دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- رغم أن عيون الأحساء كانت تنبع سابقاً بشكل طبيعي، إلا أنها تعرضت للجفاف في الفترة الأخيرة. وقال المصور السعودي، صالح الهذلول، إن المياه أصبحت تُستخرج لسقاية النخيل، وبرك السباحة، والتي ما زالت تُشكل "متنفساً" للأحياء القريبة من العيون.
وأضاف الهذلول أنه كان هناك العديد من العيون سابقاً، فيما يُوجد اثنتين فقط اليوم، وهما عين الجوهرية وعين أم سبعة.
والصور تعود لعين الجوهرية التي تقع في قرية البطالية التابعة لمنطقة الأحساء. كما يزور الواحة عادة أهل الأحساء بشكل عام والقرى القريبة.
ويتخذ بعض الأشخاص من عيون الأحساء مهرباً من حرارة الجو المرتفعة في الصيف، كما يزيد الإقبال عليها في شهر رمضان أكثر من أي وقت آخر خلال العام.
ويُذكر، أن واحة الأحساء في المملكة العربية السعودية، تُعد أكبر واحة في العالم، وتقع في الجزء الشرقي من شبه الجزيرة العربية.
وأُدرجت مؤخراً ضمن لائحة اليونيسكو للتراث العالمي، وتحتوي على بساتين النخيل، والقنوات، والعيون، والآبار، والكهوف، والجبال، والسهول، وبحيرة الأصفر، والمستوطنات البشرية، بالإضافة إلى مبان تاريخية ونسيج حضري ومواقع أثرية.
وتضم عدداً من المعالم مثل سوق القيصرية التراثي، والمدرسة الأميرية "بيت الثقافة" ومسجد جواثى التاريخي، وقصر إبراهيم، وبيت البيعة " الملا "، وواحة نخيل الإحساء.
وأضاف الهذلول أنه كان هناك العديد من العيون سابقاً، فيما يُوجد اثنتين فقط اليوم، وهما عين الجوهرية وعين أم سبعة.
والصور تعود لعين الجوهرية التي تقع في قرية البطالية التابعة لمنطقة الأحساء. كما يزور الواحة عادة أهل الأحساء بشكل عام والقرى القريبة.
ويتخذ بعض الأشخاص من عيون الأحساء مهرباً من حرارة الجو المرتفعة في الصيف، كما يزيد الإقبال عليها في شهر رمضان أكثر من أي وقت آخر خلال العام.
ويُذكر، أن واحة الأحساء في المملكة العربية السعودية، تُعد أكبر واحة في العالم، وتقع في الجزء الشرقي من شبه الجزيرة العربية.
وأُدرجت مؤخراً ضمن لائحة اليونيسكو للتراث العالمي، وتحتوي على بساتين النخيل، والقنوات، والعيون، والآبار، والكهوف، والجبال، والسهول، وبحيرة الأصفر، والمستوطنات البشرية، بالإضافة إلى مبان تاريخية ونسيج حضري ومواقع أثرية.
وتضم عدداً من المعالم مثل سوق القيصرية التراثي، والمدرسة الأميرية "بيت الثقافة" ومسجد جواثى التاريخي، وقصر إبراهيم، وبيت البيعة " الملا "، وواحة نخيل الإحساء.