الرياض (واس) ينطلق غداً المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور، ويستمر حتى الخامس من سبتمبر المقبل في مقر نادي الصقور السعودي بملهم شمال مدينة الرياض. ويمثل المزاد نقطة تحول إستراتيجية في دعم مزارع الإنتاج المحلي،،،
وهو الهدف الذي يسعى النادي للوصول إليه، ويقام باهتمام ومتابعة كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس مجلس إدارة النادي، وتجلى ذلك حينما خصص النادي شوطًا خاصًا لصقور الإنتاج المحلي، ضمن النسخة الثالثة لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور التي أقيمت أواخر العام الماضي.
وسينقل المزاد الدولي -الذي يقام للمرة الأولى في المملكة بمشاركة كبرى المزارع العالمية- الكثير من الخبرات والتجارب العالمية للمنتجين المحليين، ويعزز بشكل كبير رغبة التطور والتقدم في هذا المجال، مما يجعل المملكة وجهة دولية لهذه المزارع، بما يتوافق مع الخطط والإستراتيجيات والنقلة النوعية الكبيرة التي يعمل نادي الصقور السعودي على إحداثها.
ويشكل المزاد الدولي فرصة ثمينة للمنتجين المحليين من خلال توفير نخبة سلالات الصقور، كما يفتح مجالات جديدة للاستثمار مع إيجاد فرص أعمال مباشرة وغير مباشرة، حيث خصص النادي ركنًا خاصًا للشركات المقدمة للمنتجات البيطرية، والأدوات والمعدات والمستلزمات الخاصة بتربية الصقور وتدريبها، التي تقدم خدماتها للصقارين كافة.
ويرى محلل سباقات الصقور عبدالمحسن المشعلي أن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يفتح آفاقًا جديدة في هذا القطاع، حيث يستقطب مزارع رائدة من مختلف أنحاء العالم، وهي مزارع تتنافس فيما بينها لتقديم أفضل ما تُنتجه خلال مشاركتها في هذا المزاد، مما سينعكس بشكل إيجابي كبير على هذا المجال محليًا، ويخدم صقاري المملكة.
وأوضح أن المزاد الدولي سيشكل تحولاً نوعيًا في إنتاج الصقور محليًا، كونه سينقل خبرات وتجارب عالمية تساعد في تميز وتطور المزارع السعودية، ويشجع على استحداث مزارع جديدة.
وثمن الجهود الكبيرة التي يبذلها نادي الصقور السعودي من أجل خدمة الصقارين ومساعدتهم على التطور وتقديم كل العون لهم، من خلال فتح أشواط الإنتاج المحلي لسباق الملواح والمزاين، متمنيًا أن يحقق المزاد الدولي لمزارع الصقور الأهداف التي يقام من أجلها.
يذكر أن نادي الصقور السعودي أكمل استعداداته لانطلاقة المزاد حيث تم توفير المكان المناسب لاستضافة الطيور وملَّاكها، وتهيئة الموقع داخل المزاد لاستقبال أصحاب مزارع الإنتاج والمزايدين من داخل المملكة وخارجها، وفق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية من فيروس كورونا لضمان سلامة جميع المشاركين في المزاد.
وهو الهدف الذي يسعى النادي للوصول إليه، ويقام باهتمام ومتابعة كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس مجلس إدارة النادي، وتجلى ذلك حينما خصص النادي شوطًا خاصًا لصقور الإنتاج المحلي، ضمن النسخة الثالثة لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور التي أقيمت أواخر العام الماضي.
وسينقل المزاد الدولي -الذي يقام للمرة الأولى في المملكة بمشاركة كبرى المزارع العالمية- الكثير من الخبرات والتجارب العالمية للمنتجين المحليين، ويعزز بشكل كبير رغبة التطور والتقدم في هذا المجال، مما يجعل المملكة وجهة دولية لهذه المزارع، بما يتوافق مع الخطط والإستراتيجيات والنقلة النوعية الكبيرة التي يعمل نادي الصقور السعودي على إحداثها.
ويشكل المزاد الدولي فرصة ثمينة للمنتجين المحليين من خلال توفير نخبة سلالات الصقور، كما يفتح مجالات جديدة للاستثمار مع إيجاد فرص أعمال مباشرة وغير مباشرة، حيث خصص النادي ركنًا خاصًا للشركات المقدمة للمنتجات البيطرية، والأدوات والمعدات والمستلزمات الخاصة بتربية الصقور وتدريبها، التي تقدم خدماتها للصقارين كافة.
ويرى محلل سباقات الصقور عبدالمحسن المشعلي أن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يفتح آفاقًا جديدة في هذا القطاع، حيث يستقطب مزارع رائدة من مختلف أنحاء العالم، وهي مزارع تتنافس فيما بينها لتقديم أفضل ما تُنتجه خلال مشاركتها في هذا المزاد، مما سينعكس بشكل إيجابي كبير على هذا المجال محليًا، ويخدم صقاري المملكة.
وأوضح أن المزاد الدولي سيشكل تحولاً نوعيًا في إنتاج الصقور محليًا، كونه سينقل خبرات وتجارب عالمية تساعد في تميز وتطور المزارع السعودية، ويشجع على استحداث مزارع جديدة.
وثمن الجهود الكبيرة التي يبذلها نادي الصقور السعودي من أجل خدمة الصقارين ومساعدتهم على التطور وتقديم كل العون لهم، من خلال فتح أشواط الإنتاج المحلي لسباق الملواح والمزاين، متمنيًا أن يحقق المزاد الدولي لمزارع الصقور الأهداف التي يقام من أجلها.
يذكر أن نادي الصقور السعودي أكمل استعداداته لانطلاقة المزاد حيث تم توفير المكان المناسب لاستضافة الطيور وملَّاكها، وتهيئة الموقع داخل المزاد لاستقبال أصحاب مزارع الإنتاج والمزايدين من داخل المملكة وخارجها، وفق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية من فيروس كورونا لضمان سلامة جميع المشاركين في المزاد.