتطعم الوالدة من البعض في نفاسها الذي لايتعدى خمسة أيام لتعود محور البيت وربانه من جديد ثم أصبحنا رجالاً في عمر الطفولة نتسابق لحفظ القرآن وحب وإحترام الآخرين يقومنا اللسان والعصى متى ماانحرفنا فقد أسسنا لطلب العلم والعمل لكسب لقمة العيش مع إحترام تقسيم ديننا لأوقاتنا من خلال الصلوات الخمس فقد كنا نأكل مايأكله جميع الجيران ونتقاسمة ببساطة فلم نعلم ماهي جنسية أو عرق أو لون أحد ولم نتكبر ونتعالى على أحد لدرجة أنا كنا نظن أن مصر واليمن وسوريا مدن في المملكة ناهيك عن أي أنتماء أقليمي فيها فمالفرق بعين العقل لا بالغرائز والاستهجان..
لم أحتفل طيلة حياتي بأي مناسبة كذابة كحفل تخرج أو عيد ميلاد أو طلاق أو ولادة أو غير ذلك ولله الحمد أني أرى نفسي أسعد أهل الأرض رغم ذلك ورغم أني مظطلع في مختلف الثقافات والعلوم التقنية ولا أشرب القهوة المسماه بالكوفي إلا كل سنة مره ودون تلذذ فقط لمجاراة مقدمها لي ولم أجلس على مقهى أو أذهب الى مطعم فاخر إلا من أجل مرافقة بناتي وأولادي...
لم أتابع أياً كان ولاحتى في أي برنامج إلا ماكان تعليمياً مفيداً لتخصصي وتوجهي العلمي فسعادتي بيدي وفكري يعمل حسبما أتجه وأريد فجميع ماحولي لا أسمح له حتى لملامسة ثيابي كيف بالسماح له بإختراق أفكاري وقلبي فأنا حر أنام الليل الذي جعله الله للسبات وأستقيظ الصباح الذي هو للعمل محترماً ساعة الرب البيولوجية ومستمتعاً بحياتي فأنا مثل أي شاب وشابة ولدت لأب قاسي بسبب قسوة الحياة عليه وأم مسكينة تجاري زوجها بتواضع فخرج لنا هذا الوطن الجميل بقيادة ولاتنا سددهم الله لمافيه خير للدين وللأمة...
أحبتي ماتحتاجونه هو الهدوء الداخلي والانطلاق في فضاء الكون بدون وسائل فأخرج للسوق وتبضع وأشتري حاجتك وأنطلق للحرية مما كبلة به نفسك من أغلال التقنية فلنفسك عليك حق وللمجتمع أيضاً فلسنا على أستعداد سوى للبهجة والفرح بالأستغناء والتحرر من جوالاتنا قبل أي شئ آخر فأنا سعودي خشن اليدين متصدع الرجلين ألبس ثوبي وشماغي وعقالي لايهمني ماذا تلبس وماذا تأكل وإلى أين تذهب فصدقني متى ماعشت فضيلتي وديني مثلما أعيشها ستجد أنك محتاج لما أنا فيه أكثر من ماتحاول جر الآخرين إليه فحريتي في ديني وفي نفسي ووطني وليس بماتروجونه لي فلو علمتم حجم سعادتي لاحربتموني عليها بالسلاح...
جرب
جرب وأبتسم وخذ لك سلفي دقق في ملامحك شوف كيف الحلاوة مع الأبتسامة زيدها حبه وغير حديث نفسك وأفكارك من ماهي عليه جرد نفسك من الواقع وتذكر طلعة جميلة أستمتعت فيها أسترجع الذكريات وأستحضر الحالة المزاجية لذلك الوقت مدد رجليك وعيشها خذ لك نفس عميق وأرحل هناك فهذا مايجب عليك التعايش معه خليها على الله وجرب ماراح تخسر شئ فأنت تستحق أن تنعم باللحظات الجميلة فلذلك حاول تعميمها على من حولك وأذهب بهم هناك فسيقاومنك في البداية طبيعة أستهجان البدايات وبعد ذلك ستكونون جميعاً تتعارمون على اللحظات الطيبه والذكريات المبهجة لاتسمح لأحد بإختراقك تحصن وحصن من تحب فمازال العمر جميل والسعادة كبيرة لتستوعب الكون فلا تصدق هواجسك وأفكارك المحبطة نعم جرب ذلك كل لحظة وأستمر..
بدون ملح
مافيه أعظم من الجاهل اللي يتلقى تعاليمه ومفاهيمة من جاهل فسحقاً للجهل والجهلاء...
مافيه أغبى من ذكي يستهين بعقول الآخرين محاولاً الظهور بعقله فيخفق عندما يعامله الآخرون بقلوبهم الطيبة...
لن تعيش أكثر من عمرك ولن تموت قبل يومك وبين ذا وذاك فوض أمرك لله وتمتع بأي لحظه تعيشها..
من رحل سيحتاج لأيام حتى تنساه فلا تعتقد أن الفراق صعب وأنك أخر حبه في الكون...
عندما تفقد شئ وتريد تعويضه بشئ آخر أحرص أن لايحتوي على نفس السلبيات فأبحث عن الجديد الذي يلبي رغباتك...
أياك ثم أياك ثم أياك التنازل لحقير مهما كانت مكانته يوماً ما فيكفي أنه حقير مايبين بعينه شئ..
دائماً تحتاج لغربال لتغربل حياتك فالبقاء دوماً للأفضل فالحياة لاتستحق أن تضيعها مع من لايفهمك...
مهماً بلغت الأموال التي حصلت عليها فهي ليست أدوات خلود فلاتجعلها معاويل عداء وأدوات جحود للواهب سبحانه...
كل ساعة تمر من حياتك يجب أن تكون أعتبرت فيها وأستمتعت فهي تنقص من حياتك تدريجياً..
تصبحون على خير تعني حدثوا أنفسكم بالخير وأحلموه حتى تجدونه في الصباح...
الحمدلله أن علمني الامتنان لكل من عمل لي معروفاً في حياتي رغم قلتهم وأعوذ بالله من الجحود والنكران فتعلموا الامتنان لله ثم لكل ذكرى طيبة فكل جاحد وعده الله بعداباً شديد
هذه ًالقصيده تعجز وانت تقول صح لسانك
القصيدة للشاعر / راجح المغيري العتيبي
اليتم يتم الأدب والموت موت الضمير
والحب حب المعالي باختلافاتها
والجرح جرح المشاعر من لسان الحقير
والصوم صوم الجوارح عن شهواتها
والبخل بخل الغني والجود جود الفقير
والبعد بعد النظر ماهي مسافاتها
والعز عز التقى والصبر صبر الضرير
والذل ذل المعاصي واقترافاتها
والقتل قتل الأمل في نفس من هو جدير
آمال روحه خذوها عن طموحاتها
والنور نور القلوب اللي تعرف المصير
القايمة بالفروض الخمس فاوقاتها
والحكم حكم الإمام العادل المستنير
والظلم ظلم الفتى روحه بزلاتها
والمجد مجد الشجاع اللي يقود المسير
والجهل جهل الحياة ونبل غاياتها
والفخر فخر التقرب للعلي القدير
ماهوب فخر القبايل وانقساماتها
والشعر شعر الحكيم اشعور ماهو شعير
تعجبك فكرة بيوته وابتكاراتها
والغدر غدر الوطن لو ماعطاك الكثير
وشلون لا أكرمك في شتى مجالاتها
والعطف عطف الكبير ليا لقى له صغير
والضبط ضبط المشاعر وانفعالاتها
والحر حر المفارق خل حر الهجير
والضيق ضيق الصدور لقل طاعاتها
والفوز والله نجاتك من عذاب السعير
لا تحسب الفوز في الدنيا ولذاتها
يتم الأدب
موت الضمير
حكمة
https://pbs.twimg.com/media/CB-i0SGUoAA8GCA.jpgاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخ النظر
:sm65:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخ النظر
عودا حميدا ،،
صح لسان قايله وصح بدنكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية خزاعي
جزاك الله خير وبارك الله فيكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء كتبي
التوازن الداخلي
تبقى الحياة جميلة مادمنا نواصل الاستقرار والتوازن الداخلي فلذلك متى مابداء بداخلك أي إظطراب أو خلل أستوجب عليك مناقشته مع ذاتك بهدوء ومن ثم النوم والغذاء الطبيعي والاسترخاء الحقيقي لإعادة الجسد لوضعه الطبيعي فأنت معيار نفسك فألتزم بالمحافظة عليها..
عندما أرتفع معياري الداخلي بسبب ظروف خارجية أدت إلى إضطراب فيني بسبب كذبة يراها غيري بيضاء كادت تهدم العلاقة بيني وبينه حيث أن الغالبية للآسف يتلقى خبراته الحياتية من المسلسلات والسوشل الميديا اللائي أصبحن يقدن معظم حياة العامة فأصبح المجتمع عبارة عن أصوات مزعجة من تافهيين لايرتكزون على أي أساس علمي فقط يكذبون ويكذبون ويسوقون لكذباتهم بهاشتاق أو كلمات بائسة في المجالس ويستميتون بالدفاع عنها وعندما يصتدمون بالواقع لايعتذرون بل يزيدون من تافاهتهم وصراخهم محورين الحقيقة الى إضطهاد وقمع تزيد من المشكلة مشاكل...
فما الحل لمثل هذة الأخطاء المتكررة في حياتنا!؟
مسئولياتنا ومجال تدخلنا ورعايتنا أصبحت اليوم لاتتعدى مجال التوجيه والقدوة فلا أحد يملك القدرة على تغيير أحد سوى ذاته فقط فلذلك أي خلل في مجتمعك لاتقدر على تغييره بل أن تدخلك في تغييره قد يزيد من مقاومته وتصلبه مما يعقد الأمور مما يستوجب عليك الحرص والمثابرة على الثبات على قيمك الثابته والمحافظة على توازنك الداخلي بحبك لذاتك بحيث تكون قدوة جيدة للآخرين والغفران للجميع فلست معني بإصلاح أحد سوى نفسك والتصالح مع ذاتك فلكلاً زاوية رؤيا يعتقد أنها الزاوية الصحيحة فعش وتمتع وسامح وأستقوي بربك فستموت ويموتون وتلك الأخطاء ليست محور الكون أنما هي زوابع مناخية تعصف بالسفينة ولاتحرفها عن مسارها مازالت قوية من الداخل فما أسقط وأغرق التيتانك لم يغرق قوارب نجاتها...
حساسية
في مرحلة ما من حياتك ترتفع الحساسية تجاه من حولك خصوصاً عند يكبر الاولاد والبنات ويصبح لكل واحد حياته الخاصة وتنشغل الزوجة أو الزوج عن الآخر فيستشعر الواحد منهما بالوحدة مما يزيد ألامه..
فلذلك يجب على من أرتفعت درجة الحساسية لدية البدء من جديد مع نفسه ثم الآخرين فللحياة أمتداد وفعاليات الى مابعد مماتنا فلن تنتهي الدنيا بزعلك أو حتى موتك فقط أنهض من مكانك وأنطلق مع الحياة بأهداف جديدة وأفكار مفيدة وأبحث حولك وستجد الكثير يشاركونك ميولك وأفكارك الجديدة أياً كانت غريبة أو تظن أنها سخيفة فأبواب الكون مفتوحه للجميع بشرط أن لايسلم نفسه لحديث النفس والاستشعار الزائد ممن حوله فلتأخذ الدنيا بحسن ظن بالله ثم بالاخرين فعندما تسمع مالا يعجبك قل قد خانه التعبير وليس الكل يعرف يتحدث بلباقة ومن قطعك فقل لعل الدنيا شغلته وسيعود يوماً ما وهذا لايعني أن الكون مليئ بالسيئين دون الجيدين ولكن السيئ للأسف هو من يترك الأثر في النفس رغم معظم الجماليات الربانية حولنا إلا أننا نلحظ السيئ من الناس..
وهذا يدعونا دوماً أن نفتح أعيننا للجمال ورؤية شروق الشمس وإنكسار الضل وبهجة العصافير وخضرة الأشجار ورقصها مع الرياح دائماً يوجد جمال فدع عيناك عينا فراشة لاعينا ذبابة وأنظر وتحسس للجمال وامتدحه في الطبيعة أو فيمن حولك فالإيجابية وادخال السرور على الآخرين ستنعكس عليك مهماً بلغ بك العمر فأنت خلقت في الكون كإظافة جميلة تصدر وتعكس جمال الكون وصانعه سبحانه وتعالى بوجودك الجميل أياً كان موظعك...
ياجار
أمى تسلم عليكم وتقول عندكم .... نعناع ؟
ابتسمت من قلبي .... وقلت له عندنا ... ولو ماعندنا زرعنا لكم بحوش بيتنا..
هلا بالجار الصغير .... منذ متى لم يطرق بابي أحد الجيران لطلب طماط أو بصل أو خبز او حتى أسطوانة غاز... !!!
ربما يقال أننا بخير ونعمة ولم يعد الطلب من الجيران له ضرورة ...
ولكن لا أعتقد..
☆ فقدنا الطلبات الصغيرة بين الجيران،،
فقدنا طعم الجيرة،،كان الجار يطلب من جاره حتى البصل ؛ وبعدها يرسل له قليل من الطبخة
ليشارك جاره ذوق المذاق الرائع..
الآن تعد الطلبات بين الجيران عيب وقلة ذووق ... !!
وقد تستغرب أن يطرق جارك بيتك بدون موعد وإذن مسبق واتصال
وقد يتهم الجار بالجنون حين يطلب اي شيء كان!!!
☆ زمان
لم تكن الحالة الاقتصادية مثل الآن؛؛؛
☆ اليوم فواتير وديون وأقساط وأسعار مواد غذائية عالية
وعيب نطلب وندق باب الجيران.
☆ زمان
حياة بسيطة ، وقلوب طاهرة ، وصغار الجيران أبسط..
وجملة .... أمى تسلم عليكم وتقول عندكم بصل ..
جميلة العبارة ،، بجمال البساطة
،، وجمال المحبة ،، وجمال روح الجيران الواحده..
- شاهدته في صغري ؛ أن الأسر قديماً تشعر بمدى حاجة جارها
وإذا راعي البيت قضى لبيته ، ماينسى جيرانه.
وايضاً قد يجمع الجار جيرانه ع دجاجه ،، او خبز احمر و جبن و حلاوه طحينيه
فـيبارك الله لهم فيه ، فـليست المسألة بمجرد الطلب.
وليست عبارة:
أمى تسلم عليكم وتقول عندكم نعناع هى المحك
لا .. ولكن العلاقه نفسها
فقدت طعمها
فقدت دفئها
فقدت الجيره
لم تعد الحياة لها طعم
بعد الاستغناء عن بصل وطماط وخبز الجيران !!!
وحين نعطى الصغير طلبه ... نتنتظر عودته بطبق من عشاءهم ... ليتها تعود تلك الأيام ...
وجيران ترسل وتسأل وتطلب
بدون قيود حياة مملة ورسميات قاتلة.
أحضرت النعناع لولد الجيران ، ووصلت لنهاية كلامى
قول لماما:
أمي تسلم عليكم وتقول:
إذا بغيتو شي ، لا يردكم إلا لسانكم.
وخرج الصغير ولسان حالى يقول:
شكراً لك ، عشت معك لحظات أصبحت مفقودة بـ زمن لم يعد الجار يعرف جاره، أيها الجار الصغير..
- والمصيبة حتى الاخوة ، أصبحوا لا يعرفون بيوت بعضهم إلا في المناسبات ، والأهل كذلك الحال هذا إن عرفوه لآن معظم إجتماعاتنا اليوم للأسف أصبحت في إستراحات أو دور مناسبات ولاتعرف البيوت إلا من خلال برامج الخرائط..
☆ والعذر ،، أن كل واحد فينا صارت له حياته وما أقبحه من عذر، أي حياة تلك التي سيكبر الأبناء في العائلة الواحدة وهم لا يعرفون بعضهم، فما بالك بالجار؟
- رحمتك ياالله بنا ؛ فالعيب فينا لا في زماننا..
وأحمد الله سبحانه وتعالى أن خصني بجار أسئل الله له أن يكون من جيران محمد ﷺ فنعم الجار الذي يتلمس حاجيات بيتي في حضوري وغيابي بنقاء قلب وصفاء سريرة جعل البيت والحي بالنسبة لي موضع حب وسرور..
أيضاً لاننسى أن من حق الجوار التأدب مع الجار في كل الأحوال فكما لنا فعلينا من الحقوق التي كفلها الشارع الإسلامي...
منقول بتصرف
http://www.alhaya.ps/files/kluhgjhftyfuihiu.jpg
بارك الله فيك
ومع الأسف
روابط الجيرة في طريقها لتلاشي :sm259:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء كتبي
الخير باقياً إلى قيام الساعة والمبادرة هي من تصنع الفرق
فلا ننتظر من الجار بل لنبادر إليه وإن تمنع عشرة فهنالك من سيقبل بنا
فللأسف سمعنا ويقولون وأخاف هي عوائق أي مبادرة جميلة
تحياتي لك نسئل الله لنا ولكم جيرة المصطفى ﷺ
لا و لا و لا
لا تطلب من أحد أكثر من ما يقدمه لك فقد تفقد الكثير مما تراه ويمكن أن تفقده هو...
لا ترهق نفسك في محاولة قبول الجميع فقد يكون واحد لم تنتبه له خيراً من مليون ركزت عليهم..
لا تصدق أن باعة الوهم والأحلام سعداء ليعطوك وصفة السعادة السحرية فتركيزك على ماحولك سيسعدك أكثر..
لا تذهب إلى أماكن بعيدة للتنزه فأنت ومن معك لن يغيركم المكان ولا المسافة مالم تكونوا مستعدين للتنزه بأناقة وسرور..
لا تعتقد أن أحد في الكون قادر على تغيير أحد مالم يغيير هو في نفسه..
لا تنسى دوماً وأبد ذكر الله ثم الصلاة على النبي ﷺ وآله وصحبه أجمعين.
الحمدلله أن بلغنا رمضان كل عام وانتم بخير إسلاماً ومسلمين زماناً ومكانا
عسى رمضانك مبارك، وكلّ لحظاتك تبارك، وجنة الخلد داري ودارك، والنبي جاري وجاركاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخ النظر
اللهم آمين
حيّاكم الله أخي شيخ النظر
تهانينا للجميع بدخول الشهر
اَللّهُمَّ اجْعَل لى نَصيباً مِنْ كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُ فيهِ بِجُودكَ
https://modo3.com/thumbs/fit630x300/...8%A7%D9%86.jpg
اللهم آمين
مبارك دخول أول أيام الشهر الفضيل
أجمل التّهاني وأحلى الأماني لكم جميعا
بُرِكت أوقاتكم بعفو الله العلي القدير ان شاء الله
اللهم آمين
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
كما صليت على آل إبراهيم
وبارك على محمد وعلى آل محمد
كما باركت على آل إبراهيم
في العالمين إنك حميد مجيد والسلام
أكثروا دعواتكم لجميع موتى المسلمين
بارك الله فيكم أخي شيخ النظراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخ النظر
https://scontent.fruh2-2.fna.fbcdn.n...19&oe=5D6D4E9C