الله يصبحكم بالخير
ايران ،، اصبحت دولة كيان عرقي
وأصبحت (هي وبناتها بالشام) دولة غدر وأكاذيب
تدّعي ان عدد السكان 74 مليون نسمة (والحقيقة 49 فقط)
الأغلبية ليس من الفرس ونسبة كبيرة منهم خارج إيران
أهم اللغات الدارجة : (فارسية) (كردية) (عربية) (بلوشية) (أذرية)
لا ننسى أن عدد اللغات في إيران أكثر من مئة لغة، منها :
(فارسي) (أذربجاني) (كردي) (تركمانستاني) (بلوشي) (سيستاني) (قشقاي) (لري) (بندري) (خليجي) (عربي) (عبراني) (أرمين) (آشوري) (كلدني) (تاتي) (مندائي) (مازندراني) (بختاري) (ديلي) (تالشي) (لكي) (كلكي) وغيرها ...
يشكل المسلمون الغالبية
إلا ان هناك أقليات دينية أخرى منها
(البهائيين) (المندائيين) (الزرداشتيين) (اليارسانيين) (اليهود) (المسيحيين)
وهاك عرقيات (الأكراد) (التركمان) (البلوش) (الأرمن) (العرب) وغيرهم
يتركزون في شمال غرب إيران وجنوب غرب إيران
حيث ان عرب الاهوز لوحدهم يزيدون عن 17 مليون نسمة
هم أهالي الضفة الشرقية للخليج العربي (من الكويت حتى باكستان)
ورغم عنلية تشييع سكان إيران
مازال معظم مسلمي إيران من أهل السنة
رفم قيام إسماعيل الصفوي بتحويل مذهب الناس بالقوة
تحت التهديد بالموت إلى المذهب الشيعي أوائل القرن السادس عشر
وهذه النمطية من الحكم تغلغلت في العقدين الماضيين إلى كل من:
(1) لبنان باسم حزب الشيطان واعوانه في فلسطين
(2) سوريا تحت العلوية التي تأمل مرجعية عتبات اصفهان
(3) بعض المدن الخليجية (احداث شغب المنامة الكويت،، الخ)
بالطبع يا شيخنا الفاضل نتفق معكم أن إيران
هي دولة سكراب ثقافي وسكراب ألى هي ومعدات الحرب العالمية الأولى
فعلا ،،
إيران (اليوم) بعيدة عن صفوف الحضارة المعاصرة
إيران دولة انتقام لماضي ،، لا حاضر له
إيران دولة هدم ،، لا دولة بناء
إيران اليوم ،، قبور اموتها ارحب مساجد الاحياء منهم
إيران اليوم تعيش وهم الأضرحة والقبور
إيران اليوم تعيش من اجل تعذيب اجساد ابنائها لمقتل فلان وعلان
عذرا ،، اسهمت في الإطالة ،،