الرياض (واس) شارك برنامج "هدد" لإعادة الصقور إلى مواطنها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور، الذي ينظمه نادي الصقور السعودي في مقره بملهم شمال مدينة الرياض، ويواصل فعالياته حتى الخامس من شهر سبتمبر المقبل.
وأكد مدير برنامج "هدد" محمد النجيدي أن البرنامج يهدف إلى المحافظة على سلالات الصقور النادرة بإعادتها إلى مواطنها الأصلية لزيادة أعدادها وحمايتها من الانقراض، مع تحقيق التوازن البيئي وحماية الحياة الفطرية.
وبيّن أن جناح "هدد" في المزاد الدولي أسهم في التعريف بأهداف البرنامج للصقارين المشاركين من داخل المملكة وخارجها، واستقبل الجناح عدداً من الصقارين الراغبين بالمشاركة بصقورهم للبرنامج، من المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي في البرنامج، وذلك لأنواع الحر والشاهين البحري والشاهين الجبلي والوكري،
كما استقبل جناح البرنامج طلبات للمشاركة كمراقب من المجتمع المحلي للمواكر (الأعشاش) في عدد من مناطق المملكة، حباً وشغفاً في هذه الهواية التي تشكل إرثاً وفخراً.
وكان برنامج "هدد" قد انطلق نوفمبر العام الماضي، ونجح في إطلاق 33 صقراً في 28 ماكراً داخل المملكة، نتج عنها 60 فرخاً، وذلك في تسع مناطق إدارية، شملت 15 مدينة، فيما ستُطلق مجموعة من الصقور (خارجياً)، في مواطنها الأصلية (آسيا الوسطى) في مرحلة لاحقة،ما يؤكد ريادة المملكة في حماية البيئة والحياة الفطرية واستدامتها.
وأكد مدير برنامج "هدد" محمد النجيدي أن البرنامج يهدف إلى المحافظة على سلالات الصقور النادرة بإعادتها إلى مواطنها الأصلية لزيادة أعدادها وحمايتها من الانقراض، مع تحقيق التوازن البيئي وحماية الحياة الفطرية.
وبيّن أن جناح "هدد" في المزاد الدولي أسهم في التعريف بأهداف البرنامج للصقارين المشاركين من داخل المملكة وخارجها، واستقبل الجناح عدداً من الصقارين الراغبين بالمشاركة بصقورهم للبرنامج، من المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي في البرنامج، وذلك لأنواع الحر والشاهين البحري والشاهين الجبلي والوكري،
كما استقبل جناح البرنامج طلبات للمشاركة كمراقب من المجتمع المحلي للمواكر (الأعشاش) في عدد من مناطق المملكة، حباً وشغفاً في هذه الهواية التي تشكل إرثاً وفخراً.
وكان برنامج "هدد" قد انطلق نوفمبر العام الماضي، ونجح في إطلاق 33 صقراً في 28 ماكراً داخل المملكة، نتج عنها 60 فرخاً، وذلك في تسع مناطق إدارية، شملت 15 مدينة، فيما ستُطلق مجموعة من الصقور (خارجياً)، في مواطنها الأصلية (آسيا الوسطى) في مرحلة لاحقة،ما يؤكد ريادة المملكة في حماية البيئة والحياة الفطرية واستدامتها.