عتيق شريف (رويترز) - ارتفعت بورصتا قطر والسعودية يوم الاثنين بدعم من القطاع المالي، بينما هبطت بورصة دبي تحت ضغط خسائر الأسهم العقارية. وزاد مؤشر بورصة قطر 0.9 في المئة، مع صعود أسهم البنوك. وقفز سهم مصرف قطر الإسلامي 8.7 في المئة، بينما ارتفع سهم بنك قطر الوطني، أكبر مصرف في الشرق الأوسط، 2.2 في المئة.
وتطور بورصة قطر صندوقين جديدين للمؤشرات في إطار جهود أقوى أسواق الأسهم أداء في الشرق الأوسط في 2018 الرامية لدعم الاستثمار الأجنبي، بحسب ما أوردته رويترز الأسبوع الماضي نقلا عن رئيسها التنفيذي راشد المنصوري.
وزادت الشركات المدرجة في بورصة قطر العام الماضي الحد الأقصى للملكية الأجنبية في أسهمها إلى 49 في المئة، من 25 في المئة في معظمها، لتجذب تدفقات أموال دفعت مؤشر السوق للصعود بما يزيد عن 20 في المئة في 2018.
وارتفع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.3 في المئة، مع صعود سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) ذي الثقل في البورصة 1.1 في المئة، بينما زاد سهم بنك ساب 3.4 في المئة.
وقفز سهم مجموعة صافولا، أكبر شركة للصناعات الغذائية في المملكة، 5.9 في المئة، متعافيا من هبوط نسبته 6.2 في المئة سجله في الجلسة السابقة.
وقفز سهم السعودية لأنابيب الصلب (الأنابيب) عشرة في المئة، مسجلا أكبر مكسب بالنسبة المئوية منذ يناير كانون الثاني، بعدما خفضت الشركة خسائرها المتراكمة إلى صفر في ديسمبر كانون الأول 2018.
وانخفض مؤشر سوق دبي 0.3 في المئة، مع تراجع جميع الأسهم العقارية المدرجة على قائمته. وهبط سهم إعمار العقارية 0.5 في المئة، وسهم وحدتها مجموعة إعمار مولز 1.1 في المئة.
وعينت إعمار العقارية مستشارين من بينهم بنك ستاندرد تشارترد لصفقة بيع وحدتها لتبريد المناطق، بحسب ما قالته مصادر مطلعة لرويترز، في إطار خطة على نطاق أوسع نطاقا لبيع أنشطة غير أساسية.
وتهبط أسعار العقارات منذ أن بلغت ذروتها في منتصف 2014، متضررة من تراجع أسعار النفط وضعف المبيعات، وهو ما كان من بين أسباب ضعف أداء مؤشر البورصة العام الماضي.
وانخفض المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.2 في المئة، مع تراجع سهم جهينة للصناعات الغذائية 8.6 في المئة، بينما هبط سهم الشرقية للدخان 2.4 في المئة.
وزاد المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.1 في المئة، مدعوما بصعود سهم شركة الطاقة دانة غاز 2.7 في المئة.
وتطور بورصة قطر صندوقين جديدين للمؤشرات في إطار جهود أقوى أسواق الأسهم أداء في الشرق الأوسط في 2018 الرامية لدعم الاستثمار الأجنبي، بحسب ما أوردته رويترز الأسبوع الماضي نقلا عن رئيسها التنفيذي راشد المنصوري.
وزادت الشركات المدرجة في بورصة قطر العام الماضي الحد الأقصى للملكية الأجنبية في أسهمها إلى 49 في المئة، من 25 في المئة في معظمها، لتجذب تدفقات أموال دفعت مؤشر السوق للصعود بما يزيد عن 20 في المئة في 2018.
وارتفع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.3 في المئة، مع صعود سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) ذي الثقل في البورصة 1.1 في المئة، بينما زاد سهم بنك ساب 3.4 في المئة.
وقفز سهم مجموعة صافولا، أكبر شركة للصناعات الغذائية في المملكة، 5.9 في المئة، متعافيا من هبوط نسبته 6.2 في المئة سجله في الجلسة السابقة.
وقفز سهم السعودية لأنابيب الصلب (الأنابيب) عشرة في المئة، مسجلا أكبر مكسب بالنسبة المئوية منذ يناير كانون الثاني، بعدما خفضت الشركة خسائرها المتراكمة إلى صفر في ديسمبر كانون الأول 2018.
وانخفض مؤشر سوق دبي 0.3 في المئة، مع تراجع جميع الأسهم العقارية المدرجة على قائمته. وهبط سهم إعمار العقارية 0.5 في المئة، وسهم وحدتها مجموعة إعمار مولز 1.1 في المئة.
وعينت إعمار العقارية مستشارين من بينهم بنك ستاندرد تشارترد لصفقة بيع وحدتها لتبريد المناطق، بحسب ما قالته مصادر مطلعة لرويترز، في إطار خطة على نطاق أوسع نطاقا لبيع أنشطة غير أساسية.
وتهبط أسعار العقارات منذ أن بلغت ذروتها في منتصف 2014، متضررة من تراجع أسعار النفط وضعف المبيعات، وهو ما كان من بين أسباب ضعف أداء مؤشر البورصة العام الماضي.
وانخفض المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.2 في المئة، مع تراجع سهم جهينة للصناعات الغذائية 8.6 في المئة، بينما هبط سهم الشرقية للدخان 2.4 في المئة.
وزاد المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.1 في المئة، مدعوما بصعود سهم شركة الطاقة دانة غاز 2.7 في المئة.