تبوك (واس) : تسابق منطقة تبوك الزمن للانتهاء من تنفيذ 10 مشروعات كهربائية تبلغ تكلفتها 4.7 مليار ريال من المتوقع الانتهاء من معظمها خلال العام القادم، ومن بينها: محطة تحويل مركزية جهد فائق في الوجه، وخطوط ربطها وربط المدائن وضباء، وإنشاء محطة تحويل "تبوك 12"، و"محطة بئر بن هرماس"، و"محطة الإسكان" مع ربطهما بالشبكة، و"توسعة محطة تيماء" على الجهد العالي، ليبلغ إجمالي أطوال الخطوط الكهربائية التي لا تزال تحت التنفيذ أكثر من 600 كيلومتر دائري.
وتفنخر منطقة تبوك بإنشاء أول وأكبر مشروع صديق للبيئة بمنطقة الشرق الأوسط هي محطة توليد "ضباء الخضراء" التي يبلغ مجموع قدرتها الإنتاجية من الكهرباء 605 ميجاوات بتكلفة قدرها 3.5 مليار ريال، وتحتوي على وحدتين غازيتين ووحدة بخارية متضمنة استخدام الطاقة الشمسية في توليد ما يعادل 43 ميجاواتًا.
وسيتم تشغيل الوحدة الأولى من المحطة وإكمال المشروع بإذن الله قبل نهاية العام الحالي 2017م، في حين جرى تعزيز وتحسين شبكات ومحولات التوزيع الكهربائية، وربط محطات التحويل الجديدة بالشبكات الكهربائية مع إحلال شبكات التوزيع القديمة وإيصال الخدمة الكهربائية لمشتركين جدد بتكلفة إجمالية بلغت (366 مليون ريال).
وفي ظل هذه المشاريع العملاقة تواصل شركة الكهرباء التخطيط لتنفيذ مشاريع مستقبلية تتجاوز قمتها التقديرية 7 مليارات ريال، وتهتم بتعزيز المنظومة الكهربائية في منطقة تبوك والمناطق المجاورة، بالإضافة إلى دورها الهام في الربط الكهربائي بين المملكة وجمهورية مصر العربية، والذي سوف يكون بداية للربط العربي والأوربي فيما بعد.
وأسهمت الشركة السعودية للكهرباء بمنطقة تبوك منذ تأسيسها في تبوك عام 1392م في تأسيس قاعدة عمل واكبة بجهود أبناء المملكة حاجة المستفيدين الذين تزايدت أعداهم خلال الخمسين عامًا التي مضت، وقسمت العينات الاستهلاكية إلى تسع وحدات هي: سكني، وتجاري، وصناعي، وزراعي، ومساجد، ومستشفيات، وشوارع، وطرق عامة، وحكومي، لتتمكن الشركة من رسم مستقبل المنطقة التي تبلغ مساحتها الإجمالية 117,000 كم، وبدأت بإيصال التيار الكهربائي إلى جميع مدن ومحافظات ومراكز المنطقة التي تشكل ما نسبته 7% من المساحة الكلية المغطاة بالكهرباء بالمملكة.
وتفنخر منطقة تبوك بإنشاء أول وأكبر مشروع صديق للبيئة بمنطقة الشرق الأوسط هي محطة توليد "ضباء الخضراء" التي يبلغ مجموع قدرتها الإنتاجية من الكهرباء 605 ميجاوات بتكلفة قدرها 3.5 مليار ريال، وتحتوي على وحدتين غازيتين ووحدة بخارية متضمنة استخدام الطاقة الشمسية في توليد ما يعادل 43 ميجاواتًا.
وسيتم تشغيل الوحدة الأولى من المحطة وإكمال المشروع بإذن الله قبل نهاية العام الحالي 2017م، في حين جرى تعزيز وتحسين شبكات ومحولات التوزيع الكهربائية، وربط محطات التحويل الجديدة بالشبكات الكهربائية مع إحلال شبكات التوزيع القديمة وإيصال الخدمة الكهربائية لمشتركين جدد بتكلفة إجمالية بلغت (366 مليون ريال).
وفي ظل هذه المشاريع العملاقة تواصل شركة الكهرباء التخطيط لتنفيذ مشاريع مستقبلية تتجاوز قمتها التقديرية 7 مليارات ريال، وتهتم بتعزيز المنظومة الكهربائية في منطقة تبوك والمناطق المجاورة، بالإضافة إلى دورها الهام في الربط الكهربائي بين المملكة وجمهورية مصر العربية، والذي سوف يكون بداية للربط العربي والأوربي فيما بعد.
وأسهمت الشركة السعودية للكهرباء بمنطقة تبوك منذ تأسيسها في تبوك عام 1392م في تأسيس قاعدة عمل واكبة بجهود أبناء المملكة حاجة المستفيدين الذين تزايدت أعداهم خلال الخمسين عامًا التي مضت، وقسمت العينات الاستهلاكية إلى تسع وحدات هي: سكني، وتجاري، وصناعي، وزراعي، ومساجد، ومستشفيات، وشوارع، وطرق عامة، وحكومي، لتتمكن الشركة من رسم مستقبل المنطقة التي تبلغ مساحتها الإجمالية 117,000 كم، وبدأت بإيصال التيار الكهربائي إلى جميع مدن ومحافظات ومراكز المنطقة التي تشكل ما نسبته 7% من المساحة الكلية المغطاة بالكهرباء بالمملكة.