غيرت توقيعي
نعم أريد أن أتزوج وهذا حق مشروع لي ولاي شخص يريد التعفف فما المشكلة!؟
منذ عام 2006 ولحد الآن وأنا أبحث على مستوى العالم عن زوجة تتناسب معي فعني أنا أضمن تناسبي مع أي إمراءة تريد الزواج ولكن هل سأجد ضالتي نعم بالنسبة للذين يعرفونني يعلمون صعوبة ذلك خصوصاً أن شرطي صعب بالنسبة للمجتمع الشرقي العربي وهو أني أريد التحدث معها لمدّة أسبوع فجل مااتمناه من أي إمراءة هو عقلها وسهولة الحديث معها فللآسف معظم النساء تريد وتريد ولاتعرف ماذا تقدم للرجل فعندما تسألني أي إمراءة ماذا ستقدم لي بلا تردد أقول لها (الحياة) فللأسف الكل لايعي ماهي الحياة ويعتقدون أن أي شخص يستطيع تقديم ذلك أو قد يعد به ولكن يقدم شيئاً آخر بعيد كل البعد عن ذلك..
الحياة ليست أمر مادي أو فعل ما أو تعايش مع آخر الحياة هي جمال وبهجة وحب هادئ تغمر به قلب من هو معك الحياة هي تقاسم اللذة والراحة هي إسناد ودعم النفوس هي التنقل بحب وسرور الحياة هي أحياء الأماكن بالسعادة والحبور هي الفأل والبشائر الحياة هي الله وبالله ومع الله تاملاً وعبادة وراحة بال وطمأنينة..
هذي هي الحياة بالنسبة لي وأنا أثق تماماً أني قادراً على تقديمها لزوجة المستقبل..
لذلك ها أنا ذا هنا أستحث الجميع على مساعدتي في الحصول على زوجة صالحة تريد العيش والستر معي في هدوء وراحة بال ولايهمني لاجنسية ولا عرق بقدر شرطي الوحيد سواءاً تراسلاً أو محادثة..
للاسف اصبح البحث عن الحلال يحتاج الى السرية والاحتراز وكأن الزواج بات جريمة فأرجوك يامن تقراء كلامي ساعد كل من يبحث عن الحلال وأسمح بحدوثة عندما يسئلك احد اهلك فالعفة والتوفيق بين الآخرين هي أحياء لسنة كونية عظيمة في أمتداد الحياة..
فإن لم تستطيع مساعدتي فلاتنساني بدعوة من قلب مسلم قد يكون الى الله مني أقرب...
محبكم
يريد زوجة