المساحة الجيولوجية (تويتر) : أوضح مدير عام المركز الوطني للزلازل والبراكين الدكتور هاني زهران بأن أسباب النشاط الزلزالي شمال النماص التقاء ثلاثة صدوع منها صدعان موازيه للبحر الأحمر باتجاه شمال غرب وتتقاطع مع الصدع الانزلاقي المسبب للهزات باتجاه شمال شرق وتقوم الهيئة بإجراء دراسات لتحديد وفهم طبيعة هذا النشاط
كما أشار الدكتور هاني زهران إلى أن وجود سد حلباء الذي يقع على مسافة حوالي 3كم من موقع الهزات التي حدثت مؤخراً شمال غرب مدينة النماص قد يكون مؤثراً من حيث تنشيط الصدع المسبب لهذا النشاط الزلزالي
ونفى الدكتور هاني زهران ما يتداول على مواقع التواصل الاجتماعي من أن هناك احتمالية لحدوث ثوران بركاني نظراً لوجود فوهة بركانية بالقرب من منطقة الهزات الأرضية ولا توجد أي مؤشرات لحدوث أي ثوران بركاني إنما هي لتراكيب جيولوجية بعيدة كل البعد عن النشاط البركاني
وتهيب الهيئة بالمواطنين بعدم الاستماع والانصياع لما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي وإنما يرجى منهم الدخول على موقع الهيئة ومتابعة ما توصلت إليه من نتائج
كما تقوم الهيئة بمراقبة النشاط الزلزالي والبركاني على مدار الساعة وتقوم بالتبليغ الفوري للجهات ذات العلاقة في حال وجود أي نشاط وما يحدث حالياً من نشاط زلزالي في المنطقة هو أمر طبيعي وسوف يستمر لعدة أيام مع تناقص عدد الزلازل وقوتها حتى ترجع المنطقة إلى حالة الاستقرار الطبيعي لها
كما أشار الدكتور هاني زهران إلى أن وجود سد حلباء الذي يقع على مسافة حوالي 3كم من موقع الهزات التي حدثت مؤخراً شمال غرب مدينة النماص قد يكون مؤثراً من حيث تنشيط الصدع المسبب لهذا النشاط الزلزالي
ونفى الدكتور هاني زهران ما يتداول على مواقع التواصل الاجتماعي من أن هناك احتمالية لحدوث ثوران بركاني نظراً لوجود فوهة بركانية بالقرب من منطقة الهزات الأرضية ولا توجد أي مؤشرات لحدوث أي ثوران بركاني إنما هي لتراكيب جيولوجية بعيدة كل البعد عن النشاط البركاني
وتهيب الهيئة بالمواطنين بعدم الاستماع والانصياع لما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي وإنما يرجى منهم الدخول على موقع الهيئة ومتابعة ما توصلت إليه من نتائج
كما تقوم الهيئة بمراقبة النشاط الزلزالي والبركاني على مدار الساعة وتقوم بالتبليغ الفوري للجهات ذات العلاقة في حال وجود أي نشاط وما يحدث حالياً من نشاط زلزالي في المنطقة هو أمر طبيعي وسوف يستمر لعدة أيام مع تناقص عدد الزلازل وقوتها حتى ترجع المنطقة إلى حالة الاستقرار الطبيعي لها